جنوب العراق.. حراك شعبي يمهل الحكومة حتى الاثنين القادم ويستعد لتصعيد بـالأكفان.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

حراك دبلوماسي أردني مكثف لتأكيد رفض تهجير الفلسطينيين

أجرى ملك الأردن عبد الله الثاني، اليوم الأربعاء، اتصالات مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش وقادة وزعماء بالمنطقة، للتأكيد على رفض بلاده تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية، وضرورة إيجاد سلام عادل على أساس "حل الدولتين".

وذكر الديوان الملكي الأردني أن الملك عبد الله الثاني أكد في اتصال مع غوتيريش "ضرورة دعم المجتمع الدولي للفلسطينيين لنيل حقوقهم".

كما أكد -خلال استقباله الرئيس الفلسطيني محمود عباس في عمّان- ضرورة وقف إجراءات الاستيطان ورفض أي محاولات لضم الأراضي وتهجير الفلسطينيين في غزة والضفة، مشددا على ضرورة تثبيت الفلسطينيين على أرضهم.

وجاءت زيارة عباس إلى عمان التي وصلها اليوم، عقب كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن عزمه الاستيلاء على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين منه، ما أثار ردود فعل إقليمية ودولية واسعة.

وذكر بيان الديوان الملكي أن الملك الأردني أكد على "ضرورة تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، بما يفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو/حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".

كما جدد التأكيد على "وقوف الأردن الكامل مع الأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم المشروعة"، لافتا إلى "تنسيق الأردن الوثيق مع الأشقاء والأصدقاء في التعامل مع قضايا المنطقة والتوصل إلى تهدئة شاملة في الإقليم".

الملك عبد الله ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس (مواقع التواصل-أرشيف) حقوق مشروعة

كما بحث الملك عبد الله الثاني -في اتصال هاتفي مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان– تطورات المنطقة، حيث شدد على "رفض أية محاولات لتهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية".

إعلان

ونقل بيان للديوان الأردني أن الملك عبد الله الثاني أكد على "ضرورة وقف إجراءات الاستيطان، ورفض أية محاولات لضم الأراضي وتهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية (المحتلة)".

ودعا إلى "تكثيف الجهود عربيا ودوليا لدعم الشعب الفلسطيني في نيل كامل حقوقه المشروعة وتثبيته على أرضه، وضمان استدامة وقف إطلاق النار في غزة".

من ناحية أخرى، أكد الملك الأردني -في اتصال مع رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد– ضرورة إيجاد مسار للسلام العادل والشامل الذي يقوم على أساس حل الدولتين، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية الإماراتية (وام).

وكان أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني قد تلقى، في وقت سابق اليوم، اتصالا من الملك عبد الله الثاني، وفق ما أعلن الديوان الأميري القطري.

وجرى خلال الاتصال "استعراض العلاقات بين البلدين، وآخر تطورات الأوضاع في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة وسوريا، والمستجدات ذات الاهتمام المشترك إقليميا ودوليا".

مخطط ترامب

يشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يروج منذ 25 يناير/كانون الثاني الماضي لمخطط نقل فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو الأمر الذي رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى، ومنظمات إقليمية ودولية.

كما كشف -خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الثلاثاء- عزمه الاستيلاء على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين منه.

ولم يستبعد ترامب إمكانية نشر قوات أميركية لدعم إعادة إعمار قطاع غزة، متوقعا أن تكون للولايات المتحدة "ملكية طويلة الأمد" في القطاع الفلسطيني.

مقالات مشابهة

  • نائب: حراك نيابي لتعديل قانون التقاعد
  • حراك دبلوماسي أردني مكثف لتأكيد رفض تهجير الفلسطينيين
  • السوداني يؤكد رغبة الحكومة في تنمية العلاقات بين العراق وروسيا
  • الاثنين القادم.. مؤتمر للتعليم الطبي بجامعة السلطان قابوس
  • انطلاق أضخم مدينة مستدامة في جنوب العراق
  • بعد 10 سنوات من التخطيط.. انطلاق أضخم مدينة مستدامة في جنوب العراق
  • زيادة مخصصات التعليم والصحة والحماية المجتمعية.. هدايا الحكومة في الموازنة الجديدة.. ونواب: تأخذ الأولوية من الدولة منذ 3 سنوات.. وننتظر إرسالها إلى البرلمان إبريل القادم
  • الزمالك يطوي صفحة بيراميدز ويستعد للإسماعيلي.. جروس يطبق خطط فنية في المران
  • ماذا حدث للكهرباء جنوب العراق ليلة أمس؟
  • نقابات تستبعد الانقسام في مواجهة مشروع قانون الإضراب تمهيدا لتصعيد احتجاجي