هام لطلبة الثانوية الأجنبية بشأن موعد القبول الموحد
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
#سواليف
حذر مدير وحدة #القبول_الموحد في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مهند الخطيب، الاثنين، #الطلبة حملة #شهادات #الثانوية_العامة #الأجنبية “البريطانية والأميركية والبكالوريا الدولية”، الذين لم تظهر علاماتهم، من عدم الالتزام بالموعد الرسمي المعلن عنه لتقديم طلبات القبول الموحد.
وأضاف الخطيب في تصريح عبر “إذاعة الأمن العام” أن الموعد ينتهي في 28/8، ولن يكون هناك أي موعد جديد للتقديم.
وأوضح أنه على الطالب الذي لم يحصل على معادلته، تعبئة الطلب، وإدخال المعدل المتوقع وتخزين الطلب، وبعد أن تنتهي عملية التقديم، ستفعل الوزارة للطلبة هؤلاء رابط تحميل شهادة المعادلة.
مقالات ذات صلة امن الدولة توافق على تكفيل ماجد الشراري 2023/08/21وأشار الخطيب، إلى أن وحدة القبول الموحد ستعكس البيانات الصحيحة والدقيقة من واقع المعادلة على طلب الطالب، قبل إدخاله إلى مرحلة المنافسة.
وتمنى الخطيب، أن لا يأتي أي طالب بشهادة أجنبية بعد إنتهاء فترة التقديم، دون أن يكون تقدم بطلب الموحد بسبب عدم صدور المعادلة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القبول الموحد الطلبة شهادات الثانوية العامة الأجنبية القبول الموحد
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم الأسبق: ربط القبول الجامعي بسوق العمل ضرورة حتمية
قال الدكتور جمال العربي، وزير التربية والتعليم الأسبق، إن نظام القبول الجامعي القائم على المجموع فقط هو أحد أبرز العيوب في منظومة الثانوية العامة، حيث لا يراعي قدرات ومهارات الطلاب الفعلية، بل يعتمد فقط على الدرجات واقترح أنه من الأفضل إدخال اختبارات قدرات كمعيار رئيسي للقبول في بعض التخصصات الجامعية، مثل كليات التربية النوعية، والتربية الموسيقية، والفنون الجميلة، والفنون التطبيقية، وغيرها من الكليات التي تتطلب مهارات خاصة، مؤكدًا أن ذلك سيُخفف الضغط النفسي على الطلاب خلال مرحلة الثانوية العامة.
وأوضح خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الاعتماد على اختبارات القدرات بدلًا من المجموع فقط في القبول الجامعي، سيُسهم في تحقيق عدالة أكبر وتوجيه الطلاب إلى المسارات المناسبة لهم، دون أن يُفتح الباب أمام المحسوبية أو الوساطة، طالما أن هذه الاختبارات تتم وفق معايير شفافة وعادلة.
وتابع: المشكلة الحقيقية في نظام الثانوية العامة لا تكمن فقط في المناهج أو أسلوب الامتحانات، بل في آلية القبول الجامعي التي تعتمد بشكل أساسي على مكتب التنسيق والمجموع الكلي، لافتا إلى أن مكتب التنسيق يُعد أكثر أنظمة القبول الجامعي عدالة في مصر، نظرًا لعدم وجود وساطة أو محسوبية فيه، لكنه في الوقت ذاته يمثل عائقًا أمام توجيه الطلاب وفقًا لاحتياجات سوق العمل.