قررت الهيئة العليا لحزب الوفد بأغلبية أعضائها، مد الهيئة الوفدية التى أجريت عليها انتخابات الهيئة العليا يوم 28 أكتوبر 2022 لمدة عام من تاريخه بدون حذف او إضافة.

يأتي ذلك من أجل الحفاظ على الهوية الوفدية لحزب الوفد واستنادا لشرعية الهيئة العليا ، وتأكيدا لقرار رئيس الحزب رقم 94 بتاريخ 19ديسمبر 2024 بتحصين الهيئة الوفدية الجمعية العمومية ، ونظرا لاقتراب مواعيد الاستحقاقات الانتخابية البرلمانية  سواء مجلس الشيوخ أو مجلس النواب.

الموقعين
1/فواد بدراوي
2/احمد أنيس سراج الدين
3/محمد فواد
4/حمادة بكر
5/السيد الصاوي
6/أنور عز الدين
7/طارق سباق 
8/إبراهيم صالح 
9/حمدي قوطة
10/خالد قنديل
11/محمدالاتربي
12/ياسر حسان
13/جمال شحاته
14/أميمة عوض
15/طارق تهامي
16/ابتهال الملاح
17/محمد مدينه
18/محمد الفقي
19/ايهاب عبدالعظيم 
20/عمر عبدالجواد
21/ايمن محسب
22/طارق عبدالعزيز
23/هاني اباظه
24/محمد عبدالعليم 
25/كاظم فاضل
26/محمد بركات
27/ محمود سامي
28/عبدالناصر
29/امل رامز
30/ مصطفي رسلان

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مجلس النواب مجلس الشيوخ حزب الوفد المزيد

إقرأ أيضاً:

فيلم علي صالح يثير جدلاً داخل مجلس القيادة والتحالف

الجديد برس| توالت ردود الأفعال، الأحد، داخل أوساط القوى اليمنية الموالية للتحالف، بشأن دوافع إعادة انتاج الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح عبر الفيلم الوثائقي الذي بثته قناة العربية مؤخراً، في خطوة يرى مراقبون أنها تحمل أبعاداً سياسية تتجاوز السرد التاريخي. وأبرز المتفاعلين كان عبدالغني الريمي، المسؤول في المكتب الفني والإداري لرئاسة الجمهورية، الذي وصف بث الفيلم بأنه مقدمة لحراك سياسي مرتقب، في إشارة إلى احتمال دفع نجل صالح، أحمد علي، إلى واجهة المشهد السياسي مجدداً. وفي السياق ذاته، أشار محللون إلى أن رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قد يكون الجهة الدافعة لإنتاج الفيلم، بهدف تحجيم نفوذ طارق صالح، قائد ما يسمى بـ “المقاومة الوطنية” المدعومة إماراتياً في الساحل الغربي، والذي يعتمد في شرعيته السياسية على إرث عمه. واستندت هذه التحليلات إلى تجاهل الفيلم لشخصية طارق صالح، رغم كونه كان قائد الحراسة الخاصة لصالح وأحد أبرز رجاله خلال سنوات حكمه، ما اعتُبر رسالة سياسية واضحة باستبعاده من حسابات إعادة إنتاج النظام السابق. يُذكر أن العلاقة بين العليمي وطارق شهدت توترات متصاعدة مؤخراً، كان أبرزها رفض العليمي لقائمة مرشحين قدمها طارق لتعيينهم في مناصب حكومية رفيعة، ما فجر صراعاً صامتاً داخل المجلس الرئاسي، حتى الآن. ويرى مراقبون أن إعادة نجل صالح للمشهد قد تسهم في توحيد شتات حزب المؤتمر الشعبي العام في مناطق سيطرة التحالف، لكنها في الوقت ذاته تهدد طموحات طارق صالح الذي يسعى إلى الهيمنة على الحزب تحت مظلة بما يسمى بـ “المقاومة الوطنية”. وتكشف هذه التطورات عن صراع أجنحة محتدم داخل السلطة الموالية للتحالف، في وقت يزداد فيه الفراغ السياسي والانقسام الحزبي تعقيداً في المشهد اليمني، في ظل انهيار اقتصادي وفساد مالي غير مسبوق تسبب في معاناة كبيرة للمواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرة فصائل التحالف جنوب اليمن.

مقالات مشابهة

  • عضو عليا الوفد يطالب بتعليق تعاون الدول العربية اقتصاديا مع أمريكا وإسرائيل حتى تتوقف حرب غزة
  • أمير الشرقية يستقبل مدير شرطة المنطقة ومُحافظ الهيئة العليا للأمن الصناعي
  • أمير المنطقة الشرقية يستقبل محافظ الهيئة العليا للأمن الصناعي ويشيد بجهودها في حماية المنشآت
  • اللجنة العليا المنظم لدورة الألعاب السعودية تقرر عدم إقامة النسخة الرابعة هذا العام 2025
  • اللجنة العليا المنظمة لدورة الألعاب السعودية تقرر عدم إقامة النسخة الرابعة هذا العام
  • سوريا : اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب تتوقع إجراء الانتخابات بهذا الموعد
  • الأحمد لـ سانا: سيسمح بمراقبة العملية الانتخابية من قبل المجتمع والمنظمات الدولية بالإشراف والتنسيق مع اللجنة العليا للانتخابات إضافة إلى ضمان حرية الطعن في القوائم والنتائج
  • رئيس اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب محمد طه الأحمد لـ سانا: تم خلال اللقاء مع السيد الرئيس أحمد الشرع أمس، إطلاعه على أهم التعديلات التي أُقرت على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب، بعد الجولات واللقاءات التي قامت بها اللجنة مع شرائح المجتمع السوري
  • فيلم علي صالح يثير جدلاً داخل مجلس القيادة والتحالف
  • مؤتمر جماهيري حاشد لحزب الإصلاح والنهضة بالإسكندرية لدعم مرشحيه في انتخابات الشيوخ