"الفن ضد المرض".. معرض للفن التشكيلي بدار الأوبرا المصرية
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
"الفن ضد المرض" لدعم مؤسسة فاهم تحت عنوان"الفن ضد المرض" يقام معرض للفن التشكيلى لخمس فنانات سالى وفائى، ايمان عفيفى، هالة فوزى، ميرفت رفاعي ودوللى فانسا، تفتتحه د.نبيلة مكرم الساعة ٥ مساء يوم السبت المقبل اول فبراير بقاعة ادم حنين بالهناجر فى دار الأوبرا المصرية، ويخصص جزء من أرباح المعرض لدعم مؤسسة فاهم حيث يهدف المعرض إلى تسليط الضوء على قوة الفن فى تعزيز الصحة النفسية والجسدية وإطلاق الطاقة الإبداعية للمريض ومساعدة المصابين بمرض التوحد على التعبير عن أنفسهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية
إقرأ أيضاً:
«التضامن» تنفذ حزمة أنشطة تثقيفية وترفيهية بالشراكة مع «فاهم» للدعم النفسي
نفذت وزارة التضامن الاجتماعي بالشراكة مع مؤسسة «فاهم» للدعم النفسي وشركة «ويل سبرنج» حزمة من الأنشطة التثقيفية والرياضية والترفيهية في مؤسسة الفتيات بالعجوزة، وذلك انطلاقًا من دور الوزارة في توفير جميع أوجه الرعاية لأبناء مصر بدور الرعاية.
وأوضحت وزارة التضامن في بيان لها، أنَّ ذلك يأتي بهدف تعزيز أوجه الشراكة مع المجتمع المدني متمثلًا في المؤسسات والجمعيات الأهلية والقيادات المجتمعية.
حزمة الأنشطة تساعد الفتيات في التعبير عن مشاعرهم واكتشاف قدراتهمواستهدفت حزمة الأنشطة مساعدة الفتيات في التعبير عن مشاعرهم واكتشاف قدراتهم، تحقيقًا لتمكّنهنّ اجتماعيًا نحو مستقبل أفضل ويكونوا شخصيات فعّالة في المجتمع.
وحرصت السفيرة نبيلة مكرم رئيس مجلس إدارة مؤسسة «فاهم»، وبحضور ممثلي وزارة التضامن الاجتماعي، وشركة «ويل سبرنج» في أثناء فعاليات الزيارة لمؤسسة فتيات العجوزة، على لقاء الفتيات وتقديم الدعم النفسي لهنّ من خلال عدد من الأنشطة التثقيفية والرياضية والترفيهية.
نبيلة مكرم: كل فتاة لها قصة كفاح في حياتها ستكون سببا في نجاحهاوالتقت السفيرة نبيلة مكرم الفتيات المتواجدات في المؤسسة وحرصت على التحدث معهن، مؤكّدة أنَّ كل فتاة لها قصة كفاح في حياتها، وهذه القصة ستكون سببا في نجاحها رغم أي تحديات، مشددة على أنَّ أي إنسان عندما يمر بمحنة، فهذه المحنة هي التي تساعده على مواجهة الحياة بكل مشاكلها وتصنع منه بطلا.
تنظيم العديد من الفعاليات والأنشطة التثقيفية والرياضية والترفيهيةوأكّدت رئيس مجلس إدارة مؤسسة «فاهم» أنّها ستحرص على زيارة المؤسسة مرة أخرى، ولقاء الفتيات والتحدث معهن، وتنظيم العديد من الفعاليات والأنشطة التثقيفية والرياضية والترفيهية، والتي تستهل بها المؤسسة عامها الثالث بتوسيع أنشطتها لتشمل دور الأيتام والأطفال بلا مأوى، وذلك ضمن التعاون والشراكة مع وزارة التضامن الاجتماعي لرفع المستوى الثقافي والتربوي للفتيات تأكيدا على المسؤولية المجتمعية نحو الخروج بأجيال صالحة للوطن.