أزمة صحية تبعد بدر رجب عن قطاع الناشئين بالأهلي
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تعرض بدر رجب، المدير الفني الجديد لقطاع الناشئين بالنادي الأهلي، لأزمة صحية، خلال الفترة الماضية، حالت دون ظهوره في قطاع الناشئين بالقلعة الحمراء خلال الأسابيع الماضية.
وتم نقل بدر رجب إلى أحد المستشفيات الخاصة خلال الفترة الماضية، بسبب تعرضه لأزمة صحية شديدة، وما زال يواصل التعافي منها والتي منعته، من الظهور وممارسة عمله.
وحرص محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي ووليد سليمان رئيس قطاع الناشئين على التواصل مع بدر رجب للاطمئنان عليه كما حرص عدد من مدربي قطاع الناشئين بالنادي الأهلي على زيارة بدر رجب في المستشفى.
وكان مجلس إدارة النادي الأهلي، قرر في شهر مايو الماضي، تعيين بدر رجب مديرًا فنيًّا لقطاع الناشئين لكرة القدم، خلفًا للتشيكي مايكل بروكيش، الذي تم توجيه الشكر له عن الفترة التي قضاها بالنادي.
وجاء تعيين بدر رجب في ضوء الخبرات الكبيرة التي يتمتع بها والنجاحات العديدة التي حققها في مجال تدريب قطاعات الناشئين داخل وخارج البلاد، ورغبة مجلس الإدارة في استمرار سياسة التطوير التي بدأت بفاعلية في القطاع، لإفراز عناصر متميزة للفريق الأول.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي قطاع الناشئین
إقرأ أيضاً:
خبيرة مصرفية: معدلات التضخم هبطت خلال الشهور الماضية بشكل كبير
قالت رانيا يعقوب الخبيرة المصرفية إنه من المتوقع خلال اجتماع البنك المركزي المصري يوم الخميس المقبل أن يتجه البنك إلى فكرة خفض الفائدة، كما أن أغلب التوقعات تترواح ما بين انخفاض 1.5 لـ 2 %.
معدلات التضخم
وأضافت الخبيرة المصرفية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الساعة 6» والمذاع عبر قناة «الحياة» تقديم الإعلامية عزة مصطفى أن معدلات التضخم هبطت خلال الشهور الماضية بشكل كبير، ووصلت إلى مستويات تساعد البنك المركزي على أنه يبدأ في سياسة خفض الفائدة.
انخفاض قيمة العملة
واستكملت «يعقوب» أن البنك المركزي خلال الفترة الماضية رفع أسعار الفائدة نظرا لارتفاع معدلات التضخم، مما كان يساعد المواطنين على تعويض جزء من انخفاض قيمة العملة.وأشارت إلى أنه خلال تلك الأيام وخاصة مع انخفاض قيمة التضخم لم يشعر المواطنين في زيادة في الأسعار، كما أن هناك سيناريو آخر لاجتماع البنك المركزي المصري الخميس المقبل، وهو الاتجاه نحو تثبيت سعر الفائدة.وأكدت على أن ارتفاع سعر الفائدة يأتي من ارتفاع معدلات التضخم مما يؤثر على قيمة العملة، ويقابل معدلات التضخم الزيادة بارتفاع أسعار الفائدة، لكن اليوم مع الهبوط الكبير الذي شهدته معدلات التضخم جعل كافة التوقعات تميل إلى انخفاض سعر الفائدة.