صفقة تبادلية بين الهلال والاتفاق
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
ماجد محمد
تتجه إدارة نادي الهلال إلى إتمام صفقة تبادل مع نادي الاتفاق، خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية، لتعزيز صفوف الفريقين .
ووفقًا لـ “الجزيرة”، فقد اقترب انتقال عبدالله رديف إلى الهلال، في خطوة مرتقبة لتعزيز صفوف الفريق الأزرق، بينما سيتجه خالد الغنام إلى نادي الاتفاق.
وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز التشكيلة خلال فترة الانتقالات الشتوية، حيث يسعى الفريقان إلى تحسين أداءهما استعدادًا لبقية الموسم.
ويُتوقع أن يتم الإعلان عن التفاصيل النهائية للصفقة خلال الساعات القادمة، بعد التوصل إلى اتفاق بين الناديين.
والجدير بالذكر أن خالد الغنام، شارك في 7 مباريات فقط هذا الموسم مع نادي الهلال وسجل هدفًا وحيدًا، بينما عبد الله رديف سجل هدفين وصنع تمريرة حاسمة خلال 14 مباراة مع نادي الاتفاق.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتفاق الهلال خالد الغنام عبدالله رديف
إقرأ أيضاً:
مذكرة تفاهم بين نادي صقاري الإمارات والمجلس الدولي للصيد
أكّد معالي ماجد علي المنصوري، الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، أنّ الصقارة باتت نموذجًا عالميًا للتعاون الدولي والحوار الثقافي مشيرًا إلى أنّ جهود دولة الإمارات أثمرت عن تسجيل الصقارة عام 2010 ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية بمنظمة اليونسكو.
جاء ذلك خلال مشاركة معاليه أمس السبت، في العاصمة القطرية الدوحة، ضمن أعمال الجمعية العمومية الـ71 للمجلس الدولي للصيد وحماية الحياة البرية (CIC) والتي أختتمت أمس، وفي جلسة العمل التي حملت عنوان “الصقارة في الجزيرة العربية” بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين من أنحاء العالم.
وتنعقد أعمال الجمعية العمومية خلال الفترة من 25 إلى 27 أبريل الجاري حيث يضم المجلس الدولي نحو 1900 عضو من 86 دولة ويهدف إلى تعزيز الإدارة المستدامة للحياة البرية والموارد الطبيعية.
واستعرض الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، خلال كلمته، محطات تاريخية بارزة في مسيرة الصقارة العالمية وعلى رأسها المؤتمر العالمي الأول للصقارة الذي استضافته أبوظبي عام 1976 والذي جمع لأول مرة صقّاري الجزيرة العربية بنظرائهم من أمريكا الشمالية وأوروبا والشرق الأقصى.
وقال المنصوري، إن ذلك المؤتمر شكل نقطة انطلاق إستراتيجية قادها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، لجمع صقّاري العالم ليكونوا روّادًا في حماية الطبيعة وصون الأنواع، والحفاظ على الصقارة كتراث إنساني عالمي مشترك وإن التعليم ونشر الوعي بين الأجيال الجديدة يظل أمرًا جوهريًا لضمان استدامة الصقارة وتعزيز دور الصيد المستدام في الحفاظ على البيئة.
وأعلن معاليه توقيع مذكرة تفاهم بين نادي صقاري الإمارات، والمجلس الدولي للحفاظ على الصيد والحياة البرية، تهدف إلى تعزيز التعاون في مشاريع حماية البيئة، ودعم التراث الثقافي للصقارة إضافة إلى التنسيق المشترك لتنظيم فعاليات تعزّز الاستدامة والحفاظ على الحياة البرية.
وأوضح المنصوري أن هذه المبادرات تأتي في إطار حرص نادي صقاري الإمارات على الحفاظ على الصيد بالصقور كتراث إنساني عالمي وترسيخ المبادئ الأصيلة للصقارة العربية وتعزيز الصيد المستدام وحماية التنوع البيولوج إضافة إلى دعم الدراسات والتشريعات ذات الصلة وتنفيذ مشاريع إكثار الصقور والطرائد في الأسر والحفاظ على بيئاتها الطبيعية.وام