قائد المنطقة الشمالية في إسرائيل: حزب الله هُزم وإذا حاول الرد فسنقضي عليه وعلى قيادته
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
قال قائد المنطقة الشمالية في إسرائيل، إن حزب الله هُزم وإذا حاول الرد فسنقضي عليه وعلى قيادته.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تحاول تمديد المرحلة الأولى لاتفاق غزة.. وحماس تردّ
قال مصدران أمنيان مصريان لرويترز، اليوم الجمعة، إن الوفد الإسرائيلي في القاهرة يحاول التوصل إلى اتفاق لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة 42 يوماً إضافياً.
وأضاف المصدران أن "حركة حماس ترفض محاولات التمديد، وتريد الانتقال إلى المرحلة الثانية، كما هو متفق عليه".
????️???????? Israel Seeks 42-Day Gaza Ceasefire Extension in Cairo Talks; Hamas Pushes for Next Phase
Full Story → https://t.co/GhZOJZ7Mqy pic.twitter.com/dTe9NyV4cl
وفي بيان، أكدت حماس التزامها الكامل بتنفيذ كافة بنود الاتفاق بجميع مراحله وتفاصيله، مع انتهاء المرحلة الأولى منه وتبادل الأسرى.
وطالبت الحركة الفلسطينية، المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل للالتزام بدورها في الاتفاق بشكل كامل، والدخول الفوري في المرحلة الثانية منه "دون أي تلكؤ أو مراوغة".
ويفترض أن تشمل المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وضع "حدّ نهائي" للحرب في قطاع غزة.
ويأتي ذلك، فيما يرتقب أن تنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق، غداً السبت، بينما تتواصل المباحثات في القاهرة.
ويذكر أن تلك المرحلة كانت نصت على تبادل 33 إسرائيلياً في المجمل، مقابل نحو ألفي أسير فلسطيني، وانسحاب القوات الإسرائيلية من بعض المواقع في غزة، بالإضافة إلى تدفق المساعدات، بينما لا يزال ما يقارب 58 إسرائيلياً في غزة، أكثر من 35 منهم قتلوا، حسب الجيش الإسرائيلي.