بالفيديو.. خبير علاقات دولية: هناك رفض شعبي مصري غاضب ضد مخططات تهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية، إن هناك رفضا شعبيا مصريا غاضبا ضد مخططات تهجير الفلسطينيين، مؤكدا أن الدور المصري سواء الرسمي أو الشعبي يشكل عاملا مهما في دعم الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة بإجهاض كل مخططات تصفية القضية الفلسطينية.
وأضاف "سيد" في مداخلة هاتفية على فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الأربعاء، أنه كما رأينا مع دعاوى تهجير الفلسطينيين كان هناك رفض شعبي وغضب وإدانة شعبية تلاحمت مع الدولة المصرية برفض كل أشكال التهجير القسري، لأن هذا التهجير أولًا هو جريمة حرب تستوجب محاكمة مرتكبيها لأنها تنتهك كل القوانين الدولية.
وتابع، أن التهجير مخطط قديم معروف يستهدف تصفية القضية الفلسطينية، ومصر ترى أن القضية الفلسطينية هي قضية شعب له حق تقرير المصير، شعب يناضل من أجل استعادة حقوقه المشروعة متمسك بأرضه ووطنه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تهجير الفلسطينيين الفلسطينيين القضية الفلسطينية التهجير القسري القوانين الدولية مصر
إقرأ أيضاً:
فتح: الحكومة الإسرائيلية الحالية «حكومة حرب» تهدف لتصفية القضية الفلسطينية
أكد عبد الفتاح دولة المتحدث باسم حركة فتح أن الحكومة الإسرائيلية الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو، حكومة حرب تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية وتستهدف وجود الشعب الفلسطيني ودائما ما تسعى إلى إفشال كل اتفاق من شأنه يوقف العدوان على الشعب الفلسطيني.
وقال دولة في مداخلة هاتفية لقناة النيل للأخبار اليوم السبت إن حكومة الاحتلال كانت تريد من اتفاق وقف إطلاق النار استرداد أسراها وبعد ذلك تواصل عدوانها مرة أخرى على الشعب الفلسطيني، ولكن حالة الضغط من الأشقاء في مصر وقطر والموقف الأمريكي عمل على دفع حكومة الاحتلال باتجاه توقيع الاتفاق الذي نفذ مرحلته الأولى بالرغم من تنصل نتنياهو من جزء من هذه المرحلة والمتعلق بإدخال البيوت المتنقلة الكرفانات ولكن تم الانتهاء من تلك المرحلة".
وأضاف أن الاحتلال يريد فرض شروط جديدة على استمرار وشكل الاتفاق في مراحله القادمة وربما يريد التنصل من الاتفاق ويضغط باتجاه تمديد المرحلة الأولى حتى يحصل على الأسرى قبل الدخول في أي مرحلة أخرى وتقديم التزامات أخرى وهذا لا ينسجم مع الاتفاق الذي تم توقيعه.
وأكد أنه على الولايات المتحدة الأمريكية الدفع بجانب الوسطاء وتدعم جهود مصر وقطر لإتمام الاتفاق الذي تم التوقيع عليه والذي يجب أن يكون ملزما ويتم تنفيذه حتى نصل إلى مرحلة وقف العدوان وقفا شاملا وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، حتى يتسنى لنا فلسطينيا أن نعيد الحياة والإعمار الى قطاع غزة بعد أكثر من 15 شهرا من الحرب والدمار والإبادة الجماعية.
اقرأ أيضاً«متحدث فتح»: لولا ضغوط الوسطاء لما ذهب نتنياهو لـ اتفاق غزة
فتح: نتنياهو حاول تدمير هدنة غزة بكل الطرق.. لكن صمود الفلسطينيين أفشل مخططاته
«فتح»: الخوف يعتري أهل غزة من انقطاع الهدنة