«السينما والذكاء الاصطناعي.. فرص وتحديات» صالون ثقافي بدار الأوبرا الجمعة
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
تنظم إدارة النشاط الثقافي والفكري بدار الأوبرا المصرية، تحت إشراف الدكتورة لمياء زايد، صالونا ثقافيا بعنوان «السينما والذكاء الاصطناعي.. فرص وتحديات»، الجمعة المقبل في الواحدة ظهرًا، على المسرح الصغير بدار الأوبرا بالقاهرة.
ويدير الصالون، السفيرة لمياء مخيمر، وتستضيف مجموعة من الفنانين والمبدعين المنشغلين بقضايا السينما، من بينهم المنتجة والمخرجة ماريان خوري المدير الفني لمهرجان الجونة السينمائي والمخرج مجدي أحمد علي والمؤلف الموسيقي خالد حماد، والمهندس عدلي توما الرئيس التنفيذي لـ«جيمناي أفريقيا» ومؤسس «سينماتك».
ويناقش الصالون الثقافي الذي تنظمه إدارة النشاط الثقافي والفكر بدار الأوبرا، تأثير الذكاء الاصطناعي على صناعة السينما في مصر، بكل ما يجلبه من تطوير ودقة وسرعة في إنجاز المهام، كما يبرز التحديات التي يثيرها فنيا واجتماعيا وأخلاقيا.
ويأتي الصالون ضمن سلسلة حلقات حول تأثير الذكاء الاصطناعي على النشاطات المختل ومنها الصناعات الإبداعية، التي تعد مصدرا من مصادر الدخل القومي في مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتورة لمياء زايد الثقافة دار الأوبرا الأوبرا بدار الأوبرا
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة تستعجل تقرير استكتاب المتهم بتزوير رسالة موظف الأوبرا المنتحر
استعجلت النيابة العامة تقرير قسم التزييف والتزوير بمصلحة الطب الشرعى، الخاص بالاستكتاب الذى اجراه الموظف السابق بدار الأوبرا المصرية، المتهم بتزوير رسالة حزينة ونسبها إلى موظف دار الأوبرا الذى انهى حياته بإلقاء نفسه في نهر النيل، وذلك لمطابقة الاستكتاب بالخط المكتوب في الرسالة.
وأمرت النيابة العامة بحبس المتهم باصطناع الرسالة المنسوبة زورًا لموظف دار الاوبرا الذى توفى نتيجة القاء نفسه في النيل، إحتياطياً أربعة أيام علي ذمة التحقيقات.
وكانت النيابة العامة قد تلقت في وقت سابق بلاغ بوجود جثة طافية بنهر النيل، وقد توصلت التحريات إلى أنها لموظف يعمل بدار الأوبرا المصرية، وقد باشرت النيابة العامة التحقيقات وقامت بمناظرة جثمان المتوفي إلى رحمة مولاه فلم يتبين به أية أثار إصابة.
وسألت النيابة العامة شقيق المتوفي الذى قرر بأنه لا يشتبه جنائياً في الوفاة، وأضاف بأنه قد انتشر على موقع التوصل الاجتماعى "فيس بوك" منشوراً يحوي ورقة مكتوبة مفادها تعرض شقيقه للظلم، وأردف بأن تلك الورقة التي تم نشرها لم تحرر بمعرفة شقيقه.
وبإجراء التحريات تبين أن موظف سابق بدار الأوبرا المصرية هو من كتب تلك الورقة المتداولة علي مواقع التواصل الاجتماعي بخط يده ووضعها كتعليق علي إحدي المنشورات على "فيس بوك" لشعوره بوقوع ظلم على المتوفى من جهة عمله الأمر الذي دفعه للإقدام على إنهاء حياته، وبمواجهة المتهم أقر بصحة ما توصلت إليه التحريات وقدم أصل المحرر المتداول علي مواقع التواصل الاجتماعي.
وتم عرض المتهم على قسم التزييف والتزوير بمصلحة الطب الشرعى لاستكتابه وبيان عما إذا كان قد حرر بخط يده المحرر المضبوط المقدم بمعرفته من عدمه.
مشاركة