“جلوبال فاينانس” تُكرّم البنك السعودي الأول بجائزة أفضل مُقدّم لخدمات تمويل التجارة في المملكة لعام 2025
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
كرّمت مجلة “جلوبال فاينانس” البنك السعودي الأول بجائزة أفضل مُقدّم لخدمات تمويل التجارة في المملكة لعام 2025.
وتم تكريم “الأول” بهذه الجائزة للعام الخامس على التوالي منذ عملية الاندماج التاريخية التي شهدها، ورسّخت مكانته وسمعته المرموقة كمؤسسة رائدة في خدمات تمويل التجارة على مستوى المملكة، بما يعكس أداءه المتميز خلال عام 2024.
وتأتي الجائزة بناءً على تقييم شامل لعدة جوانب أساسية، من بينها حجم المعاملات والتغطية العالمية، والتميز في خدمة العملاء، ومقارنة الأداء مع المنافسين، وتبني التقنيات المبتكرة.
وجاءت الانطباعات الإيجابية من صناع القرار من جميع أنحاء العالم، إلى جانب الرؤى التي قدمها محللو القطاع والمسؤولون التنفيذيون في الشركات، لتؤكد قدرة “الأول” على التفوق على منافسيه باستمرار، والحفاظ على مكانته القوية في قطاع تمويل التجارة الذي يتسم بالتنافسية الشديدة.
وبهذه المناسبة صرح ياسر البراك الرئيس التنفيذي لمصرفية الشركات والمصرفية المؤسسية لدى الأول: “تعكس هذه الجائزة العمل الجاد والدؤوب والتعاون بين إدارات الأول لتلبية الاحتياجات المعقدة والمتطورة لعملائنا، كما يُعتبر هذا النجاح نتيجة مباشرةً لخبرات فرقنا وحلولنا المبتكرة وخدماتنا الاستثنائية، إلى جانب حضورنا العالمي القوي من خلال شراكتنا مع بنك إتش إس بي سي”.
أضاف البراك: “كذلك نحن ملتزمون بتقديم أفضل الخدمات والمشاريع الداعمة لتحقيق التنمية وتعزيز النمو الاقتصادي لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.”
ومن خلال محفظة منتجاته وخدماته، والتزامه الثابت بتعزيز رضا العملاء، تمكن “الأول” من ترسيخ مكانته كمساهم رئيسي في تحفيز حركة التجارة داخل المملكة، كما يواصل تقديم حلول مصممة بعناية لتلبية احتياجات عملائه المحليين والدوليين في ظل التغيرات السريعة التي تشهدها بيئة الأعمال، ليكون الأول في طليعة مشهد خدمات تمويل التجارة، حيث يدعم أهداف التنمية الاقتصادية في المملكة مرسخاً مكانته الرائدة والمؤثرة في مشهد التمويل العالمي.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية تمویل التجارة
إقرأ أيضاً:
“متحدث التجارة”: الخامس من شوال دخول نظامي السجل التجاري والأسماء التجارية الجديدين حيز التنفيذ
أكد المتحدث الرسمي لوزارة التجارة عبدالرحمن الحسين، أن يوم الخميس الخامس من شهر شوال الجاري يوم مهم في عالم التجارة، لدخول نظامي السجل التجاري والأسماء التجارية الجديدين حيز التنفيذ.
وأوضح الحسين أن نظام السجل التجاري الجديد شهد متغيرات كبيرة، منها عدم إصدار سجلات فرعية للتاجر والاكتفاء بسجل واحد فقط، وعدم تحديد مدينة للسجل التجاري وشموليته لجميع مناطق المملكة.
ولفت الانتباه لعدم وجود تاريخ نهاية للسجل التجاري والاكتفاء بتقديم التاجر تأكيدًا سنويًا للبيانات، التي قُيّدت في السجل، وبأن رقم السجل التجاري سيكون هو الرقم الموحد للمنشأة، الذي يبتدئ بالرقم 7، منوهًا بأن السجلات الفرعية القائمة قد منحها النظام مهلة لخمس سنوات لتصحيح أوضاعها.
اقرأ أيضاًالمملكةاستعرضا العلاقات الثنائية ومستجدات الأوضاع بالمنطقة.. سمو ولي العهد يستقبل رئيس مجلس الوزراء بالجمهورية اللبنانية
وبيّن متحدث التجارة بأن نظام الأسماء التجارية الجديد سمح بحجز وقيد اسم تجاري باللغة الإنجليزية، وقد يتضمن الاسم التجاري حروفًا أو أرقامًا بعكس النظام السابق الذي كان مقتصرًا على اللغة العربية دون حروف أو أرقام.
وأشار الحسين إلى أن نظام الأسماء الجديد سمح بالتصرف بالاسم التجاري بشكل مستقل عن المنشأة ويمكن التنازل عنه لتاجر آخر، كما أنه لا يمكن تسجيل اسم مطابق أو مشابه لمنشأة حتى في حال اختلف النشاط.
ونوه لوجود ضوابط تضمنها نظام الأسماء الجديد لحجز الاسم العائلي باسم تجاري، ووجود معايير للأسماء المحظورة أو المظللة.