صحيفة الاتحاد:
2025-01-30@18:48:10 GMT

ماذا قالت النجمات عن «أبوظبي مبادلة للتنس 2025»؟

تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT

‍‍‍‍‍‍

معتصم عبدالله (أبوظبي)


تصاعد الحماس الجماهيري، مع اقتراب انطلاق «النسخة الثالثة» من بطولة مبادلة أبوظبي المفتوحة للتنس 2025 فئة الـ500 نقطة، والمقرر الاثنين المقبل، وتستمر إلى 8 فبراير، والتي ينظمها مجلس أبوظبي الرياضي، بالتعاون مع رابطة محترفات التنس، على مجمع التنس الدولي بمدينة زايد الرياضية.
وجذبت بطولة مبادلة أبوظبي المفتوحة الأنظار منذ انطلاق نسختها الأولى، وأصبحت إحدى أبرز بطولات تنس السيدات، واكتسبت أهميتها للنقاط القيّمة التي تضيفها للتصنيف، وكذلك العدد الكبير من المصنَّفات الأُولَيات اللاتي شاركن في الدورتين السابقتين.


ورداً على سؤال «ما هو أكثر شيء يعجبهم في أبوظبي؟»، والذي طرحه الحساب الرسمي لبطولة مبادلة أبوظبي المفتوحة في منصات التواصل الاجتماعي، أجمعت نجومات «تنس السيدات»، على المكانة الخاصة للعاصمة أبوظبي، ولبطولة «مبادلة المفتوحة».
وعلقت البرازيلية بياتريس حداد مايا، المصنفة 17 عالمياً، والتي تحظى بجماهيرية كبيرة، قائلة: «أكثر الأشياء التي أحبها في أبوظبي دعم وتفاعل الجماهير، وخاصة هتاف الجماهير «هيا بيا».. وأيضاً لقبي المحبب «أبوظبي بيا» الذي يربط بين اسمي والمدينة الساحرة».

أخبار ذات صلة محمد بن راشد: دبي مطار العالم «بطل الشتاء» يغازل «الثلاثي» في «دوري الأولى»

في المقابل، قالت السويسرية بيليندا بنشيتش، المصنفة 294 عالمياً، والتي تعود مجدداً بعد فترة من الغياب: «أبوظبي مذهلة، وهي مكان أحب العودة إليه في فبراير من كل عام».
وأضافت: «أتطلع إلى زيارة مسجد الشيخ زايد الكبير مرة أخرى، وأيضاً أحب الطقس الدافئ الذي تتمتع به المدينة في هذا الوقت من العام».
بدورها، علقت النجمة العربية التونسية أنس جابر العائدة من الإصابة، والتي تتأهب لحضور قوي في مبادلة أبوظبي المفتوحة للتنس: «أكثر ما أحبه في أبوظبي هو شعور العودة إلى البيت في كل مرة أشارك فيها، سعيدة للغاية بالعودة إلى هنا مجدداً».
من جهتها، قال الإسبانية باولا بادوسا، المصنفة 12 عالمياً، «الترحيب الكبير السمة الأبرز، أحب اللعب في أبوظبي، حيث أعايش لحظات خاصة جداً، وأتطلع إلى أن أكون جزءاً من بطولة مبادلة أبوظبي المفتوحة للتنس».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي التنس بطولة مبادلة للتنس مجلس أبوظبي الرياضي أنس جابر مبادلة أبوظبی المفتوحة فی أبوظبی

إقرأ أيضاً:

التحول الكبير في مشهد غزة.. ماذا حدث؟

وُلد اتفاق وقف إطلاق النار ولادة قيصرية معقّدة وصعبة بعد أكثر من خمسة عشر شهرًا من الرفض الإسرائيلي والعناد والتهرب والمناورة والكذب، بغية تحقيق أهداف العدوان مع مرور الوقت؛ بالقضاء على حركة حماس عسكريًا وسلطويًا، واستعادة الأسرى بالقوة العسكرية.

وهي الأهداف التي تطورت مع استمرار العدوان على غزة لتصبح تهجير الفلسطينيين ابتداء من شمال القطاع وفق ما عرف بخطة الجنرالات، واحتلال قطاع غزة، والبدء بمشاريع استيطانية احتلالية دائمة.

مكره نتنياهو لا بطل

بنيامين نتنياهو رئس وزراء الاحتلال عمل طوال الوقت على استدامة العدوان على غزة، لتحقيق النصر المطلق، حسب زعمه، واستخدم ذكاءه التكتيكي في إدارة المشهد بالهروب من أي استحقاقات تؤدي لوقف العدوان؛ فرفض اتفاق مايو/ أيار 2024 لوقف إطلاق النار، ورفض توصية محكمة العدل الدولية في مايو/ أيار 2024 التي دعت لوقف فوري للعمليات العسكرية في مدينة رفح وفتح معبر رفح؛ لضمان دخول المساعدات إلى قطاع غزة، ورفض الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي 2735 الصادر في يونيو/ حزيران 2024 والداعي لوقف إطلاق النار وانسحاب جيش الاحتلال من قطاع غزة، ورفض اتفاق يوليو/تموز 2024 لوقف إطلاق النار الذي قبلته حركة حماس ورفضه نتنياهو.

إعلان

فما الذي أحدث هذا التحوّل الكبير في المشهد، ودفع نتنياهو للقبول؟

أولًا: أهداف انفعالية رغبوية

بنيامين نتنياهو وقع، ومنذ الأيّام الأولى بعد معركة طوفان الأقصى، في خطأ فادح باتخاذه قرارات انفعالية وبرأس حامٍ، دون رؤية سياسية واقعية لأهداف الحرب أو مستقبل قطاع غزة، ظانًا أنه قادر على تحقيق النصر المطلق في القطاع المحاصر منذ أكثر من 17 سنة، فأصبحت تلك الأهداف قيدًا عليه وعلى حكومته المتطرفة أمام الجمهور الإسرائيلي المندفع بحماسة وغضب للانتقام من قطاع غزة بكل مكوناته، وبدون تمييز بين البشر والحجر والشجر، بدعم مطلق ومفتوح من إدارة الرئيس بايدن التي فتحت لإسرائيل مستودعاتها من الأسلحة الفتّاكة.

هذا الخطأ في اتخاذ القرار، علاوة على أنه انفعالي، أُخذ في ظل ضحالة المعلومات الاستخبارية عن قوّة كتائب القسام والمقاومة، وأُخذ في ظل الاستهانة بصلابة الشعب الفلسطيني المحاصر.

ثانيًا: أداء المقاومة وصمود الشعب

أداء المقاومة الفلسطينية بقيادة كتائب عزالدين القسام، وقدرتها المذهلة تخطيطًا وتنفيذًا في ميدان المعركة، وتكبيدها الاحتلال خسائرَ اقتصادية جسيمة قدّرتها وزارة مالية الاحتلال بشكل أوّلي بـ 34 مليار دولار، وبعجز في ميزانية العام 2024 بلغ نحو 38 ملياردولار، وخسائر في جنود الاحتلال وضباطه (مقتل نحو 891 جنديًا وضابطًا، وإصابة نحو 13.500، 43% منهم يُعانون من أمراض نفسية، حسب مصادر الاحتلال)، وتدمير وإعطاب نحو 2000 آلية ثقيلة ودبابة.

الصمود الأسطوري للحاضنة الشعبية وحمايتها للمقاومة رغم الإبادة وجرائم التطهير العرقي التي تعرّضت لها (47 ألف شهيد، و110 آلاف جريج، و11 ألف مفقود)، وتدمير نحو 70-80% من المساكن والقطاعات الخدمية.

كل ذلك أفشل مخططات التهجير القسري وأحبط أهداف الاحتلال السياسية والعسكرية، وجعل كافة التقديرات الاستخبارية والعسكرية الإسرائيلية والأميركية تؤكّد استحالة هزيمة الفلسطينيين في قطاع غزة، أو هزيمة حركة حماس التي وصفت بفكرة يستحيل هزيمتها عسكريًا.

إعلان ثالثًا: التحوّل في الرأي العام الإسرائيلي

بعد معركة طوفان الأقصى اندفع الجمهور الإسرائيلي بشكل طاغٍ نحو تأييد العدوان على قطاع غزة، دون اعتبارات أخلاقية أو سياسية تعترف بوجود الشعب الفلسطيني أو بحقوقه الوطنية، ما شكّل شبكة أمان لحكومة نتنياهو المتطرفة في عدوانها المتوحّش على قطاع غزة وارتكاب جيشها جرائم حرب وإبادة جماعية.

بقي هذا التوجه قائمًا إلى أن تعاظمت حجم الخسائر الاقتصادية والبشرية وتزعزع الأمن والاستقرار داخل الكيان، وإلى أن عقدت حكومة الاحتلال اتفاقًا بوقف إطلاق النار مع حزب الله اللبناني، في وقت فشلت فيه بحسم المعركة في قطاع غزة حتى بعد استشهاد يحيى السنوار في ميدان المعركة، وهو المشار إليه بالمسؤولية عن معركة طوفان الأقصى.

هذا التراكم وعدم وجود أفق للمقاربة العسكرية بالقضاء على حركة حماس أو إطلاق سراح الأسرى بالقوة، دفع الجمهور الإسرائيلي إلى التحوّل نحو وقف الحرب وإطلاق سراح الأسرى باتفاق مع حركة حماس، حيث تجاوزت نسبة المؤيدين لذلك الـ 80%، ما وضع حكومة اليمين المتطرف أمام ضغط داخلي متواصل ومتعاظم.

رابعًا: فشل المراهنة على الرئيس ترامب

عوّل نتنياهو واليمين المتطرف على فوز الرئيس ترامب في الانتخابات الرئاسية، بناء على تجربتهم معه في دورته الرئاسية السابقة التي نقل فيها السفارة الأميركية إلى القدس، واعترف بالسيادة الإسرائيلية على الجولان، وتبنّى صفقة القرن الأميركية التي صُمّمت حسب تصور بنيامين نتنياهو في حينه والتي كانت تعني عمليًا حكمًا ذاتيًا فلسطينيًا تحت السيادة الإسرائيلية.

لكن الرياح جاءت بما لا يشتهي نتنياهو واليمين الصهيوني بشأن غزة، حيث وضع الرئيس ترامب سقفًا زمنيًا لا يتجاوز الـ 20 من يناير/ كانون الثاني من هذا العام، يوم تنصيبه رئسيًا للولايات المتحدة، وأرسل مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف الذي التقى نتنياهو وكان، حسب العديد من المصادر الإسرائيلية والأميركية، حازمًا وفظًا مع نتنياهو وطالبه بالموافقة على وقف إطلاق النار، وإلا فإن رفضه سيكون له عواقب على إسرائيل، الأمر الذي حشر نتنياهو في الزاوية واضطره مكرهًا للاستجابة والقبول باتفاق شبيه باتفاق مايو/أيار 2024 الذي رفضه سابقًا، فنزل عند شروط المقاومة وحركة حماس.

إعلان

تفسير موقف الرئيس ترامب، يعود إلى قناعة، بأن إسرائيل فشلت في تحقيق أهدافها، ولن تستطيع القضاء على حركة حماس عسكريًا أو سلطويًا بعد أن أخذت فرصتها التامّة خلال 15 شهرًا.

هذا بالإضافة إلى أن ترامب ربّما يرى في استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة معوّقًا لمعالجة العديد من الملفات في الشرق الأوسط كالملف النووي الإيراني، والتطبيع مع السعودية التي ترفض التقارب مع إسرائيل في ظل استمرار العدوان على غزة، هذا ناهيك عن رغبة واشنطن بالتخلص من الاستنزاف والصداع اللذين سببهما فشل إسرائيل في القضاء على حركة حماس أو كسر إرادة الشعب الفلسطيني، في وقت تقع فيه عين ترامب على الصين والحرب في أوكرانيا، والسيطرة على جزيرة غرينلاند وقناة بنما، وضم كندا إن استطاع.

فشل ونجاح

بمقارنة سريعة فإن الاحتلال الإسرائيلي بقيادة نتنياهو واليمين المتطرف فشلوا في تحقيق أهدافهم؛ فلم ينجحوا في تهجير الفلسطينيين أو احتلال القطاع رغم القصف المتوحّش والتدمير والقتل الممنهج، ولم يفلحوا في القضاء على حركة حماس عسكريًا وسلطويًا، ولم يستطيعوا استرداد الأسرى بالقوة العسكرية، حيث تابعنا كيف أدارت حركة حماس تسليم الأسيرات الثلاث وسط مدينة غزة، بطريقة أذهلت المراقبين، حيث التحكم والسيطرة وسط حشود كبيرة من الجماهير الفرحة، وظهور عسكري كبير ولافت لكتائب القسام بزي موحّد وسلاح وعربات جديدة وسط الدمار الهائل.

في المقابل تمكّنت حركة حماس ومنذ اليوم الأول لوقف إطلاق النار من نشر الشرطة التي قَتَل الاحتلال من منتسبيها أكثر من 700 شخص خلال العدوان، ونشر قوات الأمن التابعة لوزارة الداخلية، والدفاع المدني وفرق البلديات في المدن لمتابعة شؤون الناس وفتح الطرق الرئيسية المغلقة، مع بدء دخول المساعدات لتوزيعها على كافة المناطق.

هذا يشير إلى أن حركة حماس ما زالت تتمتّع بحضور سلطوي مدني وعسكري مقاوم، وتحظى بتأييد واسع لدى الجمهور الفلسطيني الذي شكّل وما زال حاضنة شعبية وفّرت لحماس الدعم والحماية والشرعية.

إعلان

وفي ذات السياق، فإن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة أظهر، رغم الألم والوجع والفقد، حالة استثنائية من الصمود والإقبال على الحياة، ليعطي رسالة إلى المحتل والعالم أن الفلسطيني لم ولن ينكسر، وأنه كما نجح في المعركة فإنه سينجح في إعادة الحياة إلى قطاع غزة رغم الكارثة التي صنعها الاحتلال الإسرائيلي بدعم من إدارة الرئيس بايدن.

وإذا كانت المعارك تقاس بنتائجها وأهدافها فيمكن القول؛ إن إسرائيل فشلت فشلًا ذريعًا، وحركة حماس والشعب الفلسطيني نجحوا في معركة الإرادة والوعي على طريق التحرير والعودة.

تداعيات إستراتيجية

من أهم التداعيات التي صنعتها معركة طوفان الأقصى، بعد الصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني:

لا نكبة ولا تهجير بعد اليوم، فقد فشلت أقوى قوة عسكرية متخيّلة أمام الصمود الأسطوري المثير للشعب الفلسطيني، الذي تشبّث بأرضه رغم الإبادة والكارثة. حقوق الشعب الفلسطيني الوطنية وحقه في تقرير مصيره هي معيار الاستقرار في المنطقة، ودونها فإن المنطقة ستبقى تعيش على صفيح ساخن. تعزيز إستراتيجية المقاومة في العقل الجمعي الفلسطيني بعد الأداء الأسطوري والمذهل لكتائب عزالدين القسام وفصائل المقاومة في قطاع غزة المحاصر منذ نحو 18 سنة. تصدّع نظرية الردع الإسرائيلية، وسقوط أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، وهذا سيؤثر على ثقة واشنطن والمنظومة الغربية في قدرة إسرائيل مستقبلًا على القيام بالمهام الإستراتيجية الاستعمارية، أو حماية مصالح المنظومة الغربية في المنطقة. سقوط السردية الإسرائيلية أمام الرأي العام الدولي؛ كدولة متحضّرة تتمتّع بمنظومة أخلاقية، وتدافع عن نفسها أمام وحشية مزعومة بحق الفلسطينيين والعرب، بعدما ارتكبت إبادة جماعية وتطهيرًا عرقيًا وجرائم حرب وانتهكت كافة القيم والقوانين الدولية والإنسانية، وأصبحت دولة ملاحقة أمام محكمتَي العدل الدولية والجنائية الدولية بشخص رئيس وزرائها نتنياهو، ووزير حربها المقال غالانت. ازدياد حجم الخلافات الداخلية في إسرائيل المحتلة، بعد الفشل الكبير في تحقيق أهداف العدوان على غزة، والفشل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وازدياد الصدْع بين التيار الديني المتطرف والتيار الليبرالي الذي يخشى من هيمنة اليمين المتطرف على الجيش والأجهزة الأمنية والمؤسسات البيروقراطية للدولة. إعلان

كل ذلك سيشكّل علامة ضعف في جسد دولة إسرائيل المحتلة داخليًا وخارجيًا، وبداية النهاية لمستقبل بنيامين نتنياهو الذي سيواجه أسئلة صعبة بشأن المسؤولية عن هذا الإخفاق الإستراتيجي.

في المقابل سيتعاظم الإيمان إقليميًا ودوليًا بضرورة احترام حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، كشرط للاستقرار الإقليمي والدولي.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • اغتيال بالبث المباشر.. تفاصيل مقتل سلوان موميكا.. ماذا قالت الشرطة السويدية؟
  • قصة حب دمياطي وألمانية.. ماذا قالت زوجة رأفت الهجان عن البطل المصري؟
  • مبادلة للتنس.. انضمام رادوكانو إلى قائمة المشاركات
  • حكم صيام يوم الجمعة.. ماذا قالت «الإفتاء»؟
  • التحول الكبير في مشهد غزة.. ماذا حدث؟
  • ندية كبيرة تشهدها بطولة عمان المفتوحة للتنس
  • ديوكوفيتش ينسحب من كأس ديفيز للتنس
  • انضمام 4 لاعبات جديدات إلى قائمة المشاركات في مبادلة أبوظبي للتنس
  • 4 نجمات في قائمة بطولة مبادلة أبوظبي المفتوحة 2025