«جامعة خليفة» ضمن أفضل 150 جامعة عالمية في مجال الهندسة
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، أمس، تصدرها جامعات دولة الإمارات في ثلاثة مجالات أكاديمية، تشمل الهندسة وعلوم الكمبيوتر والعلوم الفيزيائية، وذلك وفقاً لتصنيف التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية، حسب المجال لعام 2025 الصادر مؤخراً.
شملت تصنيفات هذا العام مجال الهندسة، حيث ارتفع تصنيف الجامعة، ليصل إلى نطاق 126-150. وفي نفس التصنيف، جاءت جامعة خليفة في مجال علوم الكمبيوتر ضمن نطاق 176-200 لأول مرة، وارتفع تصنيف الجامعة في مجال العلوم الفيزيائية، ليُصبح في نطاق 176-200، وتركز معايير التقييم في مؤسسة التايمز للتعليم العالي في مختلف المجالات على مجموعة من التخصّصات المندرجة تحتها.
وقال البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة: «يسعدنا أن نواصل تحقيق أعلى المراكز في الدولة، وأن نكون في مصاف الجامعات العالمية، حيث تؤكد هذه الإنجازات التزامنا الراسخ بالتميز في مختلف البرامج الأكاديمية، وسعينا لنصبح ضمن مصاف الجامعات العالمية، الأمر الذي يتماشى مع رؤية دولة الإمارات لريادة مختلف القطاعات على الصعيد العالمي، وخاصة في مجال البحوث والابتكار».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الهندسة أبوظبي الإمارات جامعة خليفة جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا جامعة خلیفة فی مجال
إقرأ أيضاً:
ملتقى الابتكار المؤسسي الأول يستعرض أفضل الممارسات في مجال الابتكار المؤسسي
العُمانية: استعرض ملتقى الابتكار المؤسسي الأول الذي نظمته هيئة حماية المستهلك بالتعاون مع مجموعة "أوكيو" اليوم دور الإبداع والابتكار في حل التحديات الاقتصادية والاجتماعية وتحقيق التنمية المستدامة.
ويهدف الملتقى - الذي يأتي احتفاءً باليوم العالمي للإبداع والابتكار الذي يصادف 21 أبريل من كل عام - إلى تعزيز الشراكات بين المؤسسات والجهات في هذا المجال، وتحفيز العاملين في المؤسسات على التفكير الإبداعي وتقديم حلول مبتكرة، لبناء وعي بأهمية الابتكار في تحقيق التنمية المستدامة.
رعى افتتاح الملتقى سعادة سليم بن علي الحكماني رئيس هيئة حماية المستهلك الذي وضح أن الملتقى يسعى إلى تعزيز الابتكار والتطوير في العمل المؤسسي، مشيرًا إلى أن الهيئة حريصة على الابتكار وتقديم الحلول المبتكرة بما يدعم تطوير العمل وإنجاز الأهداف العامة للهيئة المتعلقة بالمستهلكين.
من جانبه أوضح محمد بن الوليد الهنائي مدير مشروع منظومة قياس الأداء الفردي والإجادة المؤسسية في وزارة العمل أن الملتقى له أثر إيجابي على القطاعين الحكومي والخاص من خلال استعراض الممارسات الناجحة والأفكار المتعلقة بالابتكار المؤسسي وآلية دعم الابتكار المؤسسي في الوحدات الحكومية والقطاع الخاص، مضيفًا أنه تم خلال الملتقى تسليط الضوء على منظومة الإجادة المؤسسية ودورها في التميز المؤسسي ودعم الابتكار.
ويشارك في أعمال الملتقى الذي يتضمن جلستين و 8 أوراق عمل من قِبَل ممثلين من القطاعين العام والخاص، إلى جانب خبراء في مجالات الابتكار والتطوير المؤسسي، مما يعزز من فرص التعاون وتبادل الخبرات بين الجهات المختلفة.