بوابة الوفد:
2025-04-27@12:03:57 GMT

الأبناء الثلاثة ومصروفات الدراسة

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

فيفى رمضان محمد سيدة مطلقة منذ ثلاث سنوات وتعول ثلاثة أبناء فى التعليم محمود 16  سنة طالب فى الصف الثانى الثانوى وحبيبة 14 سنة طالبة فى الصف الثانى الإعدادى وسيف7 سنوات فى الصف الأول الإبتدائى وليس للأسرة أى مصدر دخل ثابت تعيش منه أو حتى معاش يعينها على تعليم الأبناء ومصروفات الدراسة والأم ربة منزل ولا تمتلك نفقات المعيشة ومتطلبات الحياة من مأكل وملبس وإيجار السكن 600 جنيه.


وتناشد الأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على نفقات الحياة وتعليم الأبناء ومصروفات الدراسة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: معاش مصروفات الدراسة تعليم الابناء

إقرأ أيضاً:

طريقة ذكية تساعد الأهل على اكتشاف تعرّض الأبناء للتنمر الإلكتروني

#سواليف

تزايدت مخاوف #الأهالي من تأثير #التنمر_الإلكتروني على أبنائهم، في ظل بيئة رقمية تغلب عليها السرية والمشاركة المكثفة بين اليافعين.

وأصبح هذا النوع من التنمر، الذي يشمل إرسال أو نشر محتوى سلبي أو جارح بحق الآخرين عبر الإنترنت، أحد أكثر أشكال العنف النفسي شيوعا بين المراهقين، مع ما يتركه من آثار نفسية قد تمتد لسنوات.

ووسط هذه التحديات، وجد خبير التربية وسلوك #الأطفال، ديفيد سميث، طريقة مبتكرة تساعد الأهل على اكتشاف إشارات التنمر التي قد يتعرض لها أبناؤهم، دون انتهاك خصوصيتهم.

مقالات ذات صلة الفلكيون يجدون “النصف المفقود” من مادة الكون 2025/04/24

ويقترح سميث، الرئيس التنفيذي لمدرسة وادي السيليكون الثانوية (مؤسسة تعليمية عبر الإنترنت تقدم تعليما مدعوما بالذكاء الاصطناعي)، مراقبة الكلمات المقترحة على لوحة مفاتيح هاتف الطفل، إذ تعتمد الأجهزة الذكية على تقنيات تعلم آلي تقوم بحفظ الكلمات المتكررة وتقديمها كمقترحات تلقائية أثناء الكتابة.

ووفقا لسميث، فإن تكرار ظهور كلمات مثل: “أكرهك” و”آسف” و”خاسر” أو “اتركني”، قد يشير إلى تعرض الطفل لضغط نفسي أو تنمر مستمر. ويؤكد أن الاطلاع على هذه المقترحات لا يتطلب تصفح الرسائل الخاصة، بل يكفي بدء الكتابة وملاحظة ما يقترحه الهاتف.

ولتجنب خلق شعور بالرقابة، ينصح سميث الأهل باتباع 3 خطوات إذا لاحظوا مفردات مقلقة:

ابدأوا الحوار بدافع الفضول وليس الاتهام، مثل: “لاحظت ظهور بعض الكلمات على لوحة المفاتيح… هل كل شيء على ما يرام؟”. استخدموا أسئلة مفتوحة تسمح للطفل بالتعبير، مثل: “هل واجهت شيئا أزعجك على الإنترنت؟”. طمئنوا أبناءكم بأنهم لن يُعاقبوا على الصراحة، بل ستتم مساعدتهم.

كما تم الإشارة إلى قائمة وضعتها شرطة نوتنغهامشاير البريطانية، تتضمن رموزا وكلمات شائعة بين المراهقين قد تحمل معاني مقلقة رغم مظهرها البريء، مقسّمة إلى فئات مختلفة لتسهيل فهمها.

ويختم سميث بالقول: “قد تكون مراقبة اقتراحات لوحة المفاتيح خطوة صغيرة، لكنها تفتح نافذة لفهم مشاعر الطفل وبدء حوار داعم، دون انتهاك خصوصيته”.

مقالات مشابهة

  • لليوم الثانى .. رفع المخلفات الناتجة عن إزالة سوق الزلزال بالمقطم
  • بدل نقدي لدراسة الأبناء وتأمين طبي لمنسوبي ”الصحة“ المنتقلين إلى ”وقاية“
  • مكاسب برشلونة الثلاثة من إسقاط ريال مدريد في نهائي الكأس
  • داعية: أساس التعامل مع الأبناء هو الرفق واللين
  • هل يعق الآباء أبنائهم في الحياة؟ دينا أبو الخير تجيب
  • الخارجية الأوكرانية: كييف أكدت مواقفها المبدئية الثلاثة بشأن عملية سلام طويلة الأمد
  • 5 عوامل خطر تسرق سنوات من عمرك .. كيف تهزمها؟
  • طريقة ذكية تساعد الأهل على اكتشاف تعرّض الأبناء للتنمر الإلكتروني
  • رواد سفينة الفضاء شنتشو-20 يدخلون محطة الفضاء الصينية
  • أتلتيكو مدريد يُعزز «الثالث» بـ «الثلاثة»