الحصيني: البسوا ولبسوا عيالكم موجة برد ثامنة هذا الشتاء
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
الرياض
أكد الباحث في المناخ والطقس عبدالعزيز الحصيني، اليوم الخميس، أنه انتهت الحالة الممطرة السابعة 1446هـ.
وقال عبدالعزيز الحصيني، عبر حسابه الشخصي على منصة إكس: “البسوا ولبسوا عيالكم.. استمرار البرد وموجة برد أصلها قطبي ثامنة في شتاء هذا العام متوسطة القوة من اجازة هذا الأسبوع”.
وأضاف: “على مناطق عدة من المملكة والخليج بإنخفاض في الحرارة من”4″ل”5″درجة مئوية خاصة الشمالية والوسطى ذروتها السبت وتستمر أيام”.
اقرأ أيضًا:
حالة الطقس المتوقعة اليوم
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطقس المناخ عبدالعزيز الحصيني موجة برد
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تتنفس الصعداء بعد موجة بيع أعقبت مخاوف بشأن الإمدادات
يمن مونيتور/قسم الأخبار
ارتفعت أسعار النفط الخميس واستقرت قليلا بعد خسائر حادة تكبدتها في اليوم السابق مدفوعة بإشارات على أن السعودية قد تنتج المزيد من النفط ووسط بيانات أظهرت انكماش الاقتصاد الأمريكي في الربع الأول.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 16 سنتا أو 0.3 بالمئة إلى 61.22 دولار للبرميل. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي ستة سنتات أو 0.1 بالمئة إلى 58.27 دولار. وأغلق خام غرب تكساس الأربعاء عند أدنى مستوى منذ مارس/ آذار 2021.
وقالت مصادر إن مسؤولين سعوديين أبلغوا حلفاء وخبراء في قطاع النفط بأن المملكة لا ترغب في دعم سوق النفط بمزيد من تخفيضات الإنتاج وبأنها قادرة على تحمل انخفاض الأسعار لفترة طويلة.
وقالت ثلاثة مصادر مطلعة على محادثات مجموعة أوبك+ لرويترز في وقت سابق إن العديد من الأعضاء سيقترحون على المجموعة تسريع زيادة الإنتاج في يونيو/ حزيران للشهر الثاني على التوالي.
في غضون ذلك، انكمش الاقتصاد الأمريكي في الربع الأول من العام الجاري للمرة الأولى في ثلاث سنوات وسط تدفق هائل للواردات في وقت كانت تسابق فيه الشركات الزمن لتفادي ارتفاع التكاليف الناجم عن الرسوم الجمركية، مما سلط الضوء على مدى تأثير السياسة التجارية التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب على الاقتصاد.
وذكرت إدارة معلومات الطاقة الأربعاء أن مخزونات النفط الخام الأمريكية انخفضت على غير المتوقع بمقدار 2.7 مليون برميل الأسبوع الماضي بسبب زيادة التصدير وارتفاع طلب المصافي، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بارتفاع قدره 429 ألف برميل.
(رويترز)
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا