معلمة تستعرض أناقتها وترد على تعليق خريجة عاطلة.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
خاص
أثار مقطع فيديو لمعلمة تستعرض أناقتها وترد على تعليق لخريجة عاطلة، الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.
وجاء تعليق الخريجة كالتالي: “المفروض يقاعدونهم ويوظفون البنات الخريجات اللي لسه عقولهم متعلمة ومتوسعة بالعلم والمنطق.”
من جانبها، نشرت المعلمة مقطعًا تستعرض فيه أناقتها بلبس الدوام، وردت على تعليقها قائلة: “لوك الدوام اليوم نار.
وتابعت: “تعالوا أبيكم بكلمة راس مع شوية أرقام تجلطكم، ترى مددوا التقاعد إلى 30، وبنتقاعد على 60، وما شاء الله رواتبنا وصلت 20، وعندنا عقارات دخلها السنوي 200 ألف، وانتو الحسد منع عنكم الرزق.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-531.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خريجة معلمة مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
المفوضية تضاعف فرق التحديث وتمدد الدوام استعداداً لانتخابات تشرين
أبريل 20, 2025آخر تحديث: أبريل 20, 2025
المستقلة/- في إطار استعداداتها المتواصلة للانتخابات البرلمانية المقررة في الحادي عشر من تشرين الثاني المقبل، أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات مضاعفة عدد الفرق الجوالة المكلفة بتحديث بيانات الناخبين، إلى جانب تمديد ساعات عمل مراكز التحديث حتى الساعة الخامسة عصراً.
وأكد مدير دائرة العمليات وتكنولوجيا المعلومات في المفوضية، وليد خالد عباس، في تصريح لصحيفة الصباح تابعته المستقلة، أن “المفوضية أطلقت سابقاً فرقاً جوالة بواقع واحدة أو اثنتين في جميع مراكز التسجيل البالغ عددها 1079 مركزاً، لكنها ضاعفت العدد حالياً لضمان تغطية أكبر خلال فترة تحديث السجل”، مشيراً إلى أن “الفرق تعمل يومياً من الصباح وحتى ساعات متأخرة من الليل، وتشمل أيام العطل الرسمية والأسبوعية”.
استحداث مراكز جديدة للاقتراعوفيما يتعلق باستحداث مراكز اقتراع جديدة، كشف عباس أن المفوضية تلقت أكثر من 300 طلب من مسؤولين ووجهاء قرى ومجمعات سكنية لاستحداث مراكز في مناطقهم، موضحاً أن “المفوضية تدرس هذه الطلبات وفق ضوابط محددة، أبرزها المسافة الجغرافية وبعد المنطقة عن أقرب مركز اقتراع، إضافة إلى توفر الحد الأدنى من الناخبين وهو 450 ناخباً في المحطة الواحدة”.
الانتخابات في موعدها ولا تغيير في القانونمن جانبه، توقع المحلل السياسي واثق الجابري أن تكون الانتخابات المقبلة “الأفضل من حيث التنظيم والمشاركة الشعبية”، مؤكداً أنها “ستُجرى في موعدها المقرر دون تأجيل”.
وفيما استبعد الجابري تقديم قانون جديد للانتخابات، أوضح أن “القانون المعتمد حالياً، والذي طُبق في انتخابات مجالس المحافظات، يُعد من أفضل القوانين الانتخابية”، محذّراً في الوقت ذاته من أن “أي محاولة لتغيير القانون الآن ستُربك عمل المفوضية، لأن تشريع قانون جديد يتطلب وقتاً طويلاً من القراءة والمناقشة والتصويت، في حين أن المفوضية أحرزت تقدماً ملحوظاً في استعداداتها”.
استعدادات مبكرة وثقة متزايدةتعكس هذه الإجراءات إصرار المفوضية على رفع كفاءة العملية الانتخابية وضمان جاهزيتها اللوجستية والفنية في وقت مبكر. كما تشير التحليلات السياسية إلى مؤشرات إيجابية بشأن مستوى المشاركة المرتقب وثقة الناخبين بالعملية الانتخابية.
وبينما يتواصل العمل الميداني في المراكز الانتخابية والقرى والمجمعات السكنية، يبقى التحدي الأكبر في تحقيق نسبة تحديث عالية لسجلات الناخبين قبل انتهاء المدة المحددة في الرابع والعشرين من الشهر الجاري.