«الشعب الجمهوري»: تصريحات الرئيس السيسي برفض التهجير تؤكد عراقة الدولة المصرية
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
قال الدكتور زاهر الشقنقيري، المتحدث الرسمي لحزب الشعب الجمهوري، إن كلمة الرئيس السيسي جاءت معبرة عن ضمير الأمة وتمثل عراقة الدولة المصرية ومبادئها سواء في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة أو في حفظ الأمن القومي المصري، كما أكدت التواصل البناء مع الشركاء الدوليين للوصول إلى السلام المنشود القائم على المرجعيات الدولية التي أقرت جميعها بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأوضح «الشقنقيري» في تصريح لـ«الوطن» أن رد الرئيس السيسي جاء حاسما فيما يتعلق بما تم تداوله من تصريحات بشأن تهجير الفلسطينيين، مشددا على أن الحزب يدعم موقف الرئيس المبني على ثوابت ومبادئ تاريخيّة للدولة المصرية ويقف خلفه الشعب المصري بكل أطيافه.
وأكد أن الحزب يدعم كل ما يتخذه الرئيس وأجهزة الدولة المعنية من إجراءات وتدابير سواء لحماية الأمن المصري ومقدرات الشعب أو الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التهجير مخطط التهجير حزب الشعب الجمهوري تصريحات السيسي
إقرأ أيضاً:
أبو مازن ناعيا بابا الفاتيكان: فقدنا صديقًا مخلصًا للشعب الفلسطيني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، عن البابا فرانسيس بابا الفاتيكان: "فقدنا صديقًا مخلصًا للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة ومدافعا قويا عن قيم السلام والمحبة"، وذلك بحسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها، اليوم الاثنين.
وكان الفاتيكان، قد أعلن، وفاة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، اليوم الاثنين، بعد صراع مع المرض، وذلك في خبر عاجل أفادت به فضائية "القاهرة الإخبارية".
يذكر أن البابا فرنسيس قد ألقى أمس الأحد، مباركة عيد الفصح التقليدية، حيث ظهر من شرفة كاتدرائية القديس بطرس أمام حشود مبتهجة، في أبرز ظهور له حتى الآن منذ خروجه من المستشفى.
ولم يرأس الحبر الأعظم، البالغ من العمر 88 عاما، قداسي أسبوع الآلام وعيد الفصح الأساسيين، ولكنه ظهر لفترة وجيزة خلال عطلة نهاية الأسبوع، بما في ذلك قضاء 30 دقيقة في سجن بروما، الخميس، وزيارة إلى كاتدرائية القديس بطرس، مساء السبت.
وظل البابا فرنسيس، 38 يوما في المستشفى لإصابته بالتهاب رئوي مزدوج، حيث كاد أن يُفارق الحياة، ولا يمكنه التحدث لفترات طويلة بسبب صعوبات التنفس، وخضع للعلاج الطبيعي لمساعدته على استعادة صوته، كما عاني البابا من صعوبة في رفع ذراعيه.