السيسي: ثوابت الموقف المصري التاريخي للقضية الفلسطينية لا يمكن أبداً التنازل عنها
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس السيسي ان ثوابت الموقف المصري التاريخى للقضية الفلسطينية لا يمكن أبداً التنازل بأي شكل من الأشكال عن تلك الثوابت والأسس الجوهرية التي يقوم عليها الموقف المصري.
واكد الرئيس عبدالفتاح السيسى، أن ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني هو "ظلم لا يمكن أن نشارك فيه"، مؤكدًا أن ثوابت الموقف المصري التاريخى للقضية الفلسطينية لا يمكن أبداً التنازل بأي شكل من الأشكال عن تلك الثوابت والأسس الجوهرية التي يقوم عليها الموقف المصري.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيس عبد الفتاح السيسي بقصر الاتحادية و"ويليام روتو" رئيس جمهورية كينيا.
ورحب الرئيس السيسي بنظيره الكيني مستعرضا اهم ما جاء في المباحثات وأبرزها التأكيد على الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى أرحب وتعزيزها فى مختلف المجالات خاصة الاقتصادية والاستثمارية وزيادة التبادل التجارى.
وشهد الرئس السيسي ونظيره الكينى مراسم التوقيع على اتفاقيات ومذكرات تعاون بين البلدين
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بقصر الاتحادية الرئيس "ويليام روتو" رئيس جمهورية كينيا لبحث تعزيز العلاقات الثنائية والتشاور بشأن تطورات الأوضاع الإقليمية.
وأجريت لرئيس كينيا مراسم استقبال رسمية حيث عزفت الموسيقي السلاميين الوطنيين المصري والكينى كما صافح الرئيسان حرس الشرف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي الإقتصادية والاستثمارية الرئيس عبد الفتاح السيسي الموقف المصری لا یمکن
إقرأ أيضاً:
أمل الحناوي: مصر في مقدمة الدول العربية الباحثة عن حل عادل للقضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية أمل الحناوي، إن مصر في مقدمة الدول العربية التي تبذل جهود موسعة في سبيل إيجاد حل عادل ومستدام للقضية الفلسطينية وسط مساعٍ مستمرة لتهدئة الأوضاع في قطاع غزة، في ضوء اتفاق وقف إطلاق النار مع التأكيد على رفض أي خطط تهدف لتهجير الفلسطينيين من أرضهم.
وأضافت الحناوي، خلال تقديمها برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه في ظل سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، منذ نحو 41 يومًا، تتواصل الجهود المصرية والقطرية لتمديده وضمان تهدئة مستدامة في القطاع، رخم المخاوف من استمرار إسرائيل في المراوغة لعرقلة التهدئة وإفشال أي مساعي تمهد الطريق لنجاح المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق.
وتابعت: «تواصل إسرائيل سياساتها الاستفزازية مستهدفة جعل الحياة في قطاع غزة غير قابلة للاستمرار، في خطوة تمهيدية لتنفيذ مخطط التهجير وإفراغ الأرض من سكانها الأصليين ما يفاقم المخاوف من محاولات فرض الهجرة على الفلسطينيين».