ظهور نتيجة الصف الخامس الابتدائي بالاسم ورقم الجلوس في دمياط
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم في محافظة دمياط، عن ظهور نتيجة الصف الخامس الابتدائي بالاسم ورقم الجلوس في دمياط، بعد اعتمادها من قبل الإدارات ومختلف المدارس.
وأوضحت مديرية التربية والتعليم في دمياط، أن نسبة النجاح في الصف الخامس الابتدائي تخطت 95%، بعد أن تم الانتهاء من عملية التصحيح والمراجعة، والرصد، والاعتماد من قبل الإدارات التعليمية المختلفة.
وفي السطور التالية، خطوات الحصول على نتيجة الصف الخامس الابتدائي برقم الجلوس في دمياط وهي:
- التوجه إلى المدارس.
- تسجيل اسم الطالب.
- تسجيل رقم الجلوس الخاص بالطالب.
- الحصول على النتيجة.
وأكدت مديرية التربية والتعليم في محافظة دمياط، أنه تم رفع نتيجة الصف الخامس الابتدائي برقم الجلوس في دمياط على لوحات إعلانية في المدارس، ويمكن للطلاب الحصول عليها بكل سهولة.
امتحانات الصف الخامس الابتدائي في دمياطوكانت امتحانات الصف الخامس الابتدائي في دمياط، انطلقت يوم السبت 11 يناير 2025، واستمرت لمدة أسبوع وانتهت يوم الخميس 16 يناير 2025.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتيجة الصف الخامس الابتدائي برقم الجلوس محافظة دمياط محافظ دمياط نتیجة الصف الخامس الابتدائی الجلوس فی دمیاط
إقرأ أيضاً:
باحث: 40 ألف فلسطيني غادروا أماكن إقامتهم نتيجة العدوان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور خليل أبو كرش باحث بالمركز الفلسطيني للدراسات، إن هناك عملية عسكرية فى شمال الضفة الغربية، مشيرًا الى أن هذه العملية تحاول إسرائيل من خلالها ليس مكافحة الإرهاب كما تدعي، ولكن هى تريد بهذه العملية أهداف سياسية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، قائلًا: «هذه الأهداف التى تريد إسرائيل من هذه العملية هو الطرد والتهجير والعبث بالجموغرافيا والديموغرافيا في محاولة لإخراج السكان الفلسطينيين ودفعهم نحو مغادرة أماكن سكنهم، خاصة فيما يتعلق بمخيمات مدينة جنين ومدينة طولكرم وغيرها».
وتابع: «عمليًا هناك 40 ألف فلسطيني غادروا أماكن إقامتهم نتيجة هذة العدوان العسكري المباشر، وهى محاولة قوية واضحة لحسم الصراع مع الفلسطينيين، وتحقيق مفهوم الطرد والتهجير الذى تحدث عنه ترامب، بمعني أن التهديد يقوم على إخراج الفلسطينيين فى قطاع غزة والفعل الحقيقي يكون فى الضفة الغربية».
وأكمل: «هذه هي حقيقة المشهد ويترافق مع ذلك حالة من التضييق الكبير الواسع على الفلسطينيين بالبوابات والحواجز وعمليات التفتيش التى لا تتوقف، وهذا يتوافق مع عملية الاعتقالات».