صدى البلد:
2025-04-28@04:17:25 GMT

حكم تقبيل الخاطب لخطيبته.. دار الإفتاء تحسم الأمر

تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT

حسمت دار الإفتاء المصرية، الأمر بشأن حكم تقبيل الخاطب لخطيبته في فترة الخطبة، وحدود التعامل بينهما.

رد أمين الإفتاء على سيدة تريد الذهاب إلى الحج بتأشيرة زيارةدار الإفتاء: بعد غد الجمعة أول أيام شهر شعبان 1446 هـ 2025 م

وقالت دار الإفتاء :" بخصوص تقبيل الخاطب لخطيبته فهو أمر محرم، ولا يجوز لها أن تمكنه من ذلك، بل ولا من لمسهاـ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «لَأَنْ يُطْعَنَ فِي رَأْسِ أَحَدِكُمْ بِمِخْيَطٍ مِنْ حَدِيدٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمَسَّ امْرَأَةً لَا تَحِلُّ لَهُ» أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير".


 

وتابعت دار الإفتاء، أن الخطبة مجرد وعد بالزواج يمكن لأحد الطرفين فسخه متى شاء، حتى إن الخاطب له أن يسترد الشبكة من مخطوبته إذا أراد ذلك لأنها جزء من المهر الذي يستحق نصفه بالعقد ويستحق كله بالدخول.

وأكملت دار الإفتاء :" الخاطب والمخطوبة أجنبيان عن بعضهما، وبقدر ما تكون البنت أصْوَنَ لنفسها وأحرص على عفتها وشرفها، وأبعد عن الخضوع والتكسر في كلامها وحديثها، بقدر ما تعلو مكانتها ويعظم قدرها عند من يراها ويسمعها".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإفتاء اخبار التوك شو دار الإفتاء الخاطب خطيبته المزيد دار الإفتاء

إقرأ أيضاً:

الفرقة الثابتة

بينما متحركات الصياد في طريقها لفك حصار الفاشر الذي طال انتظاره، وهي تتلقى أكثر من مئتي هجوم بربري من آل دقسو، والعالم لم يحرك ساكنًا، وأحزاب خيانة تدافع عن تلك الجرائم، وإدارات أهلية تستنفر في شباب قبائلها لقتل أطفال ونساء وعجزة الفاشر. كل ذلك تعيه الفرقة السادسة مشاة جيدًا، الأمر الذي دفعها لقبول التحدي والصمود، مستمدة روح الجسارة من صبر مواطن الفاشر طيلة سنين الحصار بلا كللٍ أو مللٍ. ونعلم دوام الحال من المحال، بالأمس نقلت لنا المواقع الإخبارية هلاك قائد الهجوم على الفاشر موسى حميدان برشم، وتم استلام قائد ثاني بشير نور الدائم، وهلاك (١٦) من بيت الكلاوي، بل زادت بعض المواقع بأن متحرك عبد الرحيم طاحونة تعرض لهجوم من طائرة مسيرة، هلك من هلك منه، وطاحونة هرب مصابًا للجنينة. إذن نحن أمام واقع جديد في الفاشر، وتلك بشريات طيبة تبعث الأمل والطمأنينة في نفوس الغلابة بدارفور كلها قبل الفاشر، وهي تشير بوضوح لبداية النهاية لعربان الشتات بالسودان. وخلاصة الأمر نؤكد بأن الذي قامت به الفرقة السادسة مشاة يعتبر نقطة تحول في مجريات الميدان، ومن هنا نضم صوتنا للناشط محمد عبد الرحمن هاشم الذي نادى بتغيير اسم الفرقة السادسة مشاة للفرقة (الثابتة) مشاة لما قامت به من عملٍ أجبر التاريخ أن ينحني إجلالًا لها، كاتبًا ذلك بمداد الذهب في سفره العظيم.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي

الجمعة ٢٠٢٥/٤/٢٥

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • سفر المرأة لأداء مناسك الحج بدون محرم.. دار الإفتاء تحسم الجدل
  • مكتبة الإسكندرية تحسم الجدل بشأن أرشيف جمال عبد الناصر
  • الفحوصات الطبية تحسم مصير علي مجرشي من مواجهة الهلال
  • الفرقة الثابتة
  • المالية العراقية تحسم إرسال رواتب إقليم كردستان الأسبوع المقبل
  • الأسبوع المقبل.. المالية العراقية تحسم إرسال رواتب إقليم كوردستان
  • هل تجوز صلاة الجنازة في أوقات الكراهة بعد الفجر؟.. الإفتاء تحسم الجدل
  • لولا كلمة..
  • «الأرض المباركة».. تفاصيل خطبة الجمعة اليوم 25 أبريل 2025
  • هل يجوز الاقتراض لأداء فريضة الحج؟.. دار الإفتاء تحسم الجدل