أستاذ تسويق عالمي: مصر لديها فرص استثمارية واعدة بالتكنولوجيا والطاقة المتجددة
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
أكد الدكتور صلاح حسن، أستاذ التسويق العالمي في جامعة جورج واشنطن، أن التنافسية العالمية لجذب الاستثمار والسياحة شرسة جدًا، وتزداد شراسة لجذب الاستثمارات والتركيز على عناصر مهمة في قطاع السياحة، موضحًا أنه على مصر تغيير الصورة النمطية في التسويق لجذب الاستثمار والسياحة، موجهًا التهنئة للدولة المصرية للتمييز في قطاعات السياحة والبنية التحتية.
وتابع «حسن»، خلال مداخلة عبر الإنترنت، مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء دي إم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي إم سي»: «مصر مميزة وتزداد تميزًا بسبب مشروعات التطوير ورفع كفاءة البنية التحتية.. المواطنون خارج الدولة يلاحظون ذلك كثيرًا»، مشددًا على أن العاصمة الإدارية الجديدة والعلمين الجديدة والموانئ وقناة السويس الجديدة هي إنجازات ملحوظة.
تغيير الصورة النمطية في التسويقوأوضح أن الدولة المصرية لديها فرص استثمارية واعدة في التكنولوجيا والطاقة المتجددة واللوجستيات، مؤكدًا أن هناك نجاحات قائمة على أرض الواقع وهناك فائدة كبيرة ستعود للمستثمرين حال توصيل الصورة الخاصة بالهوية الجديدة للجمهورية الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور صلاح حسن البنية التحتية جذب الاستثمار السياحة
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: الحزمة الاجتماعية الجديدة رؤية قيادية لتحسين معيشة المواطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر، أن الحزمة الاجتماعية الجديدة التي أعلنت عنها الحكومة تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمثابة خطوة جديدة تؤكد التزام الدولة بتحقيق العدالة الاجتماعية وتحسين جودة الحياة للمواطنين.
وأضاف نائب رئيس الحزب في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن الحزمة الاجتماعية الأخيرة جاءت لتُحدث نقلة نوعية في مستوى المعيشة، وتُثبت مرة أخرى أن القيادة لا تدخر جهدًا في سبيل توفير حياة كريمة للجميع فمن خلال قرارات جريئة وشاملة، تواصل الدولة مسيرتها نحو التنمية المستدامة، مع التركيز على تحسين الأوضاع الاقتصادية، ودعم الفئات الأكثر احتياجًا، وتعزيز قدرة المواطنين على مواجهة التحديات الاقتصادية.
وأشار فرحات إلى أن الحزمة الاجتماعية الجديدة تمثل استجابة حقيقية لتطلعات المواطنين، إذ تشمل زيادات في الأجور والمعاشات، وتوسيع نطاق الدعم الاجتماعي، وتخفيف الأعباء الاقتصادية عن الأسر، وهذه الخطوات ليست مجرد إجراءات مؤقتة، بل جزء من رؤية استراتيجية تستهدف تحقيق استقرار اقتصادي شامل، وتحسين مستوى المعيشة لجميع الفئات، دون استثناء.
وأوضح فرحات، أن أحد أبرز ملامح الحزمة الاجتماعية هي الزيادة في رواتب العاملين بالدولة، ورفع الحد الأدنى للأجور، بالإضافة إلى تحسين أوضاع أصحاب المعاشات، لضمان حياة كريمة لهم بعد سنوات من العطاء، هذه الخطوات تأتي في إطار سعي الدولة إلى تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي والعدالة الاجتماعية، بحيث يشعر كل مواطن بثمار التنمية.