"التضامن الاجتماعي" تنظم معرض "ديارنا للحرف اليدوية والتراثية"ببنك الإمارات دبي
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
نظمت وزارة التضامن الاجتماعي فعاليات معرض "ديارنا للحرف اليدوية والتراثية"ببنك الإمارات دبي، وذلك فى إطار جولاته بالبنوك والذى افتتحته الأستاذة داليا السباعي مسئول البنك وقيادات قطاع المعارض بوزارة التضامن الاجتماعي كما شهد المعرض حضور الأستاذ خالد بسيوني مدير عام الشمول المالي بالبنك المركزي المصري.
وأكد رامي عباس، مستشار وزيرة التضامن الاجتماعي، للعلاقات العامة والمراسم وتنظيم المؤتمرات والمعارض أن المعرض تضمن منتجات متنوعة من المنتجات السيناوية والمنتجات الرمضانية ذات الأسعار المناسبة من التوابل والمكسرات وأشغال الخيامية والمفروشات والديكورات الرمضانية المتميزة بروعة التصميمات والألوان والخامات المتميزة والمكرميات.
كما تضمن المعرض مصنوعات جلدية من الشنط الحريمى والمنتجات الخشبية والشموع والمفروشات المطرزة والمنتجات الخزفية وأشغال الاكسسوار والمشغولات الفضية المختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة التضامن الاجتماعي ديارنا للحرف اليدوية والتراثية بنك الإمارات دبي البنك المركزي المصري التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
إقبال قياسي على معرض الكتاب بالرباط..أكثر من 83 ألف زائر في الأيام الأولى
شهد المعرض الدولي للنشر والكتاب، المنظم حالياً بمدينة الرباط تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، إقبالاً جماهيرياً غير مسبوق خلال الأيام الثلاثة الأولى من فعالياته، حيث تجاوز عدد الزوار 83 ألف زائر وزائرة، وفق ما أعلنته وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الثقافة).
ويمثل هذا الرقم ارتفاعاً بنسبة 16% مقارنة بعدد زوار نفس الفترة من الدورة السابقة (الدورة 29) التي سجلت ما يقارب 71 ألف زائر، مما يعكس تنامياً ملحوظاً في اهتمام الجمهور بالثقافة والكتاب، ويؤكد مكانة المعرض كموعد ثقافي بارز على المستوى الوطني والدولي.
وتتواصل فعاليات الدورة الثلاثين للمعرض، التي انطلقت في 18 أبريل الجاري، إلى غاية 28 من الشهر ذاته، بمشاركة قياسية لـ756 عارضاً من 51 بلداً، يمثلون دور نشر ومؤسسات ثقافية وأكاديمية دولية، مما يجعل من هذه التظاهرة منصة للتبادل الثقافي والانفتاح على مختلف التجارب الأدبية والفكرية العالمية.
ويُنتظر أن تعرف الدورة الحالية برنامجاً ثقافياً غنياً ومتنوعاً، يضم أكثر من 200 نشاط ثقافي، بين ندوات فكرية، وتوقيعات كتب، ولقاءات مع مفكرين وكتّاب بارزين من داخل المغرب وخارجه، بالإضافة إلى فضاءات مخصصة للطفل وورشات إبداعية للشباب.
وتندرج هذه الدورة في إطار استراتيجية الوزارة لتعزيز القراءة العمومية، ودعم الصناعات الثقافية والإبداعية، وتوسيع دائرة الاهتمام بالكتاب في مختلف فئات المجتمع، خصوصاً في صفوف الناشئة.