قائمة بأسعار الخضار والفواكه والأسماك بعدن (تعرف عليها)
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
(عدن الغد)نائف غسيلي:
شهدت أسعار الخضار والفواكه والأسماك، صباح اليوم الإثنين ، ارتفاعًا متواصلًا في مختلف أسواق العاصمة المؤقتة عدن.
وجاءت الأسعار على النحو الآتي:-
أسعار الخضار:-
البطاطس الكيلو بسعر 1000ريال
البصل الكيلو بسعر 800ريال
الطماطم الكيلو بسعر 1200ريال
البسباس الكيلو بسعر 1000ريال
البامية الكيلو بسعر 2000ريال
الخيار الكيلو بسعر1000ريال
الجزر الكيلو بسعر 1000ريال
الباذنجان الكيلو بسعر 1500ريال
الكوسه الكيلو بسعر 800ريال
الجرجير الحبة 100ريال
بصل اخضر الحبة 100ريال
الكراث الحبة 100ريال
الكبزرة الحبة 100ريال
أسعار الأسماك:-
الثمد الكيلو بسعر 10000ريال
السخلة الكيلو بسعر 16000ريال
الصالات الكيلو بسعر 10000ريال
العنفلوص الكيلو بسعر 8000ريال
بياض جرم الكيلو بسعر 8000ريال
أسعار الفواكه:
عنب اسود محلي الكيلو بسعر 3000ريال.
عنب عاصمي الكيلو بسعر 3000ريال
عنب اخضر الكيلو بسعر 2500ريال
عاط الكيلو بسعر 2500ريال
سفرجل الكيلو بسعر 2000ريال
تفاح محلي الكيلو بسعر 2500ريال
رمان الكيلو بسعر 2500ريال
فرسك الكيلو بسعر 3000ريال
جوافة الكيلو بسعر 2000ريال
يوسفي الكيلو بسعر 3000ريال
برتقال الكيلو بسعر 3000ريال
كمثري الكيلو بسعر 4000ريال
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الکیلو بسعر
إقرأ أيضاً:
فتاوى الجماع في نهار رمضان وقيمة الكفارة.. تعرف عليها
كشف الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية السابق، عن حكم الجماع في نهار رمضان، منوها بأنه إذا جامع المسلم الصائم زوجته في نهار رمضان؛ بطل صومه، ووجب عليه القضاء والكفارة.
استشهد المفتي السابق، في فتوى له، بما ورد أَنَّ رَجُلًا جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ-، وَقَالَ لَهُ: هَلَكْتُ يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: «وَمَا أَهْلَكَكَ؟» قَالَ: وَقَعْتُ عَلَى امْرَأَتِي فِي رَمَضَانَ، فَقَالَ الرَّسُولُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «هَلْ تَجِدُ مَا تُعْتِقُ بِهِ رَقَبَةً؟» قَالَ: لَا، قَالَ: «فَهَلْ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ؟» قَالَ: لَا، قَالَ: «فَهَلْ تَجِدُ مَا تُطْعِمُ سِتِّينَ مِسْكِينًا؟» قَالَ: لَا، ثُمَّ جَلَسَ الرَّجُلُ فَجَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ مِكْيَالٌ فِيهِ تَمْرٌ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ لِلرَّجُلِ: «تَصَدَّقْ بِهَذَا»، قَالَ: مَا بَيْنَ لَابَتَيْهَا- طَرَفَيْهَا- أَهْلُ بَيْتٍ أَحْوَجُ إِلَيْهِ مِنِّي، فَضَحِكَ النَّبَيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ، وَقَالَ لِلرَّجُلِ: «اذْهَبْ فَأَطْعِمْهُ أَهْلَكَ».
وتابع: وأما اعتقاد البعض بتحمل المرأة التي شاركت في الجماع للكفارة، فقال: الحديث الصحيح الذي جاء فيه الصحابي يشتكي إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه وقع بأهله في نهار رمضان قد ورد فيه حكمُهُ صلى الله عليه وآله وسلم بالكفارة عليه وحده، ولم يخبره بكفارة على امرأته، وهذا وقت الحاجة إلى إظهار الحكم، وتأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز، فلم يجب على المرأة إلا القضاء فقط.
كفارة الجماع في نهار رمضانأكدت دار الإفتاء المصرية، أنه إذا جامع الرجل في نهار رمضان، فعليه الكفارة العظمى مع قضاء اليوم الذي أفطره؛ أيْ يقضي اليوم ثم عليه صيام ستين يومًا متتابعة، وعليه التوبة من هذا الإثم بالندم، والعزم على عدم العودة إليه أبدًا، هذا إذا كان هو صائمًا، أما إن كانت هي فقط الصائمة فلا كفارة عليه ولا قضاء.
وحول مدى وجوب الفدية على الزوجة بالإفطار في رمضان، قالت الإفتاء: أما المرأة فإن كانت صائمة وأفطرت بالجماع في صيام الفريضة فعليها القضاء فقط ولا كفارة؛ لأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أمر مَن جامع في رمضان بالكفارة عن نفسه، ولم يأمره أن يخبر زوجته أيضًا بأن عليها الكفارة، وتأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز، فعُلِمَ من ذلك أن عليها القضاء فقط مع التوبة، أما إن لم تكن صائمة فليس عليها قضاء ولا كفارة. هذا حكم الجماع في نهار رمضان.
قيمة الفديةفي بيان فدية من جامع في قضاء صيام الفريضة، أكدت: أما الجماع في قضاء رمضان: فقد ذكر الإمام القرطبي في "تفسيره" أن جمهور العلماء ذهبوا إلى إثم فاعله، وأن عليه قضاء ذلك اليوم ولا كفارة عليه، واستدلوا لذلك بحديث أم هانئ رضي الله عنها يوم فتح مكة حيث شربت من سؤر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ثم قالت: يا رسول الله إني كنتُ صائمةً، فكرهت أن أرد فضل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقال لها: «أَكُنْتِ تَقْضِينَ عَنْكِ شَيْئًا؟» فَقالت: لَا، قَالَ: «فَلَا يَضُرُّكِ» رواه أبو داود والبيهقي وغيرهما، وفي رواية للنسائي في "السنن الكبرى": «إِنْ كَانَ مِنْ قَضَاءِ رَمَضَانَ فَاقْضِي يَوْمًا مَكَانَهُ، وَإِنْ كَانَ مِنْ غَيْرِ قَضَاءِ رَمَضَانَ فَإِنْ شِئْتِ فَاقْضِي وَإِنْ شِئْتِ فَلَا تَقْضِي».
ولذلك قال العلامة ابن رشد في "بداية المجتهد" (1/ 224): [واتفق الجمهور على أنه ليس في الفطر عمدًا في قضاء رمضان كفارة؛ لأنه ليس له حرمة زمان الأداء، أعني رمضان] اهـ.