«ميتا» تعوض ترامب 25 مليون دولار.. بسبب تعليق حساباته عام 2021
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
حصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على تعويضات من شركة «ميتا» قدرها 25 مليون دولار، بسبب تعليق حساباته عام 2021.
ووافقت الشركة وفقا لقناة «الحرة» الأمريكية اليوم الخميس على تسوية دعوى قضائية أقامها ترامب ضدها، بسبب تعليق حساباته عام 2021، على خلفية اقتحام أنصاره مبنى الكونجرس.
وكان الرئيس ترامب قد أقام دعاو قضائية في يوليو 2021 ضد شركة «فيس بوك» ومديرها التنفيذي مارك زوكربيرج، بالإضافة إلى دعوى أخرى ضد الرئيس التنفيذي لشركة «تويتر» آنذاك، جاك دورثي.
ومنعت الشركتان، ومنصات أخرى، ترامب من الوصول إلى حساباته في أعقاب أحداث الشغب التي استهدفت مبنى الكونجرس في يناير 2021.
اقرأ أيضاًعلاقة حرائق كاليفورنيا بتطبيقات شركة ميتا.. «هل نفقد اتصالنا بفيسبوك وإنستجرام؟»
تحول جذري في سياسة «ميتا».. رئيس منصتي إنستجرام وثردز يثير الجدل حول توصيات المحتوى السياسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيس بوك فيسبوك مارك زوكربيرج تويتر ميتا ترامب دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
خام برنت دون 60 دولاراً للمرة الأولى منذ فبراير 2021
المناطق_متابعات
تراجعت أسعار النفط، خلال تعاملات جلسة الأربعاء، بنسبة تتجاوز 4.5 في المائة، ليصل خام برنت إلى 59.78 دولار للبرميل، وهي المرة الأولى منذ فبراير (شباط) عام 2021.
وبحلول الساعة 10:29 بتوقيت غرينتش، تراجع خام برنت بنحو 4.5 في المائة إلى 59.77 دولار للبرميل، كما تراجع الخام الأميركي بنسبة 4.45 في المائة إلى 56.90 دولار للبرميل، وفق “الشرق الأوسط”.
أخبار قد تهمك تراجع النفط مع استمرار قلق المستثمرين إزاء الرسوم الجمركية وخام برنت يسجل 70.30 دولارًا للبرميل 10 مارس 2025 - 1:51 مساءً تراجع أسعار النفط وخام برنت يسجل 72.73 دولارًا للبرميل 26 نوفمبر 2024 - 8:28 صباحًاوفقَدَ النفط نحو خُمس قيمته منذ أن أعلن ترمب زيادة الرسوم الجمركية على شركائه التجاريين، في 2 أبريل (نيسان) الحالي، وهو أكبر انخفاض له على مدى 5 أيام منذ مارس (آذار) 2022. وأعلنت الولايات المتحدة، يوم الثلاثاء، أن الرسوم الجمركية المرتفعة على الواردات من الصين ستدخل حيز التنفيذ، بعد منتصف الليل بقليل، حتى مع تحرك إدارة ترمب لبدء محادثات سريعة مع شركاء تجاريين آخرين مستهدَفين برسوم جمركية شاملة.
وانخفضت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في أكثر من 4 سنوات، بسبب مخاوف الطلب الوشيكة التي أجّجتها حرب الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين؛ أكبر اقتصادين في العالم، وتوقعات ارتفاع المعروض.