الحبيني: شمول المبتعثين للدراسة من الجهات الحكومية بقرار زيادة المخصصات
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
قدم النائب مرزوق الحبيني اقتراحا برغبة لشمول الطلبة المبتعثين من الجهات الحكومية الأخرى كجامعة الكويت والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب وديوان الخدمة المدنية وغيرهم بقرار زيادة مخصصات الطلبة المبتعثين في الخارج.
وجاء في مقدمة الاقتراح:
بوشهري: دور الانعقاد المقبل هو الاختبار الحقيقي لتعاون السلطتين منذ 12 ساعة المويزري يحذّر من مُخطّط عالمي لتخفيض عدد سكان الأرض والكويت منذ 15 ساعة
وافق مجلس الوزراء في اجتماعه المنعقد بتاريخ 21 نوفمبر 2021 على قرار بتكليف وزارة التعليم العالي بالتنسيق مع وزارة المالية لزيادة مخصصات الطلبة المبتعثين للدراسة في الخارج بنسبة 50٪ اعتباراً من السنة المالية 1 ابريل 2023 وذلك بسبب ارتفاع مستويات المعيشة بسبب ارتفاع معدلات التضخم حول العالم.
إلا ان هذا القرار لم يشمل المبتعثين من الجهات الحكومية الأخرى كجامعة الكويت والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب وديوان الخدمة المدنية، في حين لا يفرق التضخم وارتفاع مستويات المعيشة بين مبتعثي التعليم العالي أو أي جهة أخرى، بل ان مبتعثي الجهات الأخرى قد يكون التأثير عليهم أكبر باعتبار ان بعض المبتعثين يصطحبون العائلة معهم من زوجة وأبناء.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
الأمريكيون يتوقعون استمرار ارتفاع الأسعار.. خطر جديد يهدد الاقتصاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توقع عدد متزايد من الأمريكيين أن تظل الأسعار مرتفعة، أو تستمر في الارتفاع، وهو نذير شؤم بالنسبة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي ومعركته التي استمرت سنوات لقمع التضخم.
وكانت توقعات التضخم لدى المستهلكين في ارتفاع خلال الشهر أو الشهرين الماضيين في العديد من التقارير، وتشير بعض الاستطلاعات إلى أن الشركات تتوقع ارتفاع الأسعار أيضًا، وإذا تحولت هذه التوقعات إلى حقيقة، فقد يثبت أنها كارثية لمحاولة بنك الاحتياطي الفيدرالي تثبيت الأسعار دون التسبب في ركود.
ونقلت شبكة "بلومبرج" عن ستيفن ستانلي، كبير خبراء الاقتصاد الأمريكي في سانتاندير يو إس كابيتال ماركتس إل إل سي "إنه أمر لابد وأن يثير قلق بنك الاحتياطي الفيدرالي، وينبغي أن يثير قلق الإدارة الأمريكية أيضًا".
وارتفعت توقعات الأمريكيين لنمو الأسعار على مدى السنوات الخمس إلى العشر المقبلة إلى أعلى مستوى لها في ما يقرب من ثلاثة عقود. ولكن الإحصائية المثيرة للقلق جاءت مع تحول سياسي مفاجئ أدى إلى تعقيد كيفية تفسير صناع السياسات لها، وفقا لجامعة ميشيجان.
وأظهرت توقعات التضخم منذ فترة طويلة فجوة بين الجمهوريين والديمقراطيين، مع توقعات أقل قليلًا من الجانب الذي يسيطر على البيت الأبيض.
ومن الصعب المبالغة في التأكيد على مدى أهمية توقعات التضخم لمهمة أي بنك مركزي للحفاظ على نمو الأسعار منخفضًا ومستقرًا.