ما صحة التحركات المُرتقبة بوجه النواب المسيحيين في زحلة؟
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
نفت جمعية تجار زحلة في بيان، ما "أورده احد المواقع الإلكترونية حول تحركات مرتقبة لتجار زحلة بوجه النواب المسيحيين في زحلة، وذلك في خبر نشر في 25 الحالي، تحت عنوان "التحضير لتحركات في وجه هؤلاء النواب".
وأكدت الجمعية أنها "على تواصل دائم مع كافة المرجعيات والفاعليات في المدينة، وبخاصة النواب منهم، الذين نكن لهم كل احترام وتقدير".
ولفتت الى ان "البحث مع نواب المنطقة مستمر في العديد من مشاريع القوانين التحفيزية والخطط الاقتصادية الإصلاحية، بالإضافة الى متابعتهم لهموم الزحليين اليومية عموما والتجار خصوصا"، مؤكدة أنها "تلتمس منهم دوما حسن التعاون والتجاوب، وهم بدورهم لا يتوانون عن معالجة ونقل معاناة تجار مدينة زحلة إلى السلطات التشريعية والتنفيذية".
وإذ شددت على ان "الجو التفاؤلي الذي نتج عن انتخاب فخامة الرئيس العماد جوزاف عون والعمل على تشكيل حكومة برئاسة القاضي نواف سلام أعطى دفعا وزخما للاقتصاد"، أعلنت الجمعية "رئيسا واعضاء، ثقتها المطلقة بحكمة وارادة الرئيس جوزاف عون بالنهوض بالوطن وبالقطاعات الإنتاجية والسياحية، وما خطاب القسم إلا خارطة طريق إنقاذية توصل لبنان إلى بر الأمان والازدهار".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
دفاع النواب: رفض الرئيس السيسي تهجير الفلسطينيين درس في العزة والكرامة
أشاد اللواء إبراهيم المصري، وكيل لجنة الدفاع والأمن والقومي بمجلس النواب، بتصريحات الرئيس السيسي، بشأن ترحيل وتهجير الفلسطينين، مؤكداً أن الرئيس السيسي قائد وزعيم عربي مخلص حمي القضية الفلسطينية في أحلك الظروف، وأنه متمسك بثوابت الدولة المصرية وعازم علي الوصول بها الي بر الأمان.
وأضاف وكيل دفاع النواب، في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم، أن كلمات الرئيس السيسي خلال المؤتمر الصحفي المشترك بقصر الاتحادية الرئيس وويليام روتو" رئيس جمهورية كينيا، هي دستور ومنهج الدولة المصريه منذ فجر التاريخ ، وان تمسك السيسي بهذة الثوابت تأكيد علي ام الدنيا مصر هي قلب العروبه النابض وان رئيسها لايقايض ولا يتاجر بثوابت والأمن القومي المصري مهما كلفة الأمر.
وشدد إبراهيم المصري، على أن الرئيس أعطي درسًا في العزة والكرامة والشرف وحفر اسمه في سجلات التاريخ كزعيم وطني شجاع يتعامل بشرف في زمن عز فيه الشرف.
ودعا وكيل دفاع النواب، الإدارة الأمريكية والرئيس ترامب، إلي الاستمرار في التعاون مع الدولة المصرية ورئيسها، الركن الحصين لاستقرار هذه المنطقة، من خلال آليات مشتركه ترمي لإقرار حل الدولتين وإقامة دولة فلسطين المستقلة والعمل علي إقرار السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط.
وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، أكد أن ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه، وأن ثوابت الموقف المصري التاريخيّ للقضية الفلسطينية لا يمكن أبداً التنازل بأي شكل من الأشكال عن تلك الثوابت والأسس الجوهرية التي يقوم عليها الموقف المصري.