الفيلر يدمر براءة ملامح حلا شيحة (صور)
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
فاجأت الفنانة حلا شيحة متابعيها بتغيير ملامحها بعدما نشرت أحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام.
وبدت حلا شيحة بإطلالة كاجوال، مرتدية سويت شيرت وعليه جاكيت قصير باللون الأسود ونسقت عليهما بنطال رياضي باللون الرمادي.
واختارت لم خصلات شعرها بارتدائها آيس كاب وظهرت بدون مكياج مما أبرز تغيير ملامحها بشكل واضح لخضوعها لعمل الفيلر في منطقة الشفاه، بعدما كانت تتسم ملامحها بالصفاء والبراءة التي تشبه الملائكة.
وتفاعل متابعيها مع صورها وجاءت أبرز التعليقات معارضة لتغيير ملامحها بهذة الشكل المبالغ فيه بعد خضوعها للفيلر، رصدنا أبرز التعليقات: “ بتتحجب ف رمضان وتقلع في العيد، ، فدوة، مين دي فين حلا”.
وتملك حلا شيحة ذوقًا خاصًا يعكس في كثيرًا من الأحيان تمرد شخصيتها على الواقع، فأوقات كانت تفضل البساطة في أختيار إطلالاتها لتتناغم مع ارتداء الحجاب، واختلف الوضع كثيرًا بعد خلعها للحجاب لتبرز أنوثتها بتصاميم جرئية من فساتين السهرة لتخطف الأنظار عند حضورها لبعض المهرجانات الفنية.
حلا شيحة
حلا شيحة من مواليد 23 فبراير 1980 ، ممثلة مصرية.
عن حياتها
هي من أم لبنانية اسمها نادية زيتون، وأب مصري. ولدت في الإسكندرية ولها 3 شقيقات هم «رشا» و هنا شيحة و مايا وهي ابنة الفنان التشكيلي أحمد شيحة.
كان أول مسلسل لها مع الفنان حسين فهمي (كلمات). كان فيلم ليه خلتني أحبك هو أول افلامها ثم بعد ذلك السلم والثعبان ثم اللمبي الذي حقق نجاحا كبيرا. عملت في فيلم عريس من جهة امنية أمام الفنان عادل إمام. ثم ارتدت الحجاب وظهرت بالحجاب مع الفنان عامر منيب في فيلم كامل الأوصاف.
اعتزالها والعودة
تزوجت من أحد أعضاء فريق وسط البلد هاني عادل ولكن الزواج لم يدم طويلا وتم الطلاق. بعد ذلك، أعلنت اعتزالها الفن وارتدت النقاب وتزوجت من كندي كان قد اعتنق الإسلام قبل زواجهم بعدة سنوات و أقامت مع زوجها حينئذ في الإسكندرية ثم هاجرا إلى كندا وأنجبت منه 4 أبناء (ولدين وابنتين). ذكرت تقارير صحفية في مايو 2014 أنها بدأت العمل كداعية إسلامية في مركز ديني تقدم فيه عدد من الدروس بلا مقابل مادي.
في أغسطس 2018 أعلنت خبر خلعها للحجاب وعودتها للتمثيل بعد انقطاع عنه دام 12 عامًا وأكدت مشاركتها بأعمال قريبة وكانت أول مشاركة لها في الأعمال الفنية بعد خلعها الحجاب مسلسل زلزال بمشاركة محمد رمضان و ماجد المصري.
في فبراير 2021 تم نشر خبر زواجها من المنتج معز مسعود
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حلا شيحة الإنستجرام كاجوال الأسود مكياج الفيلر فبراير الإسكندرية حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
أعطى الحب بسخاء ودون مقابل.. رسالة وداع من مفيدة شيحة لـ أمح الدولي
نعت الإعلامية مفيدة شيحة، مشجع النادي الأهلي الشهير "أمح الدولي"، مشيرة إلى أنه يعد من أكثر الشخصيات شعبية ومحبة داخل أوساط جماهير النادي.
أضافت مفيدة شيحة، خلال تقديمها برنامج "الستات" المذاع عبر قناة "النهار" الفضائية، مساء اليوم الإثنين، أن أمح الدولي كان من أقوى وأشهر مشجعي الأهلي، وكان يتمتع بشعبية جارفة بين أصدقائه والمقربين منه، نظرًا لخفة دمه وروحه الطيبة، ورغم إعاقته الجسدية، تمكن من أن يكون رمزًا للمحبة والبهجة أينما ذهب".
وتابعت مفيدة شيحة، أن شخصيته التلقائية وعفويته الطبيعية كانت تلمس قلوب الجميع دون استثناء، وعشق أمح للأهلي تجاوز حدود التشجيع التقليدي ليصبح جزءًا أصيلًا من حياته اليومية.
وأضافت مفيدة شيحة، أن "ملايين من مشجعي الأهلي كانوا يحبون أمح الدولي، وهذه المحبة لم تأتِ من فراغ، بل كانت انعكاسًا لشخصيته الصافية وولائه النادر.
وأشارت مفيدة إلى أن إدارة النادي الأهلي كانت حريصة على تكريم "أمح الدولي" وتقدير حبه للنادي بطريقة لافتة، حيث وضعت صورته ضمن البوستر الدعائي الرسمي للنادي، إلى جانب كبار نجومه، وهو ما يعبر عن احترام متبادل وحب صادق.
لفتت مفيدة شيحة إلى أن وضع صورة "أمح الدولي" بجانب عمالقة النادي الأهلي في الحملات الدعائية هو رسالة واضحة من إدارة النادي لكل محبيه، مفادها أن الوفاء والانتماء لا يقاسان بالمناصب أو الألقاب، بل بالمحبة الخالصة.
وقالت: “أمح الدولي ما كانش مجرد مشجع، أمح كان قصة حب نقية للنادي الأهلي، وكان بيحضر كل الفعاليات والمباريات ويفرح بانتصارات النادي كأنه أحد لاعبيه”.
وأكدت أن حب "أمح" للأهلي لم يكن حبًا عابرًا، بل كان تجسيدًا لروح الانتماء الحقيقي، داعية جمهور النادي إلى تخليد ذكراه وتعلم معاني الإخلاص والانتماء من قصته.
واختتمت مفيدة شيحة حديثها برسالة وداع مؤثرة، قائلة: “وداعًا أمح الدولي، كنت وستظل رمزًا للحب الصافي والانتماء النقي، ذكراك ستبقى خالدة في قلوب كل من عرفوك وأحبوك، كنت ضحكة صافية وقلبًا أبيض لا يعرف سوى الحب”.
ودعت مفيدة الجميع إلى الدعاء له بالرحمة والمغفرة، مؤكدة أن خسارة "أمح" ليست فقط خسارة للنادي الأهلي بل لكل من عرف هذا القلب الطيب الذي أعطى الحب بسخاء ودون انتظار مقا