مدربة في الوعي المالي تكشف عن أفضل الطرق للاستثمار .. فيديو
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
الرياض
كشفت هناء الهندي، المدربة في الوعي المالي والادخار، عن أفضل الطرق للاستثمار.
وقالت هناء خلال حديثها في قناة الراصد : “الصناديق أكثر أماناً واستقراراً في الاستثمار، فهي لا تحتاج إلى متابعة مثل سوق التداول والأسهم أو ما يُسمى بالمضاربة “.
وتابعت هناء: ” هناك أيضاً السندات الحكومية فهي تعني الاستثمار مع الحكومة، بمعنى أنني أعطي الحكومة أرضاً وهم يديرونها مثل مستوصف حكومي، أي أؤجرها لهم وأدخل معهم في سند لمدة عشر سنوات.
وأكدت هناء أن استثمار الحكومة للموقع أو الأرض يحقق للمستثمر إيرادات، وهذه تعتبر من أكثر الطرق استقراراً وأماناً.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/5HCHeEMOZE9wA9VF.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استثمار سوق التداول
إقرأ أيضاً:
الحكومة: دمج الهيئات بالأردن لتحقيق الوفر المالي
#سواليف
أكد وزير تطوير القطاع العام خير ابوصعيليك، أن دمج هيئة تنمية وتطوير المهارات التقنية والمهنية مع هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها ضمن هيئة واحدة، يحقق العديد من الفوائد منها تطبيق افضل الممارسات والتجارب الدولية، وتعزيز استقلالية الجامعات، وإدخال اعتماد الشهادات المهنية.
وقال ابو صعيليك خلال مناقشة اللجنة الإدارية النيابية اليوم الثلاثاء، مشروع قانون إعادة هيكلة مؤسسات ودوائر حكومية، إن مهام متعددة ستنقل إلى هيئة الاعتماد وهي اعتماد المؤسسات والبرامج التعليمية وضمان جودتها، والاعتراف بالمؤسسات التعليمية غير الأردنية، ومعادلة الشهادات الصادرة عن مؤسسات التعليم غير الأردنية، وتطوير وإدارة الإطار الوطني للمؤهلات، بالإضافة إلى تطوير المؤهلات وتقييمها وتقديمها عبر جميع المستويات سواء كان التعليم او التدريب.
وأكد أبوصعيليك أنه سينتج عن هذا الدمج وفرا ماليا، مشيرا إلى ان المبنى الحالي لهيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي مستأجر بـ 79 ألف دينار سنويا، وسينتقل بعد الدمج إلى مبنى وزارة التعليم العالي.
مقالات ذات صلة رمضان هذا العام يتزامن مع فصل الشتاء فلكياً فهل سبق أن تساقطت فيه الثلوج؟ 2025/01/28كما أكد على أنه لن ينتج عن الدمج أي استغناء عن الخدمات وسينتقل الموظفون إلى وزارة التربية والتعليم، وفي حال احتجنا موظفي وزارة التربية والتعليم فسينقلون إلى الهيئة الجديدة.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة