خطوة مهمة عند استئجار شقة جديدة.. «عشان متتعرضش للمسائلة القانونية»
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
في كثير من الأحيان، يلجأ العديد من المواطنين لاستئجار شقة سكنية جديدة، وهناك عدة أشياء يجب أن يأخذ المستأجر حذره منها عند اختيار محل السكن الذي يرغب في استئجاره، أبرزها أن يكون المكان آمن ولا يعرض الساكن به للخطر أو المسائلة القانونية.
خطوة مهمة يجب إجراءها عند استئجار شقة جديدةوهناك خطوة مهمة يجب إجراءها عند استئجار شقة سكنية جديدة، حتى لا يتعرض المالك أو المستأجر للمسائلة القانونية عند حدوث شيء ما، إذ يجب إخطار قسم الشرطة بالمستأجر الجديد وإرفاق صورة من عقد الإيجار مع الإخطار، تجنبا للتعرض للمسائلة القانونية.
- يتوجه المالك والمستأجر لقسم الشرطة لإبلاغ القسم بالإيجار.
- يتم تقديم أصل بطاقة الرقم القومي للمالك والمستأجر، ويشترط أن تكون سارية.
- تسجيل رقم الهاتف الخاص بالمستأجر.
- تقديم صورة من عقد الإيجار.
- تقديم صور شهادات الميلاد الخاصة بالأطفال إن وجدوا.
- تقديم صورة من عقد الزواج إن كان الشخص متزوجا.
- إرفاق أرقام السيارة الخاصة بالمستأجر إن وجدت.
خطوات إخطار القسم بمستأجر جديد إلكترونياكما يمكن أن يتم إخطار قسم الشرطة بمستأجر جديد إلكترونيا، دون الحاجة للتوجه لقسم الشرطة، وتتمثل في الآتي:
- يقوم الراغب في إخطار قسم الشرطة بمستأجر جديد بالدخول لموقع وزارة الداخلية، ثم يتم تسجيل حساب جديد على الموقع.
- الدخول لأيقونة تسجيل بيانات الشقق والمحال المؤجرة.
- تسجيل البيانات المطلوبة لإخطار القسم بمستأجر جديد، ثم الضغط على إرسال ليتم تسجيل البيانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيجار الإيجار القديم الإيجار الجديد عقد الإيجار
إقرأ أيضاً:
سموتريتش يتخذ خطوة جديدة بخصوص الانسحاب من حكومة نتنياهو
سحب وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي، اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش الاثنين، تهديده بالانسحاب من حكومة بنيامين نتنياهو إذا لم يعد جيش الاحتلال إلى القتال في غزة و"يدمر" حماس، وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن نتنياهو طلب من سموتريتش البقاء في الائتلاف للحفاظ على الحكومة اليمينية، وأن وزير المالية وافق على ذلك.
وكان سموتريتش عارض في وقت سابق من هذا الشهر اتفاق وقف إطلاق النار، الذي يهدف إلى إطلاق سراح ما يقرب من 100 أسير لدى المقاومة في غزة، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية، بذريعة أنه "يعرّض أمن إسرائيل للخطر ويمنعها من تحقيق الأهداف التي أعلنتها للحرب".
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الجاري، أكد سموتريتش أنه "سيسقط الحكومة إذا لم يعد الجيش للقتال بقطاع غزة بطريقة تسمح بالسيطرة الكاملة عليه وإدارته، وأكد أنه إذا وافقت إسرائيل على إنهاء الحرب بشكل كامل قبل تحقيق أهدافها في غزة ومنها تدمير حماس بالكامل، فسوف ينسحب هو وحزبه الصهيونية الدينية من الائتلاف".
كما استقال وزير الأمن القومي المتشدد إيتمار بن غفير ووزيران آخران من حزبه القومي الديني من حكومة نتنياهو بسبب الاتفاق، وحاول بن غفير إقناع سموتريتش بالاستقالة إلى جانبه، إذا تم تمرير اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لكن الأخير اكتفى بمعارضتها عند التصويت عليها أمام الحكومة الموسعة والكابينت.
وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار متعدد المراحل، سيُطلق سراح 33 رهينة إسرائيلية في غزة قبل بدء المفاوضات للاتفاق على إطلاق سراح 65 محتجزا، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من القطاع.
ومن المقرر أن يطلق الاحتلال سراح ما يقرب من 2000 أسير ومعتقل فلسطيني، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار.
ويعتقد بعض العائلات أن المرحلة الثانية لن تجد طريقها إلى التنفيذ، وأن أقاربهم معرضون لخطر التخلي عنهم. ونظموا سلسلة من الاحتجاجات للتنديد بالاتفاق الحالي.
وبدأ عشرات الآلاف من الفلسطينيين النازحين، صباح اليوم الاثنين، بالعودة إلى شمال قطاع غزة، بعدما انسحب جيش الاحتلال في وقت سابق من محور نتساريم، في إطار اتفاق تم بين حماس وإسرائيل.
وكان سريان وقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي قد بدأ يوم 19 كانون الثاني/ يناير الجاري، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة القاهرة والدوحة وواشنطن.