قال طالب متقدم لكلية السياحة بالمزاحمية، إن خطأً تقنيًا تسبب في قتل طموحه، بعد استبعاده من القبول بدعوى عدم رده على رسالة نصية أرسلتها له المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.

الطالب يزن بن عبدالله بن محمد صاحب الواقعة، أضاف لـ"اليوم": تم إشعاري بالقبول لدى كلية السياحة في المزاحمية، وتم تأكيد القبول في البوابة، وانتظرت تأكيد قبولي في الكلية، لكن لم تصلني أي رسالة نصية أو على البريد الإلكتروني حول القبول في الكلية".

فهد العتيبي

أخبار متعلقة بـ 360%.. ارتفاع نسبة المشاركة النسائية في التفتيش البيئي"مجمع الفقه": نتعاون مع الجامعة الإسلامية بماليزيا لإصدار أحكام تواكب العصر

وأكمل: "عند مراجعتي للكلية في المزاحمية، تم إبلاغي باستبعادي لعدم ردي على الرسالة النصية التي لم تصل لي أصلا، وتم مراجعة الكلية لكن دون جدوى، كما حاولت الوصول إلى مسؤولي المؤسسة ومنهم مدير القبول والتسجيل لكن الجميع أفادني أنه في اجتماع".

رد مؤسسة "التدريب"

بدورنا تواصلنا مع المتحدث الرسمي للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، فهد العتيبي، الذي قال لـ"اليوم": الطالب الذي تقدم للتسجيل في كلية السياحة بالمزاحمية للعام 1445هـ، تمت مراسلته من قبل الكلية لتأكيد رغبته في القبول واستكمال بقية إجراءات التسجيل، ولم يرد على الكلية، وبناءً عليه تمّ إعطاء الفرصة لمرشح آخر".

وأشار إلى أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني تطبق آلية عمل في إجراءات القبول والتسجيل وفق معايير محددة لضمان توفير فرص الالتحاق ببرامج التدريب التقني لأبناء وبنات الوطن.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس عبدالعزيز العمري الرياض التدريب التقني

إقرأ أيضاً:

تجدد الحديث عن تأجيل تقني للانتخابات البلدية.. الحجار: ملتزمون بإجرائها في موعدها

يتم التداول بعيداً عن الأضواء، بشأن تأجيل تقني للانتخابات البلدية والاختيارية المقررة في الرابع من أيار المقبل لـ3 أشهر، مما يعطي الوقت للاستعداد لهذه المعركة.
الا ان وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار اكد ، لـ«الشرق الأوسط»، التزام الوزارة إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية بموعدها في أيار المقبل، لافتاً إلى أن «العمل جارٍ لاستكمال الجاهزية الإدارية».
وشدّد الحجار على أن «الحكومة عازمة على إجراء هذا الاستحقاق وفق أعلى معايير الشفافية والنزاهة والديمقراطية»، مضيفاً: «أما ما يتعلق بإجراء الانتخابات في القرى والبلدات الحدودية المدمرة، فنحن نعمل على إعداد دراسة تتضمن حلاً مناسباً».
وجاء في" الشرق الاوسط": داهمت المهلة القصيرة التي لا تزال تفصلنا عن موعد الانتخابات البلدية في لبنان، التي يفترض أن تُجرى في شهر أيار المقبل، الأحزابَ كما الحكومة التي تسلمت مهامها حديثاً. فانشغال الجميع بالحرب الإسرائيلية طوال الأشهر الماضية، وبعدها باستحقاقَي الانتخابات الرئاسية، ومن بعدهما تشكيل الحكومة، جعل الاستحقاق البلدي ثانوياً في المرحلة الماضية، مما بات يستدعي اليوم استنفاراً للإعداد الجيد له من قبل كل القوى المعنية.
ويبدو أن الأحزاب اللبنانية استنفرت مؤخرا استعداداً للاستحقاق. ووفق مصدر في «الثنائي الشيعي»، فـ«الاستعدادات قد بدأت بقوة على قاعدة الاتفاق الذي كان قد وُقّع قبل سنوات بين (أمل) و(حزب الله) على كيفية توزيع البلديات بين الطرفين». وتشير المعلومات إلى أن «(الثنائي) يولي أهمية قصوى لهذا الاستحقاق، وجهده سينصب على منع اختراقه من قبل أخصامه، سواء في الانتخابات البلدية والنيابية».
كذلك، فإن مصادر «القوات اللبنانية» تؤكد أنها على «جاهزية تامة لخوض الاستحقاق البلدي، والعمل مستمر من قبل مسؤولينا على الأرض، ويتابعون من كثب تشكيل اللوائح»، مضيفة لـ«الشرق الأوسط»: «كما أنه بات لدينا تصور واضح لخوض المعركة».
أما الاستعدادات لدى «التيار الوطني الحر» فتبدو أبطأ، فهي لا تزال في مرحلة جس النبض في القرى والبلدات.
وكتبت" نداء الوطن": يبرز الاهتمام بالانتخابات البلدية والاختيارية، فالموعد المحدد للانتخابات هو أول أحد من شهر أيار الواقع في 4 أيار، ويجب على وزير الداخلية دعوة الهيئات الناخبة قبل 60 يوماً أي بين اليوم أو الغد كحد أقصى.

وفي حال لم يدعُ الوزير الهيئات الناخبة في هذه المهلة، فإننا نكون أمام تأجيل جديد للانتخابات يستوجب قانوناً من مجلس النواب حتى ولو كان تأجيلاً تقنياً لشهر أو شهرين، مع أن المؤشرات تدل على أن الوزير يتجه إلى دعوة الهيئات الناخبة.
وتجدر الإشارة إلى أنه حتى لو دعيت الهيئات الناخبة فإن مجلس النواب يستطيع تأجيل الانتخابات إذا كانت هناك حاجة لذلك.
وقال سمعان بشواتي، الخبير في مجال التنمية المحلية والحوكمة، ل" الشرق الاوسط"أنه «تقنياً من الصعب جداً إجراء الانتخابات في موعدها، مما يفرض الإعلان عن تأجيل تقني لـ3 اشهر يتزامن مع تحديد وزارة الداخلية المهل القانونية للترشح وإصدار لوائح شطب جديدة»، لافتاً إلى أن ذلك «يتيح للبلديات الخارجة حديثاً من الحرب لملمة أوضاعها».

ووفقاً لوزارة الداخلية اللبنانية، فإن عدد البلديات في الانتخابات البلدية والاختيارية (الخاصة بالمخاتير أو رؤساء البلديات) التي جرت في لبنان عام 2016، بلغ 1029 بلدية؛ موزعة على 8 محافظات. ويبلغ عدد المخاتير 3018 مختاراً؛ موزعين على المناطق كافة.
وتقدر «الدولية للمعلومات» أن هناك 640 بلدية قائمة قانوناً، لكنها متوقفة عن العمل، فيما يبلغ عدد البلديات التي حُلّت 125. ويبلغ عدد بلديات الجنوب اللبناني 271.  

مقالات مشابهة

  • جامعة سوهاج تختتم فعاليات المهرجان الكشفي والإرشادي الثامن بمشاركة 200 طالب
  • تجدد الحديث عن تأجيل تقني للانتخابات البلدية.. الحجار: ملتزمون بإجرائها في موعدها
  • أزمة الرقاقات تهدد إطلاق GPT-4.5.. هل تواجه OpenAI مأزقًا تقنيًا؟
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الاثنين 3 مارس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • تجديد حبس عاطل متهم بالشروع في إنهاء حياة طالب ثانوي بالمرج
  • بينهم طالب.. مصرع وإصابة 3 في حادث تصادم دراجتين بالمنيا
  • “التدريب التقني” يُنفِّذ عددًا من البرامج التطوعية في شهر رمضان
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 2 مارس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • مصرع طالب بكلية طب الأسنان في حادث تصادم بالشرقية
  • طلبة "الكلية الحديثة" يتعرفون على الأساليب الإحصائية