الموت يُغيب الكاتب والروائي محمد جبريل
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
غيب الموت قبل ساعات الكاتب والروائي محمد جبريل عن عمر ناهز 87 عامًا.
وأعلنت الدكتورة زينب العسال رحيل زوجها الكاتب الصحفي والروائي السكندري محمد جبريل بعد صراع مع المرض، عن عمر ناهز 87 عاماً.
ومن المقرر أن تقام صلاة الجنازة ظهر غدٍ الخميس 30 يناير فى مسجد أبو بكر الصديق، في ميدان الحجاز بحي بمصر الجديدة.
نعت الهيئة العامة لقصور الثقافة، الكاتب والروائي الكبير محمد جبريل، الذي رحل عن عالمنا مساء اليوم الأربعاء، عن عمر ناهز 87 عاما.
وقال الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، إن الساحة الأدبية فقدت أحد أهم أعمدتها الراسخة برحيل الروائي الكبير محمد جبريل الذي أثرى المشهد الأدبي المصري والعربي بإبداعاته المتفردة، مؤكدا أن الراحل صاحب مشروع أدبي أصيل، وقدم عبر أعماله الروائية والقصصية تجربة سردية استثنائية.
وتقدم ناصف بخالص العزاء لأسرة الروائي الكبير وأصدقائه ومحبيه وتلاميذه، داعيا الله أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته وأن يسكنه فسيح جناته.
وقد ترك محمد جبريل إرثا أدبيا غنيا شمل الكثير من الروايات، مثل: "الأسوار.. لحظات مصرية"، "من أوراق أبي الطيب المتنبي"، "رباعية بحري"، "اعترافات سيد القرية"، "ياقوت العرش"، "بوح الأسرار"، "مد الموج"، "مشارف اليقين"، "حيرة الشاذلي في مسالك الأحبة"، "أسرة القط حميدو"، وغيرها الكثير، إلى جانب مجموعاته القصصية، منها: "تلك اللحظة"، "سوق العيد"، "حارة اليهود"، "موت قارع الأجراس"، "رسالة السهم الذي لا يخطئ"، "حكايات وهوامش من حياة المبتلى"، "انعكاسات الأيام العصيبة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد جبريل محمد جبریل
إقرأ أيضاً:
مؤلفات عربية كلاسيكية للسيمفوني بقيادة شرارة على المسرح الكبير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقيم دار الأوبرا المصرية حفلاً لأوركسترا القاهرة السيمفونى تحت إشراف مديره الفنى وقائده الأساسى المايسترو أحمد الصعيدى يأتى ضمن سلسلة إتجاهات عربية ويقوده المايسترو محمد شرارة وذلك في التاسعة والنصف مساء السبت ٨ مارس على المسرح الكبير .
يتضمن البرنامج مجموعة من الأعمال العربية فى القالب الغربى الكلاسيكى منها كولاج المفقود والموجود لـ عبد الله حمدى ، رقصة تحطيب لـ محمد عبد الوهاب عبد الفتاح ، لحظة شرقية لـ محمد شرارة ، سينفونيتا لـ طارق على حسن ، مقطوعتان موسيقيتان للأوركسترا لـ قتيبة النعيمى .
جدير بالذكر أن تقديم أعمال المؤلفين العرب فى القالب الكلاسيكى تهدف إلى إثراء الحياة الموسيقية فى الوطن العربى وتعبر عن الإبداعات المبتكرة التى تحمل الطابع العربى فى الصورة الغربية .