بعد قليل.. الحكم على الفنانة منى فاروق
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
تصدر محكمة القاهرة الاقتصادية، بعد قليل، جلسة الحكم على الفنانة منى فاروق، بتهمة التعدي على المبادئ والقيم الأسرية.
كشفت تحقيقات النيابة في القضية رقم 11350 لسنة 2024 حصر وارد اقتصادية، والمقيدة برقم 7235 لسنة 2024 إداري السيدة زينب، والمقيدة برقم 1524 لسنة 12024 جمع شئون اقتصادية، أن المتهمة تعدت على المبادئ والقيم الأسرية في المجتمع المصري، بأن ظهرت عبر بث مباشر من خلال حسابها الإلكتروني الخاص بموقع التواصل الاجتماعي "تيك توك عن طريق الشبكة المعلوماتية، حال سردها لوقائع خاصة بحياتها الشخصية مع ترديدها لألفاظ وعبارات خارجة وتلميحات غير أخلاقية لواقعة نسبت إليها سلفًا في القضية رقم 6427 لسنة 2019 جنح أول مدينة نصر.
والواقعة التى ارتكبتها تؤجج من مشاعر مشاهديها وتثير اشمئزازه غير مكترثة لقيم الأسرة المصرية والمجتمع كافة مؤثرة، بالسلب لمن يشاهد ذلك المقطع المرئي بطبيعة نشر مثل تلك المقاطع المرئية والتي لاقت استهجان العامة وراحوا بنشرها عبر منصتي "يوتيوب" وفيس بوك" مما ذاع صيته وعظم تأثيره سلبًا على أفراد المجتمع وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة منى فاروق منى فاروق الحكم على الفنانة منى فاروق محكمة القاهرة الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
احذروا الخصام مع الأهل | نصائح مهمة لتعزيز الروابط الأسرية ..فيديو
كشفت الدكتورة آمال إبراهيم، استشاري العلاقات الأسرية، عن طريقة تنظيم العلاقة بين الأم وأبنائها لتجنب حدوث أي مشاكل أو خلافات معهم.
وأوضحت آمال إبراهيم خلال لقائها مع الداعية دينا أبو الخير في برنامج "للنساء للنصيب"، الذي يُذاع على قناة صدى البلد أن العلاقة الجيدة بين الأم وأبنائها تبدأ من فهم قيمة التواصل والتفاهم، حيث يجب أن يبذل الطرفان جهداً مشتركاً لضمان استمرارية العلاقة بشكل سليم.
وقالت إبراهيم: "من المهم أن يدرك الأبناء أن هناك خطاً أحمر لا يجب تجاوزه في علاقتهم مع والديهم، وهو مسألة الخصام، ولا يمكن أن نقبل أن يخاصم الأبناء والديهم مهما كانت الأسباب، كما أن العلاقة مع الأم تتطلب احتراماً دائماً وتفهما للأخطاء التي قد تحدث".
وتحدثت إبراهيم عن فكرة التربية الإيجابية، قائلةً: "التربية لا تعني التدخل المستمر في حياة الأبناء، بل ينبغي تعليمهم كيفية اتخاذ القرارات بأنفسهم، سواء في الأمور الصغيرة أو الكبيرة".
وأكدت أن التربية الجيدة تبدأ من حسن اختيار الشريك في الحياة، مشيرة إلى أن اختيار الزوج أو الزوجة يجب أن يتم بناءً على الأدوار المستقبلية للأبوة والأمومة، وليس فقط على أساس العاطفة