بميزات غير مسبوقة.. تعرف على أفضل سماعة لاسلكية في الأسواق
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
ربما تخطط شركة Apple لإجراء ترقية كبيرة على الجيل القادم من سماعات AirPods. فقد أشارت شائعة جديدة إلى أن العلامة التجارية ستزود السماعات بأجهزة استشعار للكاميرا. ولكن هناك مشكلة، وهي أن سماعات AirPods الجديدة لن تستخدم هذه الكاميرات لالتقاط الصور. بل ستوفر مجموعة من الوظائف الجديدة.
فوفقا لتسريبات مارك جورمان في نشرته الإخبارية PowerOn الأخيرة.
في حين لم يشارك جورمان أي تفاصيل أدق بخصوص AirPods القادمة، قدم المحلل المعروف مينج تشي كو مزيدًا من التفاصيل في الماضي . قد يستخدم صانع iPhone هذه المستشعرات لقياس المقاييس المتعلقة بالصحة و قد يسمح تضمين الأشعة تحت الحمراء للشركة بتقديم عناصر تحكم بالإيماءات على Apple AirPods.
يمكن أن تكون هذه إيماءات هوائية تقوم برسم خريطة للإدخال من خلال حركات اليد. قد تطلق Apple سماعات AirPods المزودة بالكاميرات ويمكن أن تبدأ الإنتاج الضخم في عام 2026، مما قد يعني إطلاقها في أواخر عام 2026 أو أوائل عام 2027. و لا تزال هناك مشكلة، وهي أن سماعات AirPods الجديدة لن تستخدم هذه الكاميرات لالتقاط الصور. بل ستوفر مجموعة من الوظائف الجديدة.
ومن المتوقع أن تطلق Apple سماعات AirPods المزودة بالكاميرات في عام 2026، مما قد يعني إطلاقها في أواخر عام 2026 أو أوائل عام 2027. لذا لا يزال هناك بعض الوقت قبل إطلاقها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سماعات AirPods شركة Apple المزيد سماعات AirPods عام 2026
إقرأ أيضاً:
لمواجهة القلق.. فكرة «غير مسبوقة» لنوع من الحلوى!
كشفت حديثة عن “فكرة غير تقليدية لمواجهة القلق، حيث أشار طبيب إلى أن الحلوى الحامضة قد تكون وسيلة فعالة لتهدئة المشاعر الجارفة“.
ووفقًا لصحيفة هندوسيان تايمز، “هذه الحلوى، التي يعتبرها الكثيرون مجرد وجبة خفيفة، قد تحمل فوائد نفسية غير متوقعة”.
ووفقًا للدكتور كونال سود، الذي علق على تجربة إحدى المريضات التي استخدمت الحلوى الحامضة كوسيلة للتعامل مع القلق، “فإن الطعم اللاذع لهذه الحلوى يمكن أن يعمل كتقنية تأريض سريعة”، “وعند تناولها، تحفز الحموضة الشديدة رد فعل الجسد بشكل قوي؛ ما يصرف الانتباه عن الأفكار المقلقة ويعيد التركيز إلى اللحظة الحالية”.
وأوضح الدكتور سود، “أن القلق لا يقتصر على الجانب النفسي فقط، بل له أعراض بيولوجية واضحة، مثل تسارع الأفكار والتوتر الجسدي”.
وأوضحت الصحيفة، “في هذه الحالات، يمكن للحلوى الحامضة أن تعمل كأداة مساعدة، خاصة خلال نوبات الهلع، حيث توفر تحولًا حسيًّا سريعًا يخفف حدة التوتر”.
ومع ذلك، حذر الطبيب من “الاعتماد الكلي على هذه الطريقة”، مؤكدًا أن “فاعليتها تختلف من شخص لآخر حسب طبيعة المحفزات والتحديات النفسية التي يواجهها”.
وأشار إلى أن “الحلوى الحامضة قد تكون مجرد حل مؤقت، بينما تتطلب بعض حالات القلق تدخلًا علاجيًا متخصصًا”.
وبينما تبقى الحلوى الحامضة خيارًا مثيرًا للاهتمام، “ينصح باستشارة مختص لتحديد أفضل السبل للتعامل مع القلق حسب كل حالة”.