ولي العهد يستقبل بيل كلينتون بالرياض
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
الرياض
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، في مكتبه بالرياض اليوم الرئيس الأسبق للولايات المتحدة الأمريكية السيد بيل كلينتون؛ حيث جرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية.
وحضر الاستقبال صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الامريكية.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان والوفد المرافق للرئيس الأمريكي الأسبق.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض بيل كلينتون ولي العهد
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يستقبل نظيره الأنجولي اليوم
عرضت القناة الأولى خبرا عاجلا يفيد بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي، يستقبل اليوم، الثلاثاء، الرئيس الأنجولي جواو لورنسو، الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي.
وفي وقت سابق، أكد المدير التنفيذي لجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة الدكتور بهاء الدين الغنام أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، كان لرؤيته الواعية وفكره الثاقب الأثر في تحقيق التنمية الشاملة، والنهضة الزراعية والتصنيع الزراعي، كما حقق الرئيس النهضة في كل ميادين وربوع مصر، مضيفا: “وكان لرؤية الرئيس ودعمه الأثر العظيم فيما وصلنا إليه اليوم”.
جاء ذلك في كلمة الدكتور بهاء الدين الغنام، في مستهل الجولة التفقدية التي يقوم بها اليوم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، لمشروعات جهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة، استهلها بالترحيب برئيس مجلس الوزراء والوزراء والمسئولين المرافقين له في مقر جهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة، مؤكدا الجهود الحثيثة التي يبذلها رئيس الوزراء والوزراء الحضور الذين لا يدخرون أي جهد لخدمة مصر والمصريين.
وقال إن هذه الأماكن كانت صحراء جرداء لا أثر فيها لأي زرع أو إعمار، متابعا أنه "اليوم بالجهد والعرق قد حققنا ومازلنا نحقق بدعم الرئيس، ووقوف الحكومة ـ رئيسا ووزراء ـ إلى جانبنا صفا واحدا لتحقيق ما تصبو إليه مصر من إنجازات تتحدث عن نفسها".
وقدم المدير التنفيذي لجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة - في ختام كلمته - الشكر للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وحكومته على حضورهم اليوم، وتشريفهم ودعمهم الدائم، داعيا الله أن يحفظ مصر ورئيسها وشعبها وحكومتها من كل مكروه وسوء، وأن يعزها برجالها.