ندوات عن التوعية بالصحة الإنجابية بمساجد شمال سيناء خلال فبراير
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنطلق ندوات توعوية تحت عنوان تعزيز رأس المال البشري والتوعية باهم القضايا السكانية وعلاقتها بالصحة الإنجابية خلال شهر فبراير بمساجد شمال سيناء كخطوة نحو تعزيز الرعاية الصحية وتوفيرها للجميع "توسيع نطاق التوعية الصحية تحت شعار "بداية "مستقبل صحي" وذلك بتوجيهات الدكتور أحمد سمير بدر مدير مديرية الشئون الصحية بشمال سيناء وتكليفات الدكتور أسامة سالم وكيل مديرية الصحة مدير الطب الوقائي وفي إطار التعاون المشترك بين مديرية الشئون الصحية بشمال سيناء ومديرة الاوقاف حول قضايا السكان والصحة الإنجابية وأهمية المبادرات الرئاسية للحفاظ على صحة المصرين.
أوضح محمد صلاح فرج أخصائي صحة المجتمع مدير مكتب التثقيف والإعلام الصحى بشمال سيناء في لقاءه اليوم الشيخ عبد الباقي أحمد مدير الإرشاد والدعوة بديوان عام مديرية الأوقاف ان التوعية بأهم القضايا السكانية هدف وغاية لتعزيز راس المال البشري للعام ٢٠٢٥،
وأشار إلى أن هناك خطة توعية عن شهر فبراير تشمل مساجد المحافظة للتوعية بأهم القضايا السكانية بين المواطنين، بعد صلاة الجمعة من كل أسبوع وان الهدف من البرنامج هو نشر الوعي الصحي بين المواطنين وتعليمهم كيفية العناية بصحتهم وحمايتها والحفاظ عليها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصحة الانجابية مديرية الشئون الصحية بشمال سيناء
إقرأ أيضاً:
طوابير وتدافع بشمال غزة للحصول على طعام يسد الجوع / شاهد
#سواليف
رصدت كاميرا الجزيرة مشاهد مؤلمة من شمال قطاع #غزة تظهر تدافع الأهالي من أجل الحصول على قليل من الطعام لسد رمقهم، في ظل سياسة #التجويع التي يمارسها #الاحتلال الإسرائيلي على القطاع.
واصطف المواطنون -وبينهم أطفال ونساء، منذ ساعات الصباح الباكر- في #طوابير يحملون أواني لجلب كميات ولو بسيطة من الأكل من إحدى التكيّات، في مشهد عادَ من جديد إلى شمال القطاع الفلسطيني الذي يتعرض لحصار إسرائيلي من كل الجوانب.
ورغم انتظارهم لساعات طويلة، لم يتمكن الكثير من المواطنين من الحصول على الأكل، وحصل بعضهم على كميات قليلة، وقد بدت على وجوه الناس -الذين اصطفوا في طوابير- الحسرةُ والأسى على الحال الذي وصلوا إليه.
مقالات ذات صلة وفاة سائق تريلا بعد تدهور مركبته بسور مسجد في منطقة المستندة / صور وفيديو 2025/04/27وتتفاقم المجاعة في القطاع المنكوب وتزداد خطورة، حيث بات الغزيون لا يجدون الأكل لهم ولأطفالهم، وحتى المشاريع والمبادرات الخيرية توقف بعضها عن العمل بسبب الظروف الصعبة والإغلاق الذي يشهده القطاع المحاصر.
وبحسب مراسل الجزيرة أنس الشريف، فإن الأكل لم يعد متوفرا والأسواق باتت فارغة في مناطق شمال قطاع غزة، بعد أن أغلق جيش الاحتلال المعابر منذ أكثر من 60 يوما.
"الأسعار نار، إيش 4 أرغفة بدهم يقضوا لما يكون عندي 10 أنفار".. مسن غزي يتحدث عن المجاعة التي يعاني منها قطاع #غزة جراء إغلاق المعابر ومنع الاحتلال دخول المساعدات للقطاع#حرب_غزة pic.twitter.com/IeVHWwEQzw
— قناة الجزيرة (@AJArabic) April 27, 2025ويستخدم الاحتلال الإسرائيلي سلاح التجويع بإغلاق معابر القطاع المدمر، ومنع دخول الغذاء والماء والدواء والوقود انتقاما من أهالي غزة الذين رفضوا الرضوخ لتهديداته.
وقد أكد “برنامج الأغذية العالمي” “دبليو إف بي” (WFP) نفاد مخزونه من الغذاء في قطاع غزة، مع استمرار إغلاق المعابر، محذرا من أن الوضع في القطاع على حافة الانهيار.
وذكر البرنامج الأممي أن مليوني شخص داخل غزة يعتمدون كليا على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة، وطالب بوصول المساعدات بشكل عاجل إلى القطاع.
كما أعلنت غرفة التجارة والصناعة بقطاع غزة رفضها التام لآلية إدخال المساعدات التي اقترحها الاحتلال الإسرائيلي، والتي تهدف لما سمتها عسكرة توزيع المساعدات.
وخلال مؤتمر صحفي، قال رئيس الغرفة عائد أبو رمضان إن مئات المصانع والشركات والمطاعم أغلقت أبوابها داعيا لوقف الحرب.
وكانت إسرائيل قطعت المساعدات بالكامل عن غزة في الثاني من مارس/آذار الماضي، واستأنفت حرب الإبادة على القطاع بعد تنصلها من اتفاقية لوقف إطلاق النار استمرت نحو شهرين.