3 أبراج تفتح لهم طاقة القدر في بداية فبراير.. اعرف إنت منهم أم لا
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
اهتمام كبير تشهده الأبراج الفلكية من قبل بعض الأشخاص في العالم مع بداية ونهاية كل شهر، حيث يحرص الكثير من محبي عالم الفلك على معرفة الحظوظ التي تحالفهم في بداية شهر فبراير الذي تفصلنا أيام قليلة عن قدومه، لذلك يفكر البعض إذا كان الحظ سيكون حليفهم في هذا الشهر أم يحدث العكس، ولذا نستعرض الشخصيات التي ستفتح لها طاقة القدر على جميع الجوانب الحياتية في بداية شهر فبراير.
هناك بعض الأبراج الفلكية التي يحالف الحظ أصحابها في بداية شهر فبراير المقبل، سواء على الناحية الاجتماعية أو الشخصية أو العملية وكذلك المالية، ومن بين هذه الأبراج مواليد برج الأسد، حيث إن مولود هذا البرج سيكون من الشخصيات المحظوظة في بداية شهر فبراير، إذ قد تفتح له طاقة القدر في مختلف جوانب الحياة، خاصة من الناحية المهنية، إذ من المتوقع أن يحقق أصحاب هذا البرج نجاحات كبيرة في العمل، كما أنهم قد يحصلون على مناصب جديدة، ليس ذلك فقط، بل سيكون أصحاب هذا البرج من الشخصيات المحظوظة على الناحية العاطفية، حيث من المتوقع أن يكونوا علاقة عاطفية قوية، ولهذا يجب عليهم الاستفادة من الفرص التي ستحالفهم وفقا لما ذكره موقع «timesofindia».
أبراج فلكية يحالفها الحظ في بداية شهر فبرايروجاءت من ضمن الأبراج الفلكية التي يحالفها الحظ في بداية شهر فبراير هم مواليد برج «الميزان»، حيث إن أصحاب هذا البرج سيحالفهم الحظ في الشهر المقبل، إذ ستكون أمامهم فرصة كبيرة في تحقيق أهدافهم المالية والمهنية، كما سيحالفهم الحظ من الناحية الشخصية، وذلك من خلال تحسين علاقتهم مع الآخرين سواء الأصدقاء أو الأهل.
مواليد برج «العقرب»لم تقتصر الأبراج الفلكية التي يحالفها الحظ في بداية شهر فبراير عند هذا الحد، ولكن جاء من ضمن هذه الأبراج، مواليد برج «العقرب»، حيث إن أصحاب هذا البرج سيكونون من الأبراج الفلكية التي يحالفها الحظ في بداية شهر فبراير، خاصة من الناحية العاطفية، إذ سيحظى أصحاب هذا البرج بعلاقات مستقرة ومثمرة، ما يساهم في تعزيز ثقتهم بأنفسهم، كما أن ستتوفر لهم فرص في الناحية المالية، حيث قد يدخلون في استثمارات عديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الفلكية شهر فبراير أبراج فلكية الأبراج الفلکیة التی أصحاب هذا البرج موالید برج
إقرأ أيضاً:
سلاح طاقة بريطاني جديد يغير قواعد الحرب
أورد موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي أن الجيش البريطاني أحرز تقدما كبيرا في مجال الدفاع ضد الطائرات المسيرة، باختباره الناجح لسلاح طاقة موجهة أنتجته شركة "تاليس".
وقال الكاتب أندريا موراتوريه، في التقرير الذي نشره الموقع الإيطالي، إن المملكة المتحدة اختبرت بنجاح جهازا عسكريا لإسقاط الطائرات المسيّرة باستخدام الطاقة الموجهة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: شهادة رئيس الشاباك زلزال سياسي ونتنياهو يجب أن يرحلlist 2 of 2هولندا تصدّر كلابا مدربة إلى إسرائيل تستخدم في تعذيب الفلسطينيينend of listوأوضح أن هذا الجهاز يُعد قفزة كبيرة إلى الأمام في مجال البحث حول هذا النوع من الأسلحة، والذي قد تكون له تأثيرات كبيرة على ساحات المعارك في المستقبل.
فقد تمكن النموذج الأولي من جهاز "رابيد ديستروير" من إسقاط أكثر من 100 مسيرة. وقد أنتج هذا الجهاز فرع شركة تاليس في بريطانيا، وهي شركة أوروبية لإنتاج المعدات العسكرية والأمنية، ومقرها العاصمة الفرنسية.
مدى محدود حالياوبحسب المعلومات المسربة، فإن مدى السلاح في الوقت الراهن يظل محدودا ضمن نطاق قريب، وهو مسافة كيلومتر واحد.
وقد أكدت وزارة الدفاع بالمملكة المتحدة نجاح التجربة التي جرت الخميس الماضي لاختبار ما يُعرف في الرموز باسم "السلاح الموجه بالطاقة عبر الترددات الراديوية" (آر إفديو) الذي تم تطويره من قبل الفرع البريطاني لشركة تاليس بالتعاون مع مختبر علوم وتكنولوجيا الدفاع التابع لوزارة الدفاع في لندن.
إعلانوبحسب مجلة "ذا وور زون" فإن هذا التطور يُعد مهما ويفتح المجال لأبحاث مستقبلية، لا سيما -إن لم يكن بشكل خاص- في ضوء التأثير الكبير الذي يمكن أن تُحدثه الطائرات المسيّرة في ساحة المعركة.
وأشارت المجلة إلى أن طرفي الحرب في أوكرانيا كليهما يستخدمان بشكل واسع عددا كبيرا من المسيرات.
%80 من خسائر أوكرانياووفقا لوزارة الدفاع البريطانية، فقد اضطرت أوكرانيا للتصدي لهجمات أكثر من 18 ألف مسيّرة خلال العام الماضي فقط. وقد حمّل رومان كوستينكو (رئيس لجنة الدفاع والاستخبارات بالبرلمان الأوكراني) مؤخرا مسؤولية 80% من الخسائر القتالية التي تكبدتها كييف ضد الروس -بشكل مباشر أو غير مباشر- للدور الذي تلعبه الطائرات المسيرة، سواء في العمليات أو جمع المعلومات.
وذكر الكاتب أن لندن تعتزم إدخال سلاح الطاقة الجديد ذي التأثير العالي إلى الخدمة التشغيلية، وهو يستخدم كمية معتدلة ومنخفضة التكلفة من الطاقة، خاصة إذا ما قورن بالذخائر باهظة الثمن في أنظمة الدفاع الجوي ومكافحة الطائرات المسيّرة الحالية.
فإذا صحّ ما يُتداول، فإن كل "طلقة" من سلاح "آر إفديو" لن تتجاوز كلفتها 10 بنسات، أي نحو 12 سنتا من اليورو.
البحر الأحمر ساحة أخرىوقال الكاتب إن من بين دول الناتو الأوروبية، تتبنى المملكة المتحدة عقيدة لمواجهة الطائرات المسيّرة تستند أيضا إلى الخبرة المباشرة، كما في المواجهات ضد الحوثيين في البحر الأحمر، والتي قد تُشكل في المستقبل ساحة اختبار لمنتج آخر تعمل عليه شركة تاليس: سلاح الليزر بالطاقة الموجهة، المصمم خصيصا للاعتراض ضمن المجال البحري.
واختتم الكاتب تقريره بالتأكيد على أن الجهود البريطانية في مجال الأسلحة المعتمدة على الطاقة الموجهة، خصوصا على جبهة مكافحة المسيرات، تُعد خطوة متقدمة تُظهر أن لا ابتكار تكنولوجيا في ميدان البحث العسكري يُعتبر مطلقا أو نهائيا.
إعلان