هل لاحظته؟.. عطل يضرب «فيسبوك» ويظهر المنشورات القديمة
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
لاحظ الكثير من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أحد تطبيقات شركة ميتا، عودة العديد من المنشورات للصفحات لعام 2022 و2023 للظهور كأنها منشور حديث.
وتم رصد الشكاوى من عطل في «فيسبوك» بداية من الساعة الرابعة عصراً إلا أنها بلغت ذروتها في تمام الساعة السابعة مساء.
وطال العطل الصفحة الرسمية للهيئة العامة للأرصاد الجوية، التي ظهرت أحدث منشوراتها منذ عام 2022، قبل أن تعود للترتيب الزمني الصحيح بعد ذلك.
وعلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي على العطل، حيث قال محمد أحمد: «صفحة الأهلى جايبة بوستات من 2023 ساعة نهائي الوداد»، وأضاف أبو جراد، قائلا: «صحيح عند الدخول إلى الصفحات.. صفحات المعجبين».
يذكر أن آخر عطل أصاب منصات ميتا المتمثلة في واتساب وماسنجر في مصر ومعظم دول العالم كان منذ شهر تقريباً.
اشتكى وقتها عدد كبير من مستخدمي فيسبوك وإنستجرام على عدد من منصات التواصل الاجتماعي من بينها منصة X من عدم قدرتهم على استخدام التطبيق بشكل طبيعي، بالإضافة إلى عدم رؤية موجز الأخبار أو التعليقات، أو حتى كتابة المنشورات، لدرجة أن العطل وصل تطبيق «ثريدز» أيضاً.
من ناحية أخرى لم تعلق شركة «ميتا» عن العطل حتى الآن، ولا عن ميعاد عودة العمل بشكل طبيعي لكل المستخدمين حول العالم.
اقرأ أيضاًعطل جزئي يضرب فيسبوك وواتساب وإنستجرام
عطل مفاجئ يضرب «فيسبوك» عالميا
بعد فيسبوك.. عطل فني يضرب ماسنجر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيسبوك الفيسبوك عطل فيس بوك عطل فيسبوك عطل في الفيسبوك عطل يضرب الفيس بوك عطل يضرب فيسبوك عطل الفيسبوك عطل في فيسبوك عطل فيسبوك اليوم تعطل فيسبوك عطل فيس بوك اليوم عطل يضرب الفيسبوك عطل يضرب فيس بوك
إقرأ أيضاً:
تعليق على التواصل الاجتماعي يقود صاحبه إلى المحكمة
قضت محكمة أبوظبي للأسرة والدعاوى المدنية والإدارية، بإلزام شخص بدفع 10 آلاف درهم لفتاة، بعدما نشر تعليقاً على برنامج للتواصل الاجتماعي تضمن عبارات مسيئة لها.
وفي تفاصيل القضية، رفعت فتاة دعوى طالبت فيها شخص بدفع 150 ألف درهم، تعويضاً عن الأضرار النفسية التي لحقت به، مشيرة إلى أن المدعى عليه سبها في تعليق له على تطبيق "غوغل" باستخدام بريده الإلكتروني.وأُدين المدعى عليه جزائياً بتهمة الإساءة للمدعية، وأمرت المحكمة بتحميله رسوم ومصاريف الدعوى.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة