ترامب يستعد للاحتفال بالذكرى الـ250 لاستقلال أميركا
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
يعكف الرئيس الأميركي دونالد ترامب على وضع الخطط الخاصة بالاحتفال بالذكرى الـ 250 لاستقلال الولايات المتحدة بإقامة«احتفالية استثنائية» وتشييد نصب تذكاري وطني جديد.
ووفقا لوثيقة للبيت الأبيض تمت مشاركتها مع وكالة أسوشيتد برس(أ ب)، من المتوقع أن يوقع ترامب أمراً تنفيذياً اليوم الأربعاء بتشكيل فريق عمل للتنسيق والتخطيط لهذه الفاعلية.
وسوف تحتفل الولايات المتحدة بالذكرى السنوية الـ 250 لتأسيسها في 4 يوليو 2026.
ومن المتوقع أيضا أن يحيي الأمر التنفيذي خطط ترامب لبناء «حديقة وطنية للأبطال الأميركيين» مع نصب تماثيل تخلد ذكرى 250 شخصية تاريخية وتكليف فنانين بعمل تماثيل لأول 100 شخصية.
وفي خطاب ألقاه عام 2020 بمناسبة عيد الاستقلال في جبل رشمور في داكوتا الجنوبية، أعلن ترامب لأول مرة عن خططه لإنشاء ما وصفه بأنه سيكون «نصباً تذكارياً جديداً لعمالقة ماضينا».
ولم يتم اختيار أي موقع ولم يمول الكونجرس الحديقة. وألغى الرئيس جو بايدن بعد توليه المنصب في عام 2021 فريق العمل الذي شكله ترامب لإنشاء النصب التذكاري. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أميركا دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
ترامب سيعلن لغة رسمية لأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية
واشنطن
من المتوقع أن يوقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا يجعل الإنجليزية اللغة الرسمية للولايات المتحدة الأمريكية.
وقالت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية إن قرار ترامب سيكون سابقة، وهي أول من أورد الخبر نقلًا عن مسؤولين في البيت الأبيض.
ولم تكن للولايات المتحدة خلال تاريخها الممتد لنحو 250 عامًا لغة رسمية على المستوى الفدرالي.
وقد أثار استخدام اللغة الإسبانية في الحياة العامة بالولايات المتحدة جدلًا على مر السنين وفي تكساس، طالب أحد أعضاء مجلس الشيوخ بالولاية في عام 2011 ناشطًا في الدفاع عن حقوق المهاجرين بالتحدث بالإنجليزية وليس الإسبانية خلال جلسة استماع.
وجددت هذه الواقعة نقاشًا استمر لعقود بشأن قبول التحدث باللغة الإسبانية في تكساس، التي كانت ذات يوم جزءًا من المكسيك، وقبل ذلك جزءًا من الإمبراطورية الإسبانية.
وتعد هذه القضية مؤلمة لعدد كبير من المسنين من الأمريكيين المكسيكيين في تكساس الذين يتذكرون معاقبتهم على التحدث بالإسبانية خلال دراستهم في فترة الخمسينيات.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع