تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت منصة سبارك للتعليم (SEP)، مشغل المدارس من مرحلة رياض الأطفال للثانوية سريع النمو بالمملكة العربية السعودية، والمملوكة لصندوق التعليم السعودي (SEF) الذي تديره إي اف چي هيرميس، عن دخولها في اتفاقيات نهائية للاستحواذ على حصة أغلبية في مدارس قمم الحياة الدولية بالرياض.

وبحسب بيان اليوم الاربعاء 29 يناير 2025، يعتبر هذا الاستحواذ خطوة استراتيجية للمنصة نحو تعزيز مكانتها في السوق السعودي، ويأتي هذا بعد استحواذها الأخير على أربع مدارس أخرى في المملكة.

ستركز منصة سبارك للتعليم على تعزيز نمو المدرسة عبر نقلها إلى حرم مدرسي جديد، مما سيزيد من طاقة المدرسة الاستيعابية بأكثر من 50%.

التعليم الدولي للمراحل التعليمية

تأسست مدارس قمم الحياة في عام 2005 كروضة أطفال لخدمة 80 طالبًا، وشهدت المدرسة نموًا ملحوظًا على مدار العقدين الماضيين. ففي عام 2006، توسعت المدرسة لتقدم التعليم الدولي للمراحل التعليمية من رياض الأطفال إلى الصف الرابع. وبحلول عام 2012، أصبحت المدرسة مؤسسة تعليمية من رياض الأطفال حتى الصف الثاني عشر، بطاقة استيعابية تبلغ 3,000 طالب، وتقدم المنهج الأمريكي.

ويتماشى هذا الاستثمار الاستراتيجي مع خطة التوسع لمنصة سبارك للتعليم في المنطقة. ومن خلال إضافة قمم الحياة إلى محفظتها، تعزز منصة سبارك للتعليم من مهمتها لتقديم تعليم دولي عالي المستوى في المملكة العربية السعودية، استنادًا إلى خبرتها الواسعة في تطوير وتنمية المدارس ذات الإمكانيات الواعدة. وسيستمر فريق قيادة مدارس قمم الحياة في الإدارة للاستفادة من خبراتهم في تعزيز التطور والنمو المستدام المستقبلي للمدرسة.

استراتيجية النمو

وفي تعليقه على الاستحواذ، قال أحمد وهبي، الرئيس التنفيذي لمنصة سبارك للتعليم: "نحن متحمسون للغاية لانضمام مدارس قمم الحياة الدولية إلى مدارس منصة سبارك للتعليم. يمثل هذا الاستثمار علامة فارقة في استراتيجيتنا للنمو ويؤكد التزامنا بتقديم تجربة تعليمية متميزة في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية. تتمتع مدارس قمم الحياة بسجل حافل بالإنجازات، مما يجعلها إضافة مثالية لمحفظتنا."


وأضاف وهبي: "إن انضمام مدارس قمم الحياة الدولية، بالإضافة إلى استحواذنا الأخير على 4 مدارس في الرياض، إلى مجموعة مدارس المنصة في المملكة، يرسخ مكانتنا كرواد في قطاع التعليم السعودي. ستقود منصة سبارك للتعليم مدارس قمم الحياة الدولية نحو آفاق جديدة من النمو والنجاح، مستندة إلى خبرتها الواسعة في الابتكار التعليمي، والتكنولوجيا المتطورة، والأساليب الأكاديمية التقدمية، بالإضافة إلى برامج التطوير المهني الشاملة للمعلمين، وبرامجها الشاملة في بناء شخصيات الطلاب. تعمل منصة سبارك للتعليم عن كثب مع فريق القيادة في مدارس قمم الحياة لتنفيذ خططنا الطموحة التي تشمل الاستفادة من مبنيين تم تجديدهم حديثًا، مما يضيف قدرة استيعابية لـ 1,500 طالب في حرم مدرسي حديث. سيساهم هذا الاستثمار في زيادة محفظة منصة سبارك للتعليم لتشمل 8 مدارس، بأكثر من 10,000 طالب مسجلين في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين."


ومن جهته، عبر الدكتور عمر بن سليمان العجاجي، رئيس مجلس إدارة مدارس قمم الحياة الدولية، عن حماسه بشأن الشراكة قائلاً: "إن الانضمام إلى منصة سبارك للتعليم يتيح لمدارسنا فرصًا مميزة. إن رؤية المنصة تتماشى مع التزامنا بتقديم تعليم عالي الجودة، ونحن واثقون أن هذه الشراكة ستعزز قدرتنا على تقديم تجارب تعليمية استثنائية لطلابنا ودعم معلمينا في نموهم المهني."
وجدير بالذكر أن في نوفمبر 2024، أعلنت إي اف چي هيرميس عن إطلاق صندوق التعليم السعودي (SEF) التابع لها والبالغ قيمته 300 مليون دولار أمريكي، بهدف تأسيس مطور تعليم عالمي في المملكة العربية السعودية. ويأتي إطلاق الصندوق كاستجابة للنمو المتسارع في أعداد الطلاب في المدارس الخاصة، والذي من المتوقع أن يتضاعف في إطار رؤية المملكة 2030، مما يبرز الحاجة الماسة إلى مطور تعليمي ذو خبرة لتلبية هذا الطلب المتزايد.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التعليم الدولى السوق السعودي العربية السعودية المملكة العربية السعودي ملك ي اف چي هيرميس المملکة العربیة السعودیة فی المملکة

إقرأ أيضاً:

"العمل الدولية" تشيد بدور المملكة في قيادة مستقبل سوق العمل العالمي

أشاد المدير العام لمنظمة العمل الدولية جيلبرت هونغبو، بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية في قيادة مستقبل سوق العمل العالمي، منوهًا بالإصلاحات الشاملة التي تنفذها ضمن رؤية المملكة 2030 لتعزيز بيئة العمل اللائق ورفع تنافسية السوق وتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة.
وأوضح في تصريحٍ خلال مشاركته في المؤتمر الدولي لسوق العمل 2025 بالرياض، أن المملكة نجحت في تطوير سوق العمل عبر سلسلة من الإصلاحات النوعية، شملت تحسين القوانين العمالية، وتعزيز معايير السلامة والصحة المهنية، ودعم توظيف الشباب والمرأة، مما يجعلها نموذجًا عالميًا في بناء بيئات عمل حديثة ومتطورة.
أخبار متعلقة وفد البنك الدولي يشيد بإنجازات منصة "قوى" في خدمات سوق العملسعودي ضمن قائمة أفضل 100 طبيب في العامصور.. خريجو ومستجدو "تقني القطيف" يتعرفون على ”عقود العمل“ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مدير "العمل الدولية" يشيد بدور المملكة في قيادة مستقبل سوق العمل العالميريادة سعوديةوقال: "إن ما تقوم به المملكة اليوم يعكس التزامًا واضحًا بإيجاد سوق عمل أكثر مرونة وعدالة، وهو ما يتماشى مع المعايير الدولية التي نسعى جميعًا إلى تحقيقها"، مؤكدًا التزام المملكة بتوطين الوظائف، وتمكين المرأة، والاستثمار في تطوير المهارات الذي ينعكس إيجابًا على توفير فرص عمل مستدامة وتعزيز النمو الاقتصادي.
وأشار إلى أن تبنّي المملكة، للسياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري، يعكس التزامها الراسخ بمعايير العمل الدولية، ويضعها في مصاف الدول الرائدة في تعزيز بيئات العمل العادلة والمنصفة.
ونوه المدير العام لمنظمة العمل الدولية، بريادة المملكة في التحول الرقمي وجهودها في مواجهة تحديات التغير المناخي، مؤكدًا أن استثماراتها في التقنيات الحديثة وتعزيز الاستدامة تمنحها فرصة لقيادة الجهود العالمية في تحقيق "الانتقال العادل" نحو اقتصاد مستدام يوازن بين التنمية والعدالة الاجتماعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "العمل الدولية" تشيد بدور المملكة في قيادة مستقبل سوق العمل العالمي
وأشار إلى أن استثمارات المملكة في الرقمنة والتقنيات الحديثة لا تقتصر فقط على تحسين كفاءة سوق العمل، بل تسهم أيضًا في إيجاد بيئات عمل أكثر جاذبية واستدامة، وهو ما يمثل نموذجًا يحتذى به عالميًّا.
ولفت النظر إلى أن المملكة تُعد شريكًا إستراتيجيًّا في الجهود الدولية لتعزيز العدالة الاجتماعية وتحقيق النمو الشامل، منوهًا بتعاون المنظمة مع المملكة في عدة مجالات، من بينها السلامة والصحة المهنية، ومواءمة المهارات مع احتياجات سوق العمل، وتعزيز الحماية الاجتماعية، مشددًا على أن التجربة السعودية يمكن أن تشكل نموذجًا يُحتذى للدول الأخرى في تحديث أسواق العمل.
وأوضح هونغبو أن المؤتمر الدولي لسوق العمل الذي تحتضنه العاصمة الرياض، يوفر منصة أساسية لأصحاب المصلحة الرئيسين في قطاع العمل، للتفاعل في حوار هادف حول التحديات والفرص الملحة في سوق العمل العالمي اليوم.
وقال: "إن أولويات منظمة العمل الدولية، تشمل معالجة التفاوتات وتعزيز النمو الشامل، والترويج للعمل اللائق، وتعزيز الحماية الاجتماعية، ومعالجة الديناميكيات المتغيرة في سوق العمل الناتجة عن الرقمنة، والعمل المناخي وجهود الانتقال العادل، والتغيرات الديموغرافية".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "العمل الدولية" تشيد بدور المملكة في قيادة مستقبل سوق العمل العالميمعالجة البطالة العربيةوأكد أن تعزيز العدالة الاجتماعية ليس فقط واجبًا أخلاقيًا ولكنه أيضًا ضرورة اقتصادية، حيث يسهم في تحقيق الاستقرار والإدماج والنمو المستدام، مشيرًا في الوقت ذاته، إلى أن المؤتمر الدولي لسوق العمل بالرياض، يتواءم بشكل وثيق مع هذه الأولويات، خاصة في معالجة قضايا مثل خلق الوظائف، وممارسات العمل العادلة، وتكيف القوى العاملة مع عالم يتغير بسرعة.
وحول ملف معالجة البطالة في الدول العربية، أكد المدير العام لمنظمة العمل الدولية، أن التصدي لبطالة الشباب يتطلّب اتباع نهج متعدد الأبعاد، يشمل الاستثمار في التعليم الجيد والتدريب المهني الملائم لاحتياجات سوق العمل، وتعزيز ريادة الأعمال، وتوفير المزيد من الفرص للعمل المثمر والهادف، مشيرًا إلى أنه على الرغم من أن معدلات بطالة الشباب العالمية انخفضت إلى أدنى مستوى لها منذ 15 عامًا، إلا أن تقرير اتجاهات التوظيف العالمية للشباب الصادر عن منظمة العمل الدولية يشير إلى زيادة بنسبة 1 بالمئة في بطالة الشباب في الدول العربية.
وأكد ضرورة مواءمة أنظمة التعليم مع متطلبات السوق وتوفير المزيد من فرص العمل المثمر والهادف، كما يمكن للحلول التي يقودها الشباب، بدعم من الأمم المتحدة ومبادرات مثل "وظائف لائقة للشباب"، أن تؤدي دورًا محوريًا في معالجة الانتقال من المدرسة إلى سوق العمل، وتعزيز ريادة الأعمال وتحسين فرص التوظيف.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "العمل الدولية" تشيد بدور المملكة في قيادة مستقبل سوق العمل العالمي
وفيما يتعلق بالتحديات التي تفرضها التحولات الرقمية في مكان العمل، وسبل معالجتها، قال هونغبو: إن التحولات الرقمية توفر فرصًا لتوفير الوظائف، وزيادة الإنتاجية، وتعزيز الابتكار، لكنها تطرح تحديات، منها فقدان الوظائف، وزيادة أشكال العمل غير المستقرة، وعدم التوافق بين المهارات، وعدم المساواة في الوصول إلى التكنولوجيا، داعيًا الحكومات وأصحاب العمل للاستثمار في برامج التعلم مدى الحياة، وضمان الوصول العادل للتقنيات الرقمية، واعتماد سياسات تدعم العمال في أثناء هذه التحولات.
كما يعد دمج عناصر العمل اللائق في السياسات والإستراتيجيات الرقمية أمرًا ضروريًا لضمان أن تعزز التحولات الرقمية أسواق عمل شاملة وعادلة ومستدامة، بالإضافة إلى ضرورة إصلاح أنظمة الحماية الاجتماعية التقليدية وقوانين العمل لتتوافق مع الطبيعة المتغيرة للعمل نتيجة الرقمنة.
وأكد المدير العام لمنظمة العمل الدولية، أن المساواة بين الجنسين، من العناصر الأساسية من مهمة منظمة العمل الدولية، إذ تعمل منظمة العمل الدولية على تنفيذ أجندة تحويلية للمساواة بين الجنسين والمساواة في المعاملة والفرص للجميع، ويتضمن ذلك تقليص فجوة الأجور بين الجنسين، وتعزيز العمل اللائق في اقتصاد الرعاية، وإنهاء العنف والتحرش في عالم العمل.
وقال: "إن ضمان حصول النساء على الحماية الأمومية، وتوفير بيئات داعمة للعاملين من ذوي المسؤوليات العائلية من خلال إدخال تدابير مثل ترتيبات العمل المرنة وإجازات الأمومة والأبوة، وتعزيز العمل اللائق للعاملين في مجال الرعاية بما في ذلك العاملات المنزليات، يُعد أمرًا بالغ الأهمية، مؤكدًا أهمية الشراكات مع الحكومات والشركات في منطقة الخليج العربي وخارجها، لدفع هذه الأجندة إلى الأمام، ومنوهًا في هذا السياق، باعتماد المملكة تشريعات جديدة لإنشاء تأمين أمومة إلزامي للعاملات من المواطنين والمقيمين، الأمر الذي يُعد خطوة رئيسة لدعم توظيف النساء وتعزيز المساواة في سوق العمل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زيادة حصة مشاركة المرأة بسوق العمل (واس)عدالة اجتماعيةوحول مبادرة "التحالف العالمي من أجل العدالة الاجتماعية"، ومجالات إسهام المملكة العربية السعودية فيها، أوضح هونغبو أن المبادرة التي أطلقتها منظمة العمل الدولية، تمثّل منصةً لتعزيز التعاون الدولي لمعالجة التفاوتات والترويج للعمل اللائق ودفع العدالة الاجتماعية قُدُمًا على مستوى العالم.
إذ يجمع التحالف أكثر من 300 جهة، تشمل حكومات وأصحاب عمل وعمال، إضافة إلى منظمات دولية وأكاديميين وأصحاب مصلحة آخرين، بهدف تطوير حلول مبتكرة لتحديات عالمية مثل البطالة ونقص الحماية الاجتماعية والفجوات بين الجنسين والديناميكيات المتغيرة في سوق العمل.
وقد وضعت الأجندة التحولية لرؤية المملكة 2030، المملكة العربية السعودية في موقع مميز يمكّنها من أداء دور بارز في التحالف، حيث تُعد إصلاحات سوق العمل الطموحة في المملكة والجهود لتعزيز شمولية القوى العاملة والاستثمارات في التعليم وتطوير المهارات، أمثلةً قيمة يمكن أن تُقدم رؤى وممارسات فضلى للمجتمع العالمي، إضافةً إلى أن القيادة الإستراتيجية للمملكة في تنظيم المنتديات الدولية مثل المؤتمر الدولي لسوق العمل تتماشى مع مهمة التحالف لتعزيز العمل التعاوني من أجل اقتصاد عالمي أكثر عدالة وشمولية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "العمل الدولية" تشيد بدور المملكة في قيادة مستقبل سوق العمل العالمي
وأوضح المدير العام لمنظمة العمل الدولية، أن السلامة والصحة المهنية، بما في ذلك الحماية من العنف والتحرش، تشكل جزءًا أساسيًا من ضمان العمل اللائق وحماية رفاهية العمال.
ونوه بما أحرزته المملكة من تقدمٍ كبيرٍ في تحسين معايير السلامة والصحة المهنية خلال السنوات الأخيرة، خاصةً من خلال إصلاحات سوق العمل ومبادرات رؤية المملكة 2030، بما في ذلك اعتماد سياسة وإستراتيجية وطنية للسلامة والصحة المهنية، وإنشاء مجلس وطني للسلامة والصحة المهنية، وتطوير نظام وطني حديث لتسجيل والإبلاغ عن إصابات وأمراض العمل، مؤكدًا التزام المنظمة بدعم المملكة في بناء ثقافة وقاية وتميز في مجال السلامة والصحة المهنية.
وفي ختام تصريحه، دعا هونغبو المشاركين في المؤتمر الدولي لسوق العمل، إلى استغلال هذه الفرصة للحوار والتعاون، مؤكدًا أن مستقبل سوق العمل يعتمد على الجهود الجماعية لتعزيز العمل اللائق، وتحقيق العدالة الاجتماعية، ودعم التنمية المستدامة عالميًا.

مقالات مشابهة

  • "العمل الدولية" تشيد بدور المملكة في قيادة مستقبل سوق العمل العالمي
  • المملكة تستضيف المعرض الدولي للثروة السمكية في الرياض مطلع فبراير
  • منصة سبارك للتعليم تُنفذ ثاني عملية استحواذ لها في السعودية وتستحوذ على حصة الأغلبية في مدارس قمم الحياة الدولية
  • منصة سبارك للتعليم تستحوذ على حصة الأغلبية في مدارس قمم الحياة الدولية بالسعودية
  • الاتحاد الدولي لكرة السلة في ضيافة المملكة العربية السعودية 
  • توضيع من هيئة الغذاء والدواء السعودية حول منع السجائر الإلكترونية والتقليدية في المملكة
  • وزير التعليم يدشن “منصة مدارس” بحضور عدد من أصحاب المعالي الوزراء والمستثمرين
  • مدارس "كينو" تنظم كرنفال "المستقبل والاستدامة" احتفالًا بـ"باليوم العالمي للتعليم".. الأربعاء
  • غدا.. مدارس "كينو" تنظم كرنفال "المستقبل والاستدامة" احتفالا بـ"باليوم العالمي للتعليم"