مسلسل الفخ الحلقة 22 الثانية والعشرون مدبلجة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
مسلسل الفخ الحلقة 22 الثانية والعشرون مدبلجة - ضجت مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك بحث جوجل العالمي بعمليات بحث كبيرة عنمسلسل الفخ الحلقة 22 الثانية والعشرون مدبلجة
وتوفر وكالة سوا الإخبارية لمتابعينها الكرام من خلال هذا المقال مسلسل الفخ الحلقة 22 الثانية والعشرون مدبلجة والذي يعتبر مسلسل الفخ هو تركي جديد من انتاج شركة Acun Medya و Fabrika Yapim
مسلسل الفخ
تدور قصة مسلسل الفخ حول ثلاثة اخوه هم ماهر وأوماي والمحامي اوموت انقتل ابوهم وفي هدا العالم لاينعرف من الشخص الطيب وشرير ومن المزيف والحقيقي وهم ليس مترابطين كما يعتقدون مقابل الاخوه جوفين وميتي وغونيش.
كما ويريد اوموت الانتقام من هذه العائله التي يكرهها واكبر صراع لاوموت هي غونيش الى يفكرها حب حياته عند تعرفهم على بعض لكن غونيش لاتعرف من هو وماهدفه وبعدها ستقع بحبه لان هو سيعرف نفسه على أن هو شخص ثاني واسمه جنار يلماز. غونيش ستترك نفسها ومستقبل عائلتها بأيد اوموت .
مسلسل الفخ الحلقة 22 مدبلجةالعديد من الاحداث التي تتصارع في المجتمعات العربية والعالمية واليوم نحن بصدد كتابة مسلسل تركي مدبلج جديد وهو مسلسل الفخ التي اخذ في تحريك عمليات البحث منذ عرض مسلسل الفخ الحلقة 1 الاولي مدبلجة من مسلسل الفخ وهي تتحدث عن حياة الأشقاء الذين سلبت طفولتهم منهم، ويحاولون الانتقام من شخص غني كان السبب في تغيير حياتهم، وتقف ابنة العدو الذكية والقوية أمام من خططوا لهذا الانتقام لعدة سنوات.
وتعرض وكالة سوا لمتابعينها مسلسل الفخ الحلقة 22 الثانية والعشرون مدبلجة كاملة عالية الجودة HD " مــن هــنــا "ابطال مسلسل الفخ
– ياغيز جان كونيالي .
– أكين أكينوزو .
– بانسو سورال .
– طلعت بولوت.
– اونور دورماز .
– ناز جوكتان .
– ايلول سو سابان.
– غمزة سو سابان .
– ابراهيم شاهين .
– رضا كوجا اوغلو .
– ايلايدا شيفيك .
– امير بنديرلي اوغلو .
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
اكتشاف حطام المدمرة “يو إس إس إدسال” التي غرقت بالحرب العالمية الثانية
آخر تحديث: 14 نونبر 2024 - 11:05 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- بعد أكثر من 80 عامًا من إغراقها من قبل القوات اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية، أعلنت البحرية الأميركية يوم الاثنين الماضي العثور على حطام المدمرة “يو إس إس إدسال” في قاع المحيط الهندي.واكتشفت سفينة تابعة للبحرية الملكية الأسترالية حطام المدمرة “يو إس إس إدسال”، التي عرفت باسم “الفأر الراقص”، جنوب جزيرة الكريسماس، في المنطقة التي غرقت فيها المدمرة في الأول من مارس عام 1942 وعلى متنها أكثر من 200 عنصر، منهم 185 بحارًا و31 طيارًا من سلاح الجو الأميركي، في ذلك الوقت.تم الإعلان عن اكتشافها في الحادي عشر من نوفمبر، وهو اليوم الذي يتم الاحتفال به باعتباره يوم المحاربين القدامى في الولايات المتحدة ويوم الذكرى في أستراليا.وقالت السفيرة الأميركية لدى أستراليا، كارولين كينيدي، في بيان مصور إلى جانب نائب الأدميرال مارك هاموند، قائد البحرية الملكية الأسترالية، أن “الكابتن جوشوا نيكس وطاقمه قاتلوا ببسالة، وتجنبوا 1400 قذيفة من السفن الحربية والطرادات اليابانية، قبل أن يتعرضوا لهجوم من 26 قاذفة، حيث تلقوا ضربة واحدة قاتلة.. ولم يكن هناك ناجون”. “الفأر الراقص” تميزت المدمرة “إدسال” بقدرتها على تجنب العديد من قذائف السفن الحربية اليابانية، ففي الأول من مارس عام 1942، كانت المدمرة تبحر بمفردها جنوب جاوة، بعد أن قضت الأشهر القليلة الماضية في مرافقة القوافل بين أستراليا وإندونيسيا.وعلى الرغم من أن قوة من السفن الحربية والطرادات اليابانية الأسرع والأكثر تسليحًا قد تجاوزتها، إلا أن المدمرة إدسال قضت ما يقرب من ساعتين في القيام بمناورات مراوغة، وإقامة ستائر دخان، وتجنب أكثر من 1000 قذيفة معادية.وفي النهاية، تم إطلاق أكثر من عشرين طائرة يابانية لقصف المدمرة، مما أدى في النهاية إلى إغراقها في الماء.وفقًا لأميرال البحري المتقاعد صامويل جيه كوكس، رئيس قيادة التاريخ والتراث البحري، فقد وصف المراقبون اليابانيون المدمرة بأنها كانت تتصرف مثل “الفأر الراقص”، في إشارة إلى حيوان أليف ياباني شهير في ذلك الوقت معروف بحركته غير المنتظمة. العثور على حطام المدمرة عثرت البحرية الأسترالية على الحطام لأول مرة في عام 2023، وعمل الباحثون منذ ذلك الحين على تأكيد أنه كان في الواقع السفينة إدسال.وكان اكتشاف المدمرة، التي يبلغ طولها 314 قدما، مفاجأة للبحرية الأسترالية، التي استخدمت “أنظمة روبوتية وذاتية متقدمة تُستخدم عادة في مسح الأعماق” لتحديد موقع إدسال في قاع البحر.وأشار نائب الأدميرال مارك هاموند، قائد البحرية الملكية الأسترالية، إلى أن المدمرة إدسال حازت مكانتها في تاريخ البحرية الأميركية والأسترالية على حد سواء.وقال: “خدمت يو إس إس إدسال بشجاعة خلال الحرب العالمية الثانية، وخاصة في الحملة المبكرة في المحيط الهادئ. لقد عملت جنبا إلى جنب مع السفن الحربية الأسترالية لحماية سواحلنا، ولعبت دورا في إغراق الغواصة اليابانية I-124 قبالة داروين”.