بعد ارتباط اسمه بالزمالك.. راموس على أعتاب وجهة غريبة
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
أكد تقرير صحفي، اهتمام نادي رايادوس المكسيكي بالتعاقد مع النجم الإسباني سيرجيو راموس، مدافع ريال مدريد السابق، خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.
وذكرت صحيفة “ريكورد” المكسيكية، أن رايادوس يستهدف تدعيم خط دفاعه بالتعاقد مع سيرجيو راموس، ويبدو أن التوقيع أقرب مما يبدو.
راموس يطلب 6 ملايين يورووأضافت أن راموس طلب راتبًا سنويًا 6 ملايين يورو لتوقيع عقدًا مع رايادوس، لكن النادي المكسيكي لا يستطيع دفع هذا المبلغ.
وتابعت أن راموس على استعداد لتقليل مطالبه المالية من أجل إتمام صفقة انتقاله إلى الدوري المكسيكي.
ولم ينضم سيرجيو راموس لأي نادٍ منذ رحيله عن نادي إشبيلية الإسباني، عقب نهاية الموسم الماضي 2023-2024.
يذكر أن هشام نصر، نائب رئيس نادي الزمالك، أعلن في سبتمبر الماضي، اهتمام القلعة البيضاء بضم راموس، لكن الصفقة لم تتم بسبب الأزمة المالية الطاحنة التي يمر بها النادي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك ريال مدريد راموس الدوري المكسيكي إشبيلية المزيد
إقرأ أيضاً:
تحذير عاجل من أوكسفام: غزة على أعتاب كارثة كبرى
في مشهد إنساني مأساوي يتفاقم يومًا بعد يوم، أطلقت منظمة أوكسفام الدولية تحذيرًا صارخًا من أن قطاع غزة بات على أعتاب كارثة كبرى، داعية المجتمع الدولي إلى تحرك فوري لإنقاذ أرواح المدنيين.
في تصريحات تليفزيونية، أكدت منسقة الشؤون الإنسانية في أوكسفام أن إسرائيل تمارس "أسوأ أنواع العقاب الجماعي بحق السكان في غزة"، عبر فرض حصار خانق ومنع دخول المساعدات الأساسية. وأوضحت أن المنظمة تملك كميات كبيرة من الوقود والغذاء عالقة على المعابر، لكن السلطات الإسرائيلية ترفض السماح بإدخالها، مما يعمق معاناة المدنيين الذين يواجهون الجوع والمرض ونقص الماء النظيف.
ودعت أوكسفام إلى وقف فوري لإطلاق النار، معتبرة أن إيصال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل بات مسألة حياة أو موت لمئات الآلاف من العائلات المحاصرة.
ولم يقتصر انتقاد أوكسفام على سياسة الحصار، بل وجهت المنظمة انتقادات حادة إلى بريطانيا التي تواصل بيع الأسلحة لإسرائيل رغم علمها بكيفية استخدامها في العمليات العسكرية والقصف التي تطال المدنيين، وهو ما اعتبرته المنظمة مساهمة مباشرة في استمرار معاناة الشعب الفلسطيني.
وفي ختام بيانها، شددت أوكسفام على أن "الوضع الحالي لا يمكن أن يستمر"، محذرة من أن الصمت الدولي سيقود إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة.
بين أصوات الانفجارات وصمت العالم، يبقى الشعب الفلسطيني في غزة يقاتل من أجل حقه في الحياة. فهل يتحرك الضمير العالمي قبل فوات الأوان؟