عيد الشرطة.. تكريم مشرف لبطلات الوطن في يوم العرفان
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
في جو من الاحتفال والاعتزاز، أقام المجلس القومي للمرأة بالجيزة مراسم تكريم لعدد من ضابطات الشرطة اللاتي قدمن مثالاً مشرفاً في التفاني والعطاء وأوفين العطاء، بمناسبة عيد الشرطة.
كان هذا اليوم بمثابة اعتراف بالجهود العظيمة التي بذلها هؤلاء النساء في مشوارهن المهني، وتقديراً لتفانيهن في خدمة الوطن. في الحفل الذي شهد حضور عدد من الشخصيات البارزة، بينهم رئيس حي العمرانية، إضافة إلى رؤساء وأعضاء المجلس القومي للمرأة بالجيزة، تم تكريم العديد من الضابطات اللاتي تركن بصمات واضحة في مجال عملهن.
من أبرز المكرمات كانت اللواء سهير محمد العادلي، رئيس قسم العنف ضد المرأة والطفل وذوي الاحتياجات الخاصة بمديرية أمن الجيزة السابق، والسيدة اللواء شهيناز صلاح عبد المنعم، من الخدمات الطبية السابقة، وكذلك اللواء منال محمد سطوحي، نائب مأمور سجن القناطر السابقة.
وانتهى الحفل بتقديم دروع التميز للضابطات المكرمات، بالإضافة إلى تقديم باقات من الورود الحمراء، فيما ارتدت كل واحدة منهن وشاحاً يحمل شعار التاء المربوطة، رمز القوة والأنوثة، وسط أجواء من الفخر والاعتزاز.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: عيد الشرطة الداخلية مناسبة عيد الشرطة ضابطات الشرطة
إقرأ أيضاً:
«القومي للمرأة» يؤيد وقوف الدولة المصرية ضد مخطط تهجير الفلسطينيين
أعلن المجلس القومي للمرأة برئاسة المستشارة أمل عمار، دعمه الكامل لجميع الإجراءات، التي تتخذها الدولة المصرية الكفيلة بحماية الأمن القومي المصري والعربي، والوقوف ضد مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة وتوطينهم في سيناء، مؤكدا أنّ ذلك يُعد تصفية وإنهاء للقضية الفلسطينية التي هي قضية الوطن العربي بأكمله، ويشدد على أن الأمن القومي المصري وسيناء خط أحمر، ولا تهاون في ذلك.
القومي للمرأة يرفض مخططات التهجيروأكد المجلس، في بيان له اليوم، دعمه واحترامه وتقديره العميق لصمود المرأة الفلسطينية العظيمة وعطائها الكبير وتضحياتها غير المحدودة، ويرفض المخططات التي تسعى إلى تهجيرها من أرضها التي روتها بدماء بناتها وأبنائها وأفراد أسرتها وعائلتها، وهذا التهجير يُخالف جميع المعاهدات والمواثيق والأعراف الدولية والقيم الإنسانية، ويعد جريمة حرب وتطهير عرقي وعقاب جماعي ضد الشعب الفلسطيني صاحب الأرض والحق.
مخطط تهجير الفلسطينيينويشدد المجلس على أنّه لا حل للقضية الفلسطينية إلا حل الدولتين، مع رفض واستهجان سياسة التهجير أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية على حساب دول الجوار، وتأكيد أنّ أمن مصر القومي خط أحمر ولا تهاون في حمايته.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة