بتجرد:
2025-03-31@23:02:40 GMT

تحقيق رسمي مع خالد أرغنش.. والسبب “شهادة زور”!

تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT

تحقيق رسمي مع خالد أرغنش.. والسبب “شهادة زور”!

متابعة بتجــرد: فتحت السلطات التركية تحقيقًا مع الممثل الشهير خالد أرغنش بتهمة “شهادة الزور”، وذلك على خلفية شهادته المتعلقة بأحداث حديقة غيزي التي وقعت عام 2013.

ووفقًا لتقارير إعلامية، أنكر أرغنش في إفادته أي تعاون مع عائشة باريم، مديرة شركة “آي دي للاستشارات”، خلال الاحتجاجات التي اندلعت في ذلك الوقت.

إلا أن التحقيقات كشفت عن اتصالات وثيقة بينه وبين باريم منذ بداية الأحداث، ما أثار الشكوك حول صحة تصريحاته.

المدعي العام خلُص إلى أن أرغنش، إلى جانب زميله رضا كوجا أوغلو، قدما إجابات مراوغة تصبّ في مصلحة باريم، التي تم إلقاء القبض عليها مؤخرًا بتهمة محاولة الإطاحة بالحكومة عبر دفع الفنانين للمشاركة في الاحتجاجات.

وتواصل السلطات تحقيقاتها، وسط توقعات باستدعاء شخصيات فنية أخرى للإدلاء بشهاداتهم في القضية التي أعادت الجدل حول أحداث حديقة غيزي وما رافقها من تداعيات سياسية.

main 2025-01-29Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

تحقيق مع رجل بتهمة إشعال الحرائق في كوريا الجنوبية أثناء رعاية قبور عائلته

مارس 30, 2025آخر تحديث: مارس 30, 2025

المستقلة/- يُجري التحقيق مع رجل يبلغ من العمر 56 عامًا في كوريا الجنوبية للاشتباه في إشعاله حريق غابات أودى بحياة 30 شخصًا.

كان الرجل، الذي لم يُكشف عن اسمه، يؤدي طقوسًا تراثية عند قبر عائلي على تلة في مقاطعة أويسونغ، بمقاطعة شمال جيونغسانغ، في ذلك الوقت.

تم حجزه – ولكن لم يُعتقل – وسيتم استدعاؤه للاستجواب بمجرد انتهاء التحقيق في الموقع. وهو ينفي التهم الموجهة إليه.

أعلن المسؤولون يوم الأحد أن الحريق الرئيسي قد تمت السيطرة عليه تمامًا – بعد 10 أيام من اندلاعه، متسببًا في أضرار واسعة النطاق للمباني، بما في ذلك المعابد التاريخية.

أفادت التقارير أن المحققين تحدثوا إلى ابنة المشتبه به، التي قيل إنها أخبرتهم أن الحريق بدأ عندما حاول والدها حرق أغصان الأشجار المعلقة فوق القبور باستخدام ولاعة سجائر.

وأفادت دائرة الغابات الكورية أن الحرائق أحرقت لاحقًا أكثر من 48 ألف هكتار – أي ما يعادل حوالي 80% من مساحة العاصمة سيول. كما دمّرت الحرائق ما يُقدّر بـ 4000 مبنى، بما في ذلك منازل ومصانع وعدد من الكنوز الوطنية.

وكان معبد غون، المُدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، من بين المباني التي دُمّرت في الحريق. شُيّد المعبد عام 618 ميلاديًا، وكان من أكبر المعابد في المقاطعة.

وكانت معظم الضحايا في الستينيات والسبعينيات من العمر.

ورغم السيطرة على الحريق الرئيسي، إلا أن الحرائق الأصغر لا تزال تشتعل من جديد، وفقًا للسلطات.

وكانت الرياح القوية والجافة قد أجّجت الحرائق، فامتدت إلى عدة مدن ومقاطعات.

كما ساهم الطقس الدافئ غير المعتاد، والجفاف، وغابات الصنوبر في المنطقة في تفاقم الحرائق.

وسيُجرى تحقيقٌ بمشاركة الشرطة وسلطات الإطفاء وإدارة الغابات الأسبوع المقبل.

وصرح هان دوك سو، القائم بأعمال رئيس كوريا الجنوبية، بأن الحكومة ستُقدّم دعمًا ماليًا للمُشرّدين بسبب الحرائق.

مقالات مشابهة

  • منزلة: “نسعى إلى تحقيق نتيجة إيجابية قبل لقاء الإياب”
  • إيران تحتجز ناقلتي نفط أجنبيتين في الخليج بتهمة تهريب الوقود
  • ثماني حفلات غنائية في عيد الفطر المبارك تنظمها “هيئة الترفيه”
  • تحقيق للاحتلال يكشف خفايا تدمير “القسام” وفصائل فلسطينية لمعسكر إيرز في هجوم 7 أكتوبر
  • أعتقال صحفي سويدي في تركيا بتهمة الإرهاب و”إهانة الرئيس”
  • تحقيق مع رجل بتهمة إشعال الحرائق في كوريا الجنوبية أثناء رعاية قبور عائلته
  • الأردن.. دور سينما تعلن مقاطعتها لفيلم “سنو وايت” وانتظار قرار رسمي بمنع عرضه
  • بعد ضجة كبيرة حول إغلاق فروع مطعم بلبن الشهير بسبب التسمم .. بيان رسمي من السلطات السعودية
  • تركيا.. اعتقالات غير مسبوقة لصحافيين ومحامين انتقدوا الحكومة
  • خالد عمر يوسف يكتب: قصة قصيرة “بعض الشيء”