واجه مستخدمو منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك، التابعة لشركة "ميتا"، عطلاً مفاجئًا اليوم أثر على العديد من الدول حول العالم، حيث أبلغ عدد كبير من المستخدمين عن ظهور منشورات قديمة كأنها منشورات حديثة.  

وتداول مستخدمون عبر منصتي "إكس" و"فيسبوك" شكاوى تفيد بعودة منشورات قديمة تعود لعامي 2022 و2023 إلى الظهور مجددًا، ما أثار استغرابهم وتساؤلاتهم حول سبب العطل.

 

من جانبه، رصد موقع "Downdetector"، المختص بمراقبة أعطال التطبيقات والمنصات الرقمية، تصاعد الشكاوى بشأن "فيسبوك" منذ الساعة الرابعة عصرًا، وبلغت ذروتها عند السابعة مساءً، وفقًا لما نقلته "العربية Business".  

وبحسب البيانات الصادرة عن "Downdetector"، فإن 45% من الشكاوى كانت تتعلق بخلل في "الحالة"، بينما بلغت نسبة المشكلات المرتبطة بنسخة الويب من المنصة 30%، فيما أبلغ 25% من المستخدمين عن صعوبات في الوصول إلى حساباتهم.  

حتى لحظة نشر هذا التقرير، لم تصدر "ميتا" أي تعليق رسمي بشأن العطل.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

???? هنالك تساهل غريب من قبل الدولة مع هذا العميل الخطير (حمدوك) ورهطه

هنالك تساهل غريب من قبل الدولة مع هذا العميل الخطير (حمدوك) ورهطه_ أدوات التدمير الناعمة_ باسم القوى المدنية، فهو وبالرغم من أنه لم تكن له علاقة بالسودان لفترة طويلة، ولا حتى بالسياسة، لكنه مع ذلك حرص على الحضور وبذر بذور الفتنة بين السودانيين وشرعنة التدخل الأجنبي، لدرجة أنه كتب خطابا سرياً طالب فيه ببعثة أممية دون أن يشاور قيادة الدولة.

جاء حمدوك باسم الخبير الاقتصادي، لكنه لم ينشغل بالاقتصاد أبدا، لم يفتتح طوال عهده لا مصنع ولا شركة ولا أي مشروع تنموي، فكان كل تركيزه على الاتفاق الإطاري وتقوية المليشيا وهيكلة الجيش وجمع المعلومات عن الأمن والاقتصاد والبنية التحية وإرسالها لكفيله في أبوظبي، وقد ارتبطت فترته في الحكم، هو وقحت بالفوضى وبداية تدهور كل شيء، وتوظيف أموال المنظمات الأجنبية في الرشوة والتهديد أو التلاعب والفساد الأخلاقي، وتخريب المؤسسات والشركات والخدمة المدنية عبر ما كان يسمى بلجنة إزالة التمكين، ثم انتقلوا بعد ذلك لخدمة مشروع التدخل العسكري عبر بندقية آل دقلو.

خدمّ العملاء هذا المشروع عبر تنسيقية تقدم بصورة مستميتة، وكانت تتغير الوجوه والوسائل لكن الأهداف ثابتة، والآن وبذات الوضاعة والخيانة انتقلت هذه المجموعة_ عبر واجهات مختلفة_ لدعم الحكومة الموازية المقترحة، لتمزيق أوصال السودان، وحشد الموارد الاقتصادية والسياسية لها، والمطالبة بحظر الطيران، ومنع الجيش من القيام بواجبه في التصدي لهذا العدوان الإرهاب ي. فكل هذا النشاط المدفوع والممول لأجل انجاح مخطط السيطرة على موارد السودان بعد إضعاف القوات المسلحة والقضاء على كافة أشكال المقاومة.

وبالتالي يجب عدم التساهل مع هذه المجموعة، ومواجهتها بكل الوسائل، وسن قوانين صريحة تجرم الأعمال التي تضر بالأمن القومي، فالخيانة والعمالة ضد الوطن هما من أكثر الجرائم خطورة وأكثرها إساءة إلى الأمة والشعب.

عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بعد ساعات من حديث الابن.. أسماء الأسد تلمح لفضح الأسرار
  • لتوفير تجارب ملائمة.. «جوجل» تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحديد أعمار المستخدمين
  • صحة حديث إذا انتصف شعبان فلا تصوموا ؟.. على جمعة يوضح
  • الشيباني: أي مجهود أو حديث عن المصالحة الوطنية يجب أن ندعمه مهما كانت أهدافه
  • أشرف غريب يكتب: الإدارة الأمريكية وغزة.. والكبيرة مصر
  • منشورات مُضللة عن وفاة ملك المغرب محمد السادس.. هذه حقيقتها
  • شاهد.. طرد غريب لبيلينغهام أمام أوساسونا
  • تصريحات قديمة لـ بن نافل تعود للواجهة وسط تراجع أداء الهلال: نتراجع في فبراير.. فيديو
  • ???? هنالك تساهل غريب من قبل الدولة مع هذا العميل الخطير (حمدوك) ورهطه
  • لسبب غريب.. أم مغربية تنفر من طفلتها بعد ولادتها