تناولها يوميا.. 6 أطعمة لتعزيز المناعة ومواجهة أمراض الشتاء
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
يعاني بعض الأشخاص من ضعف في جهاز المناعة بـ فصل الشتاء، ويصاب الكثير منهم بالإنفلونزا والبرد، والفيروسات التنفسية، ولذلك يبحثون عن أفضل الأطعمة، التي تعمل على تعزيز المناعة ومواجهة أمراض الشتاء.
أطعمة لتقوية جهاز المناعة في فصل الشتاءوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أطعمة لتقوية جهاز المناعة في فصل الشتاء وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
اللحم البقري وتقوية جهاز المناعة
- اللحم البقري.. يعد لحم البقر مصدر للزنك والبروتين، الذي يساعد على تعزيز المناعة.
الخضروات وتقوية جهاز المناعة
- الخضروات.. البروكلي يحتوي على مضادات الأكسدة القوية التي تساعد من تقليل الالتهاب وزيادة وظائف المناعة.
- الفلفل الحلو الغني بفيتامين C يعمل على تحفيز نشاط خلايا الدم البيضاء لتقوية المناعة.
زبادي التوت وتقوية جهاز المناعة
- زبادي التوت.. البروبيوتيك الموجود في الزبادي يعزز ميكروبيوم الأمعاء الصحي، ويؤثر إيجابياً على المناعة.
الكركم وتقوية جهاز المناعة
- الكركم الذهبي.. الكركمين الموجود في الكركم له تأثير مضاد للالتهابات ومضادات الأكسدة، ويدعم صحة المناعة.
المشروم وتقوية جهاز المناعة
- الفطر.. المشروم يحتوي على السيلينيوم، وهو عنصر غذائي ضروري لعمل الجهاز المناعي، ويحتوي على مضادة للأكسدة.
سلطة الحمضيات وتقوية جهاز المناعة
- سلطة الحمضيات.. تحتوي السلطة على الحمضيات بنسبة عالية من فيتامين C، ويدعم إنتاج خلايا الدم البيضاء، ويكافح الالتهابات والفيروسات.
اقرأ أيضاًلتعزيز المناعة.. خضروات شتوية تساعد على الوقاية من السرطان
رواندا تبدأ تقديم عقار وقائي جديد ضد فيروس نقص المناعة البشرية «الأيدز»
مشروبات دافئة لتعزيز مناعتك في الشتاء القارس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المناعة جهاز المناعة تقوية المناعة تقوية جهاز المناعة لتقوية جهاز المناعة زيادة المناعة طرق تقوية المناعة اطعمة لتقوية المناعة اطعمة تقوي المناعة أطعمة لتعزيز المناعة
إقرأ أيضاً:
مرض غامض يحوّل دموع عشرينية إلى حِمض حارق
في حالة نادرة عجز الأطباء عن تفسيرها، تعاني عشرينية بريطانية من مرض غامض يتسبّب بتحوّل دمعها إلى حِمض حارق يكوي وجهها.
بحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية، بدأت بيث تسانغاريدس (21 عاماً) معاناتها قبل 6 أعوام، عندما كانت في الخامسة عشرة من عمرها. في تلك الفترة، ظهرت عليها أعراض غريبة وغير مفهومة، حيث بدأت تشعر بتقشّر جلدها بعد البكاء أو الضحك.
وكانت الدموع أو الضحك يتسببان في إفراز قطرات حارقة تشبه الحمض، مما يؤدي إلى حروق مؤلمة على وجهها.
وحينها وُصف لها مرهم للحروق، لكن ذلك كان مجرد بداية لرحلة طويلة من الأعراض الغامضة التي لا يزال الأطباء عاجزين عن تحديد سبب مرضها الغامض رغم زيارتها لمئات العيادات الطبية.
لاحقاً تطور الوضع ليشمل الإغماء والنوبات، بالإضافة إلى العديد من الأنواع المختلفة من الحساسية التي كانت تهدد حياتها.
وصفت حالتها بأنها "حرق مفتوح"، مشيرة إلى أسفها لأن دموعها وضحكها معاً يؤديان إلى تفاقم مرضها، حيث انتشر المرض تدريجياً على وجه بيث، بدءاً من بقع صغيرة حتى غطى خديها بالكامل.
وخوفاً من تأثير الضحك أو البكاء على حالتها الصحية، اضطرت إلى قطع العديد من العلاقات العاطفية وتجنب المشاركة في الأمسيات العائلية.
كما توقفت عن ممارسة هوايتيها المفضلتين وهما كرة القدم والرقص، وأصبحت حبيسة المنزل.
بعد المعاناة أمل بطبيب المناعة
حوّلت بيث معاناتها مع هذا المرض النادر إلى منصة توعية من خلال حساب أنشأته عبر تيك توك باسم "بيت كرونيك دايريريز"، ويتابعه نحو مئة ألف شخص. وتسعى إلى زيادة الوعي حول حالتها الصحية النادرة وجمع مجتمع من الأشخاص الذين يواجهون تحديات مشابهة.
أعربت بيث عن أملها في أن تتمكن من عيش حياة طبيعية واجتماعية مع أصدقائها وعائلتها. وترتكز آمالها حالياً على تحديد موعد مع اختصاصي المناعة، رغم غياب ضمانات بتقديمه لإجابات حول حالتها الصحية الغامضة.