تحقيق رسمي مع خالد أرغنش.. والسبب “شهادة زور”!
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: فتحت السلطات التركية تحقيقًا مع الممثل الشهير خالد أرغنش بتهمة “شهادة الزور”، وذلك على خلفية شهادته المتعلقة بأحداث حديقة غيزي التي وقعت عام 2013.
ووفقًا لتقارير إعلامية، أنكر أرغنش في إفادته أي تعاون مع عائشة باريم، مديرة شركة “آي دي للاستشارات”، خلال الاحتجاجات التي اندلعت في ذلك الوقت.
المدعي العام خلُص إلى أن أرغنش، إلى جانب زميله رضا كوجا أوغلو، قدما إجابات مراوغة تصبّ في مصلحة باريم، التي تم إلقاء القبض عليها مؤخرًا بتهمة محاولة الإطاحة بالحكومة عبر دفع الفنانين للمشاركة في الاحتجاجات.
وتواصل السلطات تحقيقاتها، وسط توقعات باستدعاء شخصيات فنية أخرى للإدلاء بشهاداتهم في القضية التي أعادت الجدل حول أحداث حديقة غيزي وما رافقها من تداعيات سياسية.
main 2025-01-29Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
لماذا أخفق الجيش الإسرائيلي في التصدي لهجوم 7 أكتوبر؟.. تحقيق رسمي يجيب
(CNN) -- سلط تحقيق أصدره الجيش الإسرائيلي، الخميس، بشأن الإخفاقات التي وصفها بـ"المنهجية" في الفترة التي سبقت هجوم حركة "حماس" في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، الضوء على ثغرات في جمع المعلومات الاستخباراتية، والافتراضات الخاطئة حول "حماس"، و ضعف استعدادات القوات الإسرائيلية واستجابتها للهجوم.
وقال التحقيق المكون من 19 صفحة إن هناك ثغرات في فهم الاستخبارات "للأهداف الاستراتيجية لحماس وعمليات صنع القرار والخطط العملياتية" التي ساهمت في فشلها في وقف أكبر هجوم في تاريخ إسرائيل عندما قتل مسلحو "حماس" أكثر من 1200 شخص وأسروا أكثر من 250 رهينة.
ووفقا للتحقيق، فشلت الاستخبارات على الرغم من امتلاكها لمعلومات "في إدراك تحول حماس من حركة براجماتية إلى التخطيط بنشاط لشن هجوم واسع النطاق".
وقال التحقيق إنه "منذ وقت مبكر من 2016، بدأت حماس في الاستعداد لـ"هجوم واسع النطاق" يهدف إلى اختراق حدود غزة، و احتلال الأراضي الإسرائيلية، والتسبب في وقوع خسائر بشرية كبيرة".
وحدد التحقيق عدة حالات على ذلك مثل "تفسير تدريبات حماس وخططها العملياتية، بشكل خاطئ أو رفضها باعتبارها غير واقعية"، وقال إن "هذه المؤشرات، لو تم تحليلها بشكل صحيح، لكانت قد كشفت عن نوايا حماس".