إسرائيل: قطر وتركيا ستستضيفان الأسرى الفلسطينيين المبعدين
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
قال مسؤولان لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إنه من المقرر أن تستضيف قطر وتركيا، الفلسطينيين، الذين تم إطلاق سراحهم وترحيلهم بعد ذلك إلى مصر، كجزء من اتفاق الرهائن ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
وأضاف المسؤولان أن "إسرائيل طالبت بعدم إطلاق سراح الفلسطينيين الذين تم الافراج عنهم من المحكومين بأحكام عالية، إلى غزة أو الضفة الغربية، ووافقت مصر على أن تكون بمثابة نقطة وصول مؤقتة، والذين تم إطلاق سراح 70 منهم، الأسبوع الماضي وهم يقيمون الآن في القاهرة"، حسب الصحيفة الإسرائيلية.
Qatar, Turkey to host Palestinian murder convicts released in hostage deal — officials https://t.co/klychpq217
— ToI ALERTS (@TOIAlerts) January 29, 2025وتابع مسؤول إقليمي ودبلوماسي عربي، مطلع على الأمر أن "تركيا وافقت على استقبال حوالي 15 من الفلسطينيين المبعدين، ومن المتوقع أن تستقبل قطر الباقين، على الرغم من أن المحادثات جارية وربما يتم مطالبة دولة إضافية استضافة بعض من الذين سيتم ترحيلهم في وقت لاحق، حسب الاتفاق".
وأضاف المسؤولان أن "القرار حول المكان الذين سيتم إرسال المبعدين الفلسطينيين إليه، يتم بالتنسق مع إسرائيل"، وفق التقرير الإسرائيلي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل تركيا قطر الاتفاق اتفاق غزة قطر تركيا إسرائيل
إقرأ أيضاً:
منذ عهد مبارك .. النائب محمد أبو العينين يكشف مخططات إسرائيل لتهجير الفلسطينيين إلى سيناء
كشف النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، مخططات اسرائيل لتهجير الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن إسرائيل تحاول تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه منذ زمن.
واضاف النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، في مداخلة هاتفية لبرنامج اكسترا اليوم، المذاع عبر قناة اكسترا نيوز، مساء اليوم الأحد، أن "سيناء محدش يقدر يجي نحيتها، ونقف في ضهر الرئيس عبدالفتاح السيسي وداعمين له"، متابعا أن تهجير الشعب الفلسطيني لسيناء أمر عرضته اسرائيل أكثر من مرة ومن عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك.
واشار النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، إلى أن السيسي لا يتردد في إحقاق الحق ولا يعرف رأي ورأي ولكن رأية واحد فقط، ونفتخر بالأجهزة الأمنية المصرية وجهاز المخابرات العامة والقوات المسلحة.