تاريخ مباريات أستون فيلا وسيلتيك الاسكتلندي قبل مواجهتهما في دوري الابطال
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
يستضيف ملعب فيلا بارك بمدينة بيرمنجهام الانجليزية مساء الاربعاء المواجهة الهامة بين استون فيلا الانجليزي و سيلتيك الاسكتلندي في اطار مباريات الجولة الثامنة لمرحلة المجموعة الواحدة لدوري أبطال أوربا .
يدخل استون فيلا الانجليزي المباراة ورصيده ١٣ نقطة في المركز التاسع بينما يملك سيلتيك الاسكتلندي ١٢ نقطة في المركز الثامن عشر ولذلك تعد المباراة في منتهى الأهمية للفريقين لتأمين العبور إلى الدور ثمن النهائي .
التقي الفريقين في سبعة مباريات حقق خلالها استون فيلا الفوز في أربعة مباريات وتعادل الفريقين في مباراتين و فاز سيلتيك في مباراة وسجل استون فيلا تسعة أهداف بينما تلقت شباكه أربعة اهداف من مهاجمي الفريق الاسكتلندي .
ويعد الكولومبي كيفين ديوران هو هداف استون فيلا في بطولة دوري أبطال أوربا لهذا الموسم برصيد ثلاثة أهداف فيما يحتل الياباني مييدا قمة هدافي سيلتيك برصيد ثلاثة أهداف ايضا .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سيلتيك الاسكتلندي أستون فيلا ملعب فيلا بارك جون ديوران دوري أبطال أوربا استون فیلا
إقرأ أيضاً:
أستراليا أول دولة تعلن ثبوت رؤية هلال شهر رمضان.. وإندونيسيا تتبع بينما ماليزيا وبروناي تؤجلان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت أستراليا، اليوم الجمعة، بيانًا تاريخيًا أثبتت فيه رؤية هلال شهر رمضان المبارك، لتصبح أول دولة في العالم تعلن بدء الشهر الكريم يوم السبت 1 مارس، فيما اختلفت دول جنوب شرق آسيا في تحديد موعد الغرة.
أفاد المفتي العام لأستراليا بالاشتراك مع "مجلس الأئمة الفيدرالي"، و"مجلس الإفتاء الأسترالي"، و"مجلس الفتوى والتحكيم الشرعي"، بأن التقارير الميدانية من مراصد الهلال أكدت ثبوت الرؤية الشرعية، مما يجعله يوم السبت أول أيام الصيام.
ويُعتبر إعلان أستراليا بحكم موقعها الجغرافي في أقصى الشرق إشارةً استباقية للدول الأخرى، حيث تسبق توقيتها معظم العواصم العالمية.
إندونيسيا تؤكد.. وماليزيا وبروناي ترجئانفي سياق متصل، أعلنت إندونيسيا التي تضم أكبر عدد من المسلمين في العالم موافقتها على الإعلان الأسترالي، حيث أكدت لجنة الرصد المحلية رؤية الهلال، لتبدأ الصيام أيضًا يوم السبت.
بينما خالفتها جارتها ماليزيا وسلطنة بروناي، حيث أعلنتا تعذر الرؤية بوضوح، مما دفعها لتحديد يوم الأحد 2 مارس كأول أيام رمضان، ويعكس هذا الاختلاف التباين في معايير الرصد الفلكي بين الدول الإسلامية.