بقصد النصب على المواطنين.. ضبط 4 شركات سياحة بدون ترخيص
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
شنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية حملة أمنية خلال الـ24 ساعة الماضية، وذلك لضبط الشركات التى تعمل بمجال السياحة "بدون ترخيص"، تحسباً لقيام القائمين على تلك الشركات بالنصب والاحتيال على المواطنين تحت زعم تنظيم رحلات (حج – عمرة برامج سياحية).
البداية كانت بورود معلومات إلى ضباط الإدارة العامة لقطاعى "الأمن العام وشرطة السياحة والآثار" تفيد بقيام (4 شركات ، مكتب "بدون ترخيص") بالنصب والاحتيال على المواطنين والاستيلاء على مبالغ مالية منهم بزعم تنظيم برامج سياحية ودينية مختلفة لهم، وإيهامهم بأنها شركات سياحية مرخصة "على خلاف الحقيقة"، والترويج لنشاطهم عبر مواقع التواصل الاجتماعى.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط القائمين على إدارتها، وعُثر بداخلها على "أختام خاصة بالشركات – صور جوازات سفر - برامج لرحلات دينية - كارت تعريفي للأشخاص – إعلانات عن برامج سياحية داخلية – دفاتر استلام نقدية – كروت دعاية – دفاتر مدون بها أسماء وبيانات العملاء".
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالهم، وتحرر المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الأمن العام شرطة السياحة شركات السياحة السياحة الدينية النصب والاحتيال النصب على المواطنين الأجهزة الأمنية وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
عناصر الدائرة 23 تسقط متهم بالنصب والاحتيال بحي برادي
بقلم : زكرياء عبد الله
تمكنت عناصر الدائرة الأمنية23 صباح اليوم من إيقاف شخص متورط في قضية نصب واحتيال، بعد شكاية تقدم بها أحد المواطنين.
وحسب مصادر مطلعة، فإن المشتكي سبق أن تقدم بشكاية رسمية لدى مصالح الشرطة ضد المعني بالأمر. وفي ظهيرة هذا اليوم، تمكنت العناصر من رصد مكان تواجد المشتبه به بحي برادي، بعد التنسيق مع الدائرة الأمنية 23 تفاعلت بسرعة وجدية مع البلاغ ،حيث انتقلت عناصر الشرطة إلى المكان المحدد ونجحت في القبض على المشتبه به. وبعد عملية التنقيط، تبين أن المعني بالأمر مبحوث عنه من أجل قضايا تتعلق بالنصب والاحتيال.
وقد تم تسليم الموقوف إلى الشرطة القضائية،و إخضاعه لتدابير الحراسة النظرية بتعليمات من النيابة العامة المختصة، في انتظار استكمال التحقيقات اللازمة وتقديمه للعدالة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه العملية تعكس يقظة وجدية الأجهزة الأمنية في التعامل مع القضايا التي تهم سلامة المواطنين وحقوقهم.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة