أكدت الدكتورة جوليت شاكر الأستاذ بالجامعة الكاثوليكية بإيطاليا، أن  وثيقة الأخوة الإنسانية تضم توصيات عن الرحمة و المحبة و المسواه و التعايش السلمي ، و ذلك تحت مبدأ الأخوة الإنسانية.

 الجامعات الإيطالية تناولت توصيات وثيقة الأخوة الإنسانية

وأضافت جوليت شاكر خلال لقائها مع الإعلامية رشا مجدي في برنامج "صباح البلد" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، و الذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي أحمد حمدي،أن وثيقة الأخوة الإنسانية تتضمن حقوق المسنين، و المرأة و الطفل.


وأشارت الأستاذ بالجامعة الكاثوليكية بإيطاليا إلى أن الجامعات الإيطالية تناولت توصيات وثيقة الأخوة الإنسانية في مؤتمرات و مناقشات فكرية ، و تفعيلها على مستوى المدارس ، و خاصة المدارس الكاثوليكية، مؤكدة أن  وثيقة الأخوة الإنسانية تساهم في صناعة السلام.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وثيقة الأخوة الإنسانية المراة المسنين السلام

إقرأ أيضاً:

انكشف سعرها الحقيقي.. مداهمة ورش حقائب فاخرة بإيطاليا ووضعها تحت المراقبة القضائية

داهمت الشرطة الإيطالية، ورشا لصنع الحقائب الفاخرة من ماركتي "ديور" و"أرماني" ومنتجات فاخرة أخرى، بعد أن توصلت إلى أنها تكلف ما يقرب 50 دولارا، وتباع في السوق بما يزيد على 2700 دولار.

وتوصلت التحقيقات إلى أن الشركتين تستغلان العمالة الأجنبية لإنتاج السلع الراقية، مقابل مبالغ زهيدة.

وفي أحد الوثائق، ظهر أن أحد الموردين اشترى حقائب بقرابة 100 دولار، وباعها لشركة أرماني مقابل قرابة 250 دولار، لكنها عرضت في المتاجر في نهاية الأمر بقرابة 2000 دولار.
وقال ممثلو الادعاء العام في إيطاليا إن بعض الورش التي تمت مداهمتها، وجميعها في إيطاليا، كانت تصنع أيضًا منتجات لماركات أزياء أخرى.



"لماذا تكلفة تصنيع المنتج قليلة جدًا؟" وقال فابيو رويا، رئيس النظام القضائي في ميلانو، الذي أشرف على التحقيق. "يجب على العلامات التجارية أن تسأل نفسها هذا السؤال."
وانتقد القضاء الإيطالي فشل الشركات الفاخرة في مراقبة سلاسل التوريد الخاصة بها، واستغلال العمال، والتوظيف بشكل مخالف.

وفيما رفضت شركة "ديور" التعليق، قالت شركة "أرماني" إن لديها تدابير مراقبة ووقاية لتقليل الانتهاكات في سلاسل التوريد الخاصة بها، وإنها تتعاون مع السلطات بشفافية.
وعلى الرغم من أن بعض المنتجات الفاخرة تعمل علامة "صنع في إيطاليا"، إلا أن المدعين العامين في إيطاليا يعتقدون أن بعض السلع الفاخرة يصنعها عمال أجانب، وكثير منهم صينيون، في ظل ظروف بعيدة كل البعد عن المعايير القانونية.



وبعد الفضيحة الكبرى، وضع القضاء الإيطالي عددا من وحدات الإنتاج التابعة لديور وأرماني وشركة وألفيرو مارتيني تحت إدارة المحكمة.

وإدارة المحكمة تهدف إلى مراقبة الشركات التي تخترقها مجموعات الجريمة المنظمة. وبموجب هذه العملية، يتم تعيين مفوضين خاصين للإشراف على العمليات وتقديم تحديثات إلى المحكمة حول التقدم الذي تحرزه الشركة في حل المشكلات.

مقالات مشابهة

  • البرغوثي يصدر توضيحا حول مشاركته في ندوة سياسية بإيطاليا
  • أستاذ علوم سياسية: مؤتمر القاهرة نقطة انطلاق نحو مستقبل أفضل للسودان
  • طلعت عبد القوي: هناك إرادة سياسية من السيسي لدعم الحوار الوطني (فيديو)
  • العنب.. فوائد صحية وقيمة غذائية
  • اندلاع حريق ضخم بالجامعة الأمريكية‬⁩ في بيروت
  • موعد حفل الفنان هاني شاكر في مهرجان العلمين 2024
  • رئيس اتحاد العمال المصريين بإيطاليا يرسل برقية تهنئة إلى أشرف صبحي
  • هاني شاكر يلتقي جمهور العلمين الجديدة.. بهذا الموعد
  • رئيس وزراء باكستان يحرج بوتين ويتجاهل مصافحته .. فيديو
  • انكشف سعرها الحقيقي.. مداهمة ورش حقائب فاخرة بإيطاليا ووضعها تحت المراقبة القضائية