الأسبوع:
2025-01-30@12:13:03 GMT

أسباب تدفعك لمتابعة موقع Abraj2015 للأبراج وحظك اليوم

تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT

أسباب تدفعك لمتابعة موقع Abraj2015 للأبراج وحظك اليوم

يتميز الموقع بتقديم الأبراج وحظك اليوم بطابع خاص، ويمدّك بمعلومات شاملة عن الأبراج، وكل ما يخص برجك من توقعات يومية، وأسبوعية، وشهرية، وسنوية. كما يوفّر مقالات ترفيهية ومتنوعة عن الأبراج، بالإضافة إلى مواضيع عن التوافق، والصفات، وتحليل الشخصية، وتوقعات المنجّمين وعلماء الفلك المشاهير من العرب والأجانب.

كما يرصد الموقع حركة النجوم والكواكب، وتأثير الشمس والقمر وأحدث الأخبار الفلكية.

وبالإضافة إلى الأبراج الشمسية، يقدّم الموقع الأبراج الصينية، والعربية، والفرعونية، واليونانية، والطالع، وقراءة فنجان القهوة للأبراج.

كما يقدّم تنبؤات لكل عرّاف أو عرّافة، وخبير أو خبيرة، حول الدول العربية وأحداث العالم.

وقد ساهم Abraj2015.com في إثراء محتوى الأبراج على الإنترنت، واعتمدته بعض المواقع الأخرى كمصدر ومرجع لها، مما أكسبه ثقة الجمهور ومصداقيتهم على مدار السنوات.

إضافةً إلى ذلك، ينشر الموقع ما يتم تداوله دينيًا من علماء الدين حول الأبراج وعلم الفلك، كما يعرض كل ما يتعلق بالأخبار الفلكية.

يتميّز الموقع بكونه متخصصًا في مجال الأبراج وعلم الفلك، ويتميّز بتصميم سريع وسهل التنقل، يتيح لك الاطلاع على جميع الأبراج في أي وقت ومن أي مكان، حيث إنه متوافق مع جميع الشاشات.

يمكنك أيضًا متابعة أحدث مقالات الموقع وأخبار الأبراج عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتابعه على فيسبوك أكثر من 750 ألف متابع، وعلى إكس (تويتر سابقًا) أكثر من 40 ألف متابع.

كن على اطلاع دائم ببرجك وحظك اليوم مع موقع Abraj2015.

رابط الموقع: Abraj2015.com

المصدر: الأسبوع

إقرأ أيضاً:

موقع إيطالي: لماذا يتذكر العالم الهولوكوست وينسى جرائم إسرائيل؟

اعتبر موقع "تيرامو نيوز" الإيطالي أن الإبادة التي تمارسها إسرائيل ضد الفلسطينيين لا تختلف عن المحرقة التي ارتكبها النازيون ضد اليهود، والفارق الوحيد هو أن العالم يلتزم الصمت تجاه المجازر الإسرائيلية خوفا من تهمة معاداة السامية.

وقال الموقع إن إحياء يوم ذكرى "الهولوكوست" في 27 يناير/كانون الثاني تزامن مع الهدنة الهشة بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل، والتي لا تعدو كونها تهدئة مؤقتة للإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني منذ أكتوبر/تشرين الثاني 2023، في ظل صمت عالمي كما حدث في الماضي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة روسية: مذبحة في أفريقيا تهدّد الأجهزة الإلكترونية في العالمlist 2 of 2نيوزيلندا تشترط لتأشيرة الإسرائيليين الكشف عن تفاصيل خدمتهم العسكريةend of list

وأضاف الموقع أن ذكرى الهولوكوست تذكّر العالم بإبادة ملايين اليهود الذين كانوا ضحايا الوحشية النازية وتواطؤ الفاشية معها، في إحدى أكبر المآسي في القرن الماضي وإحدى أحلك الصفحات في التاريخ الأوروبي.

لكن العالم يشهد اليوم -وفقا للموقع- إبادة جماعية مخفية ومموهة، وإذا حاول أحد التشكيك فيما ارتكبته إسرائيل، الدولة العسكرية العدوانية والإمبريالية، وما ترتكبه في فلسطين والضفة الغربية ولبنان، فإنه يتعرض للقمع الشديد من الدول المتواطئة في هذه المجازر، ويُوصم بمعاداة السامية.

اختزال رخيص

واعتبر الموقع أنه تم اختزال التاريخ في دعاية رخيصة تُوظَّف لخدمة المصالح الإمبريالية والرأسمالية. وعلى سبيل المثال، في إيطاليا التي تتصدر مشهد قمع الأصوات المعارضة، لم تكتفِ السلطات بمشروع قانون 1660 الخاص بالحريات المدنية، والذي يهدف إلى تكميم الأفواه، لتُضاف إليه جهود حثيثة لإدراج "جريمة معاداة السامية" ضمن التشريعات، في خطوة تثير جدلا واسعا.

إعلان

وحسب الموقع، فإن "الهولوكوست أصبح وسيلة تستخدمها إسرائيل للابتزاز والتلاعب بمشاعر الإحساس بالذنب لدى الأوروبيين لتبرير ما ارتُكب بحق شعب تمزق أشلاء في سجن مفتوح، حيث يموت الناس جوعا أو معاناة أو تحت القصف. فأي تبرير أفضل من المحرقة لمواصلة تزييف التاريخ وتوظيفه لخدمة المصالح الخاصة؟

وأضاف الموقع أن إحياء ذكرى اليهود الأبرياء الذين قُتلوا بوحشية لا يجب أن تُنسي العالم أن الفلسطينيين يتعرضون أيضا لإبادة جماعية يُمنع الحديث عنها، ويجب أن يُسلّط عليها الضوء حتى إن كانت تهمة معاداة السامية جاهزة لمن يرفع صوته، لأن التاريخ سيُنصف من يصدح بالحق.

شخصيات مثيرة للجدل

وأشار الموقع إلى أنه لن يشارك في تمجيد شخصيات تاريخية مثيرة للجدل مثل أومبرتو آدمولي، الذي كان مسؤولا في إيطاليا خلال الحكم الفاشي، وكرمته مؤسسة "ياد فاشيم" الإسرائيلية تقديرا لدوره في إنقاذ عدد من اليهود خلال الحرب العالمية الثانية.

وذكر الموقع أن ذلك لا يُلغي حقيقة أنه كان جزءا من النظام الفاشي منذ عام 1939 وليس مجرد موظف تابع للنظام، حيث أيد القوانين العنصرية التي وُضعت عام 1938 وأسهم في تسجيل أسماء اليهود وإرسالهم إلى المعتقلات.

وختم الموقع أنه لا يمكن تبرير الفاشية بأي شكل من الأشكال، ولا يمكن أيضا تبرير ممارسات دولة إسرائيل الصهيونية العدوانية ونفي مسؤوليتها عن الإبادة الجماعية في غزة، وأضاف "نحن معادون للصهيونية ولسنا معادين للسامية. ما يشغلنا هو الوقوف إلى جانب المستضعفين والمظلومين والعزل في كل زمان ومكان".

مقالات مشابهة

  • آلية الاستعلام عن وجود استئناف بالقضايا إلكترونيا
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 30 يناير 2025 برج الميزان.. «لا تندم على ما قد مضى»
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 30 يناير 2025 برج الحوت.. «كُن متسامحاً»
  • مواقع تقدم محتوي بجودة عاليه الوطن بلس
  • موقع إيطالي: لماذا يتذكر العالم الهولوكوست وينسى جرائم إسرائيل؟
  • مفاجآت غير متوقعة لـ الجوزاء.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 29 يناير 2025
  • الميزان: يومك مليئا بالسعادة.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 29 يناير 2025
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الثلاثاء 28 يناير 2025
  • الحمل: سينبهر الآخرون بعملك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الثلاثاء 28 يناير 2025