كنز غذائي..تعرف على فوائد ورق الغار
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
قدم الدكتور خالد يوسف خبير التغذية العلاجية، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك،فوائد مذهلة لورق الغار.
1- تحسين عملية الهضم
علاج اضطرابات المعدة، أو تلطيف متلازمة القولون العصبي أو حتى تخفيف أعراض الاضطرابات الهضمية وتسهيل عملية الهضم.
2- أوراق الغار لخسارة الوزن
يخلط ليتر من الماء المغلي و2 أعواد من القرفة و 5 أوراق غار ويترك المزيج لمدة 20 دقيقة على نار هادئة ثم يترك منقوعا لمدة 30 دقيقة ويصفى ويشرب على الريق، وبعد كل وجبة
3- علاج المشاكل التنفسية
يطبق زيت الغار العطري على الصدر اذ يعمل على المساعدة على التنفس بسهولة.
4- علاج الصداع النصفي
تدليك الجبهة باوراق او مغلي الاوراق وبالتالي زيادة تنشيط الدورة الدموية.
5- زيت الغار للبشرة
ترطيب البشرة وحمايتها من الجفاف، ومنع ظهور التجاعيد الرفيعة عليها ، كما يساعد في التخلّص من حب الشباب، والرؤوس السوداء، ويعمل على سرعة التئام الجروح .
6- العناية بالشعر
التخلص من قشرة الرأس، بنقع أوراق الغار في الماء طيلة الليل ثم فركها على فروة الرأس قبل الحمام وتركها لمدة 15 دقيقة قبل غسل الشعر بالشامبو.
7- أسنان بيضاء
يعمل ورق الغار المجفف عند فركه على الأسنان بالتخلص من البقع الصفراء وإعطائها بياضاً ناصعاً.
8- خصائص مكافحة السرطان
وفقًا لدراسة نشرتها مجلة “نوترشن ريسرتش” Nutrition Research. تتسبب الجذور الحرة في تحول الخلايا السليمة إلى خلايا سرطانية، وقد تمنع أوراق الغار هذا النشاط بسبب وجود هذه المواد المضادة للأكسدة والمركبات العضوية. فالمزيج الفريد من مضادات الأكسدة والمركبات العضوية في ورق الغار، بما في ذلك المغذيات النباتية والكاتيكين واللينولول والبارثينوليد ، تساعد على حماية الجسم من آثار الجذور الحرة المسببة للسرطان.
8- يقلل مستويات الكولسترول، ويحمي من أمراض القلب والشرايين، خاصة لدى مرضى السكري من النوع2. للحصول على هذه الفائدة يمكنك إضافة ورقتين أو 3 أوراق من الغار إلى الحساء أثناء طهيه.
9- إدرار البول. أوراق الغار مدرّ للبول، ويحفّز القئ وبالتالي يساعد على التخلص من السموم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ورق الغار فوائد ورق الغار المزيد أوراق الغار
إقرأ أيضاً:
حطام سفينة فاسا السويدية الشهيرة يخضع لعملية ترميم دقيقة
ستوكهولم "أ.ف.ب": يجري تركيب هيكل معدني لدعم حطام سفينة "فاسا" التي غرقت قبل نحو 400 عام في مياه ستوكهولم وتشكل موضوع مشروع ضخم لحفظها يمتد على أربع سنوات.
وقال مدير المشروع بيتر رايدبيورك لوكالة فرانس برس الثلاثاء وهو يظهر الهيكل الجديد المحيط بالسفينة الحربية "ركّبنا جزءا من الهيكل الجديد يشكل داعما، فقد أصبح ضروريا لأن السفينة تحتاج إلى دعم أفضل، لأنّ أقدم داعم يعود تاريخه إلى عام 1961 ولم يعد كافيا".
وقد غرقت السفينة التي كانت مفخرة مملكة السويد المزدهرة في القرن السابع عشر، خلال رحلتها الأولى في مياه العاصمة السويدية عام 1628 ، بسبب أخطاء التصميم التي جعلتها عاجزة عن الطفو، ولم تكن لدى غرقها اجتازت أكثر من كيلومتر واحد. وقد تسببت هذه الحادثة بمقتل عشرات من أفراد الطاقم.
وانتُشِل عام 1961 حطام السفينة الذي بقي محميا في الطين والمياه القليلة الملوحة في بحر البلطيق لأكثر من ثلاثة قرون، وهو معروض الآن في متحف "فاسا" في ستوكهولم، أحد أشهر الأماكن السياحية في المدينة.
واتّسمت عملية حفظ الحطام بالتعقيد، فالخشب يتقلص مع مرور السنين، والسفينة تغرق بسبب الجاذبية.
وقال مدير المشروع إنّ "هيكل الدعم القديم للسفينة لا يؤدي وظيفته على أكمل وجه، لأن فاسا تحتاج إلى دعم في زوايا معيّنة. وسيدعم هيكل الدعم الجديد السفينة في أقوى نقاطها الداخلية".
وفي حال جرى الالتزام بالمهل الزمنية، سيتم في العام 2028، دعم الهيكل خارجيا وداخليا، لمناسبة بالذكرى السنوية الـ400 لغرق السفينة.
واستغرق الوصول إلى هذه المرحلة أكثر من عشر سنوات من البحث، بينما تُقدَّر تكلفة التجديد بما بين 150 و200 مليون كرونة سويدية (بين 14,70 و19,56 مليون دولار).